"لأجل الحب".. هؤلاء تخلوا عن ألقابهم الملكية
الأميرة أيوكا
ديانا
الأميرة أياكو البالغة هي أصغر ابناء الأميرة هيساكو والأمير الراحل تاكامودو، ابن عم الإمبراطور أكيهيتو.
وينص القانون الإمبراطوري الياباني، على أن تخسر النساء من العائلة المالكة ألقابهن ووضعهن وبدلهن إذا اختارن الزواج من شخص لا تربطه معهم علاقات عائلية أو أرستقراطية، وذلك على العكس من الذكور، الذين لديهم الحرية في اختيار الزواج ممن يشاء.
وتزوجت الأميرة من شخص يدعى موريا البالغ من العمر 32 عامًا - وهو موظف في شركة الشحن نيبون يوسين كيه كيه -، وتخلت الأميرة اليابانية عن وضعها الملكي على أن تحصل على مبلغ مقطوع قدره 950،000 دولار من الحكومة اليابانية لتغطية نفقات المعيشة.
وقال أياكو "لقد شعرت بالرعب من المباركة التي أنا عليها"، موضحة أنها عملت منذ الصغر على خدمة العائلة الإمبراطورية، ودعمها، وسوف تستمر في دعمها رغم الزواج والتخلي عن ألقابها.
ملك ماليزيا
كشفت ملكة جمال موسكو السابقة، والمتزوجة من ملك ماليزيا السابق، يونيو الماضي، عن صورة من حفل زفافهما، وذلك بعد 6 أشهر من الشائعات حول زواجهما، وتخلي الزوج عن العرش في يناير 2019.
وأوضحت الصحيفة البريطانية ، أن Rihana Oksana Petra نشرت على موقع Instgram صورة لحفل زفافها من السلطان محمد الخامس فارس بترا 49، معلقة "سعيدة بمشاركتكم لحظات حياتي".
وأقام الثنائي حفلتي زواج في روسيا وماليزيا، كما نشرت صورة لطفلهما Tengku Ismail Leon مرفقة بأخرى أثناء الحمل، وكتبت "كانت أصعب فترة في حياتي".
وأوضحت ملكة جمال موسكو أنهما التقيا لأول مرة "في خريف 2017 في أوروبا، كنت بصحبة صديقنا المشترك الصائغ Jacob Arabo وتقابلنا وقدم نفسه أنه ملك ماليزيا".
وتابعت، "ظننت حينها أنه يمزح فرددت عليه قائلة: وأنا أيضًا ملكة موسكو، تحدثنا حينها في كل شيء ثم تبادلنا الأرقام".
وأقيم حفل الزفاف في قاعة حفلات Barvikha في موسكو، وظهرت العروس في الصورة بفستان مزين بالأزهار والدانتيل، بينما ارتدى الزوج جلباب أزرق.
الأميرة أياكو البالغة هي أصغر ابناء الأميرة هيساكو والأمير الراحل تاكامودو، ابن عم الإمبراطور أكيهيتو.
وينص القانون الإمبراطوري الياباني، على أن تخسر النساء من العائلة المالكة ألقابهن ووضعهن وبدلهن إذا اختارن الزواج من شخص لا تربطه معهم علاقات عائلية أو أرستقراطية، وذلك على العكس من الذكور، الذين لديهم الحرية في اختيار الزواج ممن يشاء.
وتزوجت الأميرة من شخص يدعى موريا البالغ من العمر 32 عامًا - وهو موظف في شركة الشحن نيبون يوسين كيه كيه -، وتخلت الأميرة اليابانية عن وضعها الملكي على أن تحصل على مبلغ مقطوع قدره 950،000 دولار من الحكومة اليابانية لتغطية نفقات المعيشة.
وقال أياكو "لقد شعرت بالرعب من المباركة التي أنا عليها"، موضحة أنها عملت منذ الصغر على خدمة العائلة الإمبراطورية، ودعمها، وسوف تستمر في دعمها رغم الزواج والتخلي عن ألقابها.
ملك ماليزيا
كشفت ملكة جمال موسكو السابقة، والمتزوجة من ملك ماليزيا السابق، يونيو الماضي، عن صورة من حفل زفافهما، وذلك بعد 6 أشهر من الشائعات حول زواجهما، وتخلي الزوج عن العرش في يناير 2019.
وأوضحت الصحيفة البريطانية ، أن Rihana Oksana Petra نشرت على موقع Instgram صورة لحفل زفافها من السلطان محمد الخامس فارس بترا 49، معلقة "سعيدة بمشاركتكم لحظات حياتي".
وأقام الثنائي حفلتي زواج في روسيا وماليزيا، كما نشرت صورة لطفلهما Tengku Ismail Leon مرفقة بأخرى أثناء الحمل، وكتبت "كانت أصعب فترة في حياتي".
وأوضحت ملكة جمال موسكو أنهما التقيا لأول مرة "في خريف 2017 في أوروبا، كنت بصحبة صديقنا المشترك الصائغ Jacob Arabo وتقابلنا وقدم نفسه أنه ملك ماليزيا".
وتابعت، "ظننت حينها أنه يمزح فرددت عليه قائلة: وأنا أيضًا ملكة موسكو، تحدثنا حينها في كل شيء ثم تبادلنا الأرقام".
وأقيم حفل الزفاف في قاعة حفلات Barvikha في موسكو، وظهرت العروس في الصورة بفستان مزين بالأزهار والدانتيل، بينما ارتدى الزوج جلباب أزرق.
تزوجت ديانا معلمة اللغة الانجليزية ووريث العرش البريطاني الأمير تشارلز، في 29 يوليو 1981م، وشاهده ما يقرب من مليار مشاهد تلفزيوني في 74 دولة حول العالم.
وتمت مراسم الزواج في حفل كبير في كاتدرائية القديس بولس بحضور 2650 ضيفًا، وولد أول طفل له ، الأمير ويليام ، في عام 1982 ، والثاني ، الأمير هاري ، في عام 1984.
ولكن الثنائي الذين تزوجا بعد قصة حب، انفصلا في 1992 قبل أن يقع الطلاق في 1996 بعد تسوية للأمور وهي احتفاظ ديانا بلقب أميرة ويلز، دون لقب "صاحبة السمو الملكي".
واحتفظت بشقتها في قصر كينسينغتون، وسمح لها باستخدام قصر سانت جيمس للترفيه ، وكذلك بعض الامتيازات الملكية (مثل استخدام الطائرة الملكية).
ولم تختف شعبية الأميرة الجميلة من قلوب الناس، التي توفت في 31 أغسطس 1997م، في حادث سيارة في باري مع رفيقتها دودي الفايد.
وانتهي تحقيق أجرته الشرطة الفرنسية إلى أن السائق الذي توفي في نفس الحادث، كان في حالة سكر شديد وتسبب في الحادث.