ماهر زين يتضامن مع أوزيل في دفاعه عن الأويغور
جو 24 : أعرب المغني السويدي من أصل لبناني، ماهر زين، عن تضامنه مع اللاعب الألماني من أصل تركي مسعود أوزيل في دفاعه عن مسلمي الإيغور ضد الانتهاكات الصينية التي ترتكب بحقهم.
جاء ذلك في منشور للمغني السويدي، نشره الثلاثاء، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وأعاد زين نشر بيان كان قد نشره أوزيل لدعم أتراك الأويغور، وقال المغني السويدي معلقًا عليها "يتطلب الأمر الكثير من الشجاعة لكي يتحدث أحد المشاهير عن الأعمال الوحشية التي يواجهها إخواننا وأخواتنا الأويغور في الصين ، كما فعل مسعود أوزيل. شكرا لك يا أخي على الوقوف في وجه الظلم!"
والجمعة، استنكر أوزيل المحترف في نادي أرسنال الإنجليزي، عبر بيان نشره على "تويتر"، صمت العالم الإسلامي على الانتهاكات التي ترتكبها الصين بحق الأويغور في تركستان الشرقية.
وتحت عنوان "تركستان الشرقية.. الجرج النازف للأمة الإسلامية"، قال أوزيل، في بيانه، إن "العالم الإسلامي غارق في الصمت، بينما الإعلام الغربي يسلط الضوء على الانتهاكات في تركستان الشرقية".
وأضاف: "في تركستان الشرقية، المصاحف تُحرق، والمساجد تُغلق، والمدارس تُحظر، وعلماء الدين يُقتلون واحدا تلو الأخر، والأخوة الذكور يُساقون قسريا إلى المعسكرات".
ومنذ عام 1949، تسيطر بكين على إقليم تركستان الشرقية، وهو موطن أقلية الأويغور التركية المسلمة، وتطلق عليه اسم "شينجيانغ"، أي "الحدود الجديدة".
وفي أغسطس/آب 2018، أفادت لجنة حقوقية تابعة للأمم المتحدة بأن الصين تحتجز نحو مليون مسلم من الأويغور في معسكرات سرية بتركستان الشرقية.
وتفيد إحصاءات رسمية بوجود 30 مليون مسلم في الصين، منهم 23 مليونا من الأويغور، فيما تقدر تقارير غير رسمية عدد المسلمين بقرابة 100 مليون، أي نحو 9.5 بالمائة من السكان.
جاء ذلك في منشور للمغني السويدي، نشره الثلاثاء، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وأعاد زين نشر بيان كان قد نشره أوزيل لدعم أتراك الأويغور، وقال المغني السويدي معلقًا عليها "يتطلب الأمر الكثير من الشجاعة لكي يتحدث أحد المشاهير عن الأعمال الوحشية التي يواجهها إخواننا وأخواتنا الأويغور في الصين ، كما فعل مسعود أوزيل. شكرا لك يا أخي على الوقوف في وجه الظلم!"
والجمعة، استنكر أوزيل المحترف في نادي أرسنال الإنجليزي، عبر بيان نشره على "تويتر"، صمت العالم الإسلامي على الانتهاكات التي ترتكبها الصين بحق الأويغور في تركستان الشرقية.
وتحت عنوان "تركستان الشرقية.. الجرج النازف للأمة الإسلامية"، قال أوزيل، في بيانه، إن "العالم الإسلامي غارق في الصمت، بينما الإعلام الغربي يسلط الضوء على الانتهاكات في تركستان الشرقية".
وأضاف: "في تركستان الشرقية، المصاحف تُحرق، والمساجد تُغلق، والمدارس تُحظر، وعلماء الدين يُقتلون واحدا تلو الأخر، والأخوة الذكور يُساقون قسريا إلى المعسكرات".
ومنذ عام 1949، تسيطر بكين على إقليم تركستان الشرقية، وهو موطن أقلية الأويغور التركية المسلمة، وتطلق عليه اسم "شينجيانغ"، أي "الحدود الجديدة".
وفي أغسطس/آب 2018، أفادت لجنة حقوقية تابعة للأمم المتحدة بأن الصين تحتجز نحو مليون مسلم من الأويغور في معسكرات سرية بتركستان الشرقية.
وتفيد إحصاءات رسمية بوجود 30 مليون مسلم في الصين، منهم 23 مليونا من الأويغور، فيما تقدر تقارير غير رسمية عدد المسلمين بقرابة 100 مليون، أي نحو 9.5 بالمائة من السكان.