السعودية تشترط موافقة الكفيل لمن أراد الاعتكاف بالمساجد
جو 24 : طالبت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في السعودية، أئمة المساجد والجوامع بوضع سجل معلومات عن المعتكفين خلال شهر رمضان المبارك المقبل، مشترطةً على غير السعودي والراغب في الاعتكاف موافقة الكفيل.
وذكرت مصادر مطلعة إن ''الشؤون الإسلامية'' حمّلت الأئمة مسؤولية الإذن للمعتكفين، وأخذ نسخة من بطاقاتهم الشخصية، والحرص على عدم وجود ما ينافي الاعتكاف، داعيةً أئمة المساجد إلى إزالة التقاويم والساعات الإلكترونية المخالفة لتقويم أم القرى، وألا تكون في قبلة المسجد، وذلك لعدم التشويش على المصلين.
وأكدت المصادر أن الوزارة حذّرت العاملين في المساجد من أئمة ومؤذنين وخدم من التغيُّب عن المساجد خلال شهر رمضان إلا للضرورة القصوى، ولمسوغات كافية، مشترطة تكليف مَنْ يقوم بعملهم من السعوديين خلال فترة الغياب.
وأوضحت المصادر أن ''الشؤون الإسلامية'' نبّهت أئمة المساجد من الاعتداء في الدعاء والسجع أو الموعظة في القنوت أو الإطالة التي تشق على المصلين، مطالبة بالالتزام بجوامع الدعاء الواردة في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
(الاقتصادية)
وذكرت مصادر مطلعة إن ''الشؤون الإسلامية'' حمّلت الأئمة مسؤولية الإذن للمعتكفين، وأخذ نسخة من بطاقاتهم الشخصية، والحرص على عدم وجود ما ينافي الاعتكاف، داعيةً أئمة المساجد إلى إزالة التقاويم والساعات الإلكترونية المخالفة لتقويم أم القرى، وألا تكون في قبلة المسجد، وذلك لعدم التشويش على المصلين.
وأكدت المصادر أن الوزارة حذّرت العاملين في المساجد من أئمة ومؤذنين وخدم من التغيُّب عن المساجد خلال شهر رمضان إلا للضرورة القصوى، ولمسوغات كافية، مشترطة تكليف مَنْ يقوم بعملهم من السعوديين خلال فترة الغياب.
وأوضحت المصادر أن ''الشؤون الإسلامية'' نبّهت أئمة المساجد من الاعتداء في الدعاء والسجع أو الموعظة في القنوت أو الإطالة التي تشق على المصلين، مطالبة بالالتزام بجوامع الدعاء الواردة في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
(الاقتصادية)