أحدهم هاجر وتركها.. 3 أزواج في حياة نادية لطفي
جو 24 : رحلت عن عالمنا منذ قليل الفنانة نادية لطفي عن عمر يناهز 83 عاما، التي حفلت مسيرتها الفنية بالأعمال المميزة التي تركت بصمتها في قلوب وعقول الكثيرين وأضافت للسينما المصرية.
كانت الفنانة نادية لطفي تحلم كثيرا بممارسة هوايتها المفضلة وتعمل بالسينما لذا وافقت على الزواج بعمر صغير فوالدها ذو الطبع الصعيدي لم يسمح بوقوفها على خشبة المسرح لأنها يرى في ذلك تضييعا لوقت المذاكرة لذا كان زواجها من جارها عادل البشري ملاذها الوحيد.
كانت نادية لطفي في ذلك الوقت تبلغ العشرين من عمرها حينما وافقت على الزواج من عادل بشري الذي كان يعمل ضابطا بحريا إلا أن زواجهما لم يدم طويلا حيث هاجر الزوج إلى استراليا مما تسبب في فجوة عاطفية بينهما فلجأت إلى الانفصال عنه مع الاحتفاظ بحضانة ابنها وتفرغت لتربيته.
نادية لطفي ونجلها الوحيد
أما زواجها الثاني فكان من المهندس إبراهيم صادق، شقيق زوج ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ودام زواجهما لـ6 سنوات، ولكن المفاجأة عندما وجدت جهاز تصنت وضع من قبل المخابرات المصرية في ذلك الوقت في منزلها، ولم تفلح محاولتها معرفة هل هي المقصودة أم زوجها، وسادت حالة من التوتر حتى تم الانفصال في هدوء، ولم تنجب منه أطفالا بناء على رغبته.
وفيما بعد علمت نادية لطفي أن جهاز التصنت في منزلها كان ضمن عمليات خاصة بالمخابرات المصرية تتعلق بالفنانين وذلك ضمن اعترافات وزير الإعلام السابق صفوت الشريف، أثناء التحقيق معه التي بدأت من فريد الأطرش وانتهت بنادية لطفي.
صدفة جمعت بين نادية لطفي وثالث أزواجها المصور محمد صبري وذلك خلال تصوير فيلم "سانت كاترين" وكان صبري يستعد في ذلك الوقت لتصوير فيلم جديد فحدث انجذاب بينهما وعرض عليها الزواج وتزوجا في فترة وجيزة ولكن كثرة المشاكل بينهما حالت دون استمرار زواجهما وتسببت في انفصالهما سريعا.
نادية لطفي لديها نجل وحيد من زوجها الأول وهو خريج كلية تجارة ويعمل في مجال البنوك.
كانت الفنانة نادية لطفي تحلم كثيرا بممارسة هوايتها المفضلة وتعمل بالسينما لذا وافقت على الزواج بعمر صغير فوالدها ذو الطبع الصعيدي لم يسمح بوقوفها على خشبة المسرح لأنها يرى في ذلك تضييعا لوقت المذاكرة لذا كان زواجها من جارها عادل البشري ملاذها الوحيد.
كانت نادية لطفي في ذلك الوقت تبلغ العشرين من عمرها حينما وافقت على الزواج من عادل بشري الذي كان يعمل ضابطا بحريا إلا أن زواجهما لم يدم طويلا حيث هاجر الزوج إلى استراليا مما تسبب في فجوة عاطفية بينهما فلجأت إلى الانفصال عنه مع الاحتفاظ بحضانة ابنها وتفرغت لتربيته.
نادية لطفي ونجلها الوحيد
أما زواجها الثاني فكان من المهندس إبراهيم صادق، شقيق زوج ابنة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ودام زواجهما لـ6 سنوات، ولكن المفاجأة عندما وجدت جهاز تصنت وضع من قبل المخابرات المصرية في ذلك الوقت في منزلها، ولم تفلح محاولتها معرفة هل هي المقصودة أم زوجها، وسادت حالة من التوتر حتى تم الانفصال في هدوء، ولم تنجب منه أطفالا بناء على رغبته.
وفيما بعد علمت نادية لطفي أن جهاز التصنت في منزلها كان ضمن عمليات خاصة بالمخابرات المصرية تتعلق بالفنانين وذلك ضمن اعترافات وزير الإعلام السابق صفوت الشريف، أثناء التحقيق معه التي بدأت من فريد الأطرش وانتهت بنادية لطفي.
صدفة جمعت بين نادية لطفي وثالث أزواجها المصور محمد صبري وذلك خلال تصوير فيلم "سانت كاترين" وكان صبري يستعد في ذلك الوقت لتصوير فيلم جديد فحدث انجذاب بينهما وعرض عليها الزواج وتزوجا في فترة وجيزة ولكن كثرة المشاكل بينهما حالت دون استمرار زواجهما وتسببت في انفصالهما سريعا.
نادية لطفي لديها نجل وحيد من زوجها الأول وهو خريج كلية تجارة ويعمل في مجال البنوك.