الذكرى 34 لوفاة القاضي ابراهيم الطراونة غدا
جو 24 : - تصادف غدا الاحد الذكرى الرابعة والثلاثون لوفاة القاضي ابراهيم الطراونة،الذي كان له إسهامات مع زملائه في السلك القضائي في رفعة القضاء الأردني والعربي.
وعمل الفقيد الطراونة في بداية حياته معلماً ومحامياً وقاضياً في مدن المملكة ورئيسا لمحكمة الجمارك ومفتشا عاما للمحاكم الاردنية ورئيسا لعدة هيئات قضائية، مثلما عمل قاضيا لمحكمة ابو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة لأكثر من سبع سنوات،وشغل منصب مندوب الأردن بجامعة الدول العربية لعدة فترات عن اللجان القانونية وكان عضواً في لجنة انتقاء الموظفين.
والمرحوم القاضي الطراونة من مواليد عام 1929 في مدينة الكرك ودرس القانون في جامعة دمشق ومارس في بداية حياته العمل السياسي والحزبي ومن ثم انتقل للعمل في السلك القضائي الاردني وكان آخر مناصبه عضواً في المجلس القضائي الاعلى وقاضيا لمحكمة التمييز والعدل العليا.
ومنحه المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه وسام الاستقلال من الدرجة الاولى تقديرا لخدماته الجليلة ولسيرته القانونية العطرة يوم ذكرى وفاته، كما تم اطلاق شارع يحمل اسمه في مناطق عمان الغربية تخليدا لذكراه الطيبة.
--(بترا)
وعمل الفقيد الطراونة في بداية حياته معلماً ومحامياً وقاضياً في مدن المملكة ورئيسا لمحكمة الجمارك ومفتشا عاما للمحاكم الاردنية ورئيسا لعدة هيئات قضائية، مثلما عمل قاضيا لمحكمة ابو ظبي بدولة الامارات العربية المتحدة لأكثر من سبع سنوات،وشغل منصب مندوب الأردن بجامعة الدول العربية لعدة فترات عن اللجان القانونية وكان عضواً في لجنة انتقاء الموظفين.
والمرحوم القاضي الطراونة من مواليد عام 1929 في مدينة الكرك ودرس القانون في جامعة دمشق ومارس في بداية حياته العمل السياسي والحزبي ومن ثم انتقل للعمل في السلك القضائي الاردني وكان آخر مناصبه عضواً في المجلس القضائي الاعلى وقاضيا لمحكمة التمييز والعدل العليا.
ومنحه المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه وسام الاستقلال من الدرجة الاولى تقديرا لخدماته الجليلة ولسيرته القانونية العطرة يوم ذكرى وفاته، كما تم اطلاق شارع يحمل اسمه في مناطق عمان الغربية تخليدا لذكراه الطيبة.
--(بترا)