الأعلى للسكان: تعاون الحكومات وأصحاب العمل مفتاح معالجة انتشار كورونا
جو 24 : قال المجلس الأعلى للسكان، إن تعاون الحكومات وأصحاب العمل والعمال هو المفتاح في معالجة انتشار فيروس كورونا، مؤكداً أن تدابير السلامة والصحة الملائمة في بيئة العمل يُمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في احتواء انتشار المرض، وبالتالي حماية العمال والمجتمع ككل.
وأوضح المجلس في بيان بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل الذي يُصادف يوم غد الثلاثاء، أن أزمة كورونا بيّنت أن أماكن العمل يُمكن أن تكون ذات أهمية حيوية لمنع تفشي المرض والسيطرة عليه.
وأشار إلى أن المادة 23 من الدستور الأردني نصّت على "ضرورة إخضاع منشآت الأعمال للقواعد الصحية"، كما وتضمنت قوانين العمل، والضمان الاجتماعي والصحة العامة العديد من المعايير المتعلقة بالصحة والسلامة المهنية، إلى جانب العديد من الأنظمة والتعليمات والقرارات ذات العلاقة التي تناولت تفاصيل هذه القوانين.
ويحيي العالم هذا اليوم العالمي تحت شعار: "أوقفوا الجائحة: السلامة والصحة في العمل يمكن أن تنقذ الأرواح"؛ إدراكًا للتحدّي الكبير الذي تواجهه الحكومات وأرباب العمل والعمال والمجتمعات بأكملها في جميع أنحاء العالم لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وسيركز هذا اليوم على معالجة تفشّي الأمراض المعدية في العمل ولا سيما جائحة (كوفيد-19)؛ خاصة وأن هناك مخاوف بشأن استئناف العمل بطريقة تدعم التقدم المحرز في قمع انتقال العدوى، وفق البيان.
وتتمثل أبرز أهداف الاحتفال بهذا اليوم، بتأكيد ضرورة السير بسن الأنظمة السليمة للوقاية من الحوادث في أماكن العمل وإدارة السلامة والصحة المهنية من خلال استخدام الأدوات الناجعة في الترويج للتحسين الدائم في أداء الصحة والسلامة المهنية على مستوى العالم.
--(بترا)قال المجلس الأعلى للسكان، إن تعاون الحكومات وأصحاب العمل والعمال هو المفتاح في معالجة انتشار فيروس كورونا، مؤكداً أن تدابير السلامة والصحة الملائمة في بيئة العمل يُمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في احتواء انتشار المرض، وبالتالي حماية العمال والمجتمع ككل.
وأوضح المجلس في بيان بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل الذي يُصادف يوم غد الثلاثاء، أن أزمة كورونا بيّنت أن أماكن العمل يُمكن أن تكون ذات أهمية حيوية لمنع تفشي المرض والسيطرة عليه.
وأشار إلى أن المادة 23 من الدستور الأردني نصّت على "ضرورة إخضاع منشآت الأعمال للقواعد الصحية"، كما وتضمنت قوانين العمل، والضمان الاجتماعي والصحة العامة العديد من المعايير المتعلقة بالصحة والسلامة المهنية، إلى جانب العديد من الأنظمة والتعليمات والقرارات ذات العلاقة التي تناولت تفاصيل هذه القوانين.
ويحيي العالم هذا اليوم العالمي تحت شعار: "أوقفوا الجائحة: السلامة والصحة في العمل يمكن أن تنقذ الأرواح"؛ إدراكًا للتحدّي الكبير الذي تواجهه الحكومات وأرباب العمل والعمال والمجتمعات بأكملها في جميع أنحاء العالم لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وسيركز هذا اليوم على معالجة تفشّي الأمراض المعدية في العمل ولا سيما جائحة (كوفيد-19)؛ خاصة وأن هناك مخاوف بشأن استئناف العمل بطريقة تدعم التقدم المحرز في قمع انتقال العدوى، وفق البيان.
وتتمثل أبرز أهداف الاحتفال بهذا اليوم، بتأكيد ضرورة السير بسن الأنظمة السليمة للوقاية من الحوادث في أماكن العمل وإدارة السلامة والصحة المهنية من خلال استخدام الأدوات الناجعة في الترويج للتحسين الدائم في أداء الصحة والسلامة المهنية على مستوى العالم.
--(بترا)
وأوضح المجلس في بيان بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل الذي يُصادف يوم غد الثلاثاء، أن أزمة كورونا بيّنت أن أماكن العمل يُمكن أن تكون ذات أهمية حيوية لمنع تفشي المرض والسيطرة عليه.
وأشار إلى أن المادة 23 من الدستور الأردني نصّت على "ضرورة إخضاع منشآت الأعمال للقواعد الصحية"، كما وتضمنت قوانين العمل، والضمان الاجتماعي والصحة العامة العديد من المعايير المتعلقة بالصحة والسلامة المهنية، إلى جانب العديد من الأنظمة والتعليمات والقرارات ذات العلاقة التي تناولت تفاصيل هذه القوانين.
ويحيي العالم هذا اليوم العالمي تحت شعار: "أوقفوا الجائحة: السلامة والصحة في العمل يمكن أن تنقذ الأرواح"؛ إدراكًا للتحدّي الكبير الذي تواجهه الحكومات وأرباب العمل والعمال والمجتمعات بأكملها في جميع أنحاء العالم لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وسيركز هذا اليوم على معالجة تفشّي الأمراض المعدية في العمل ولا سيما جائحة (كوفيد-19)؛ خاصة وأن هناك مخاوف بشأن استئناف العمل بطريقة تدعم التقدم المحرز في قمع انتقال العدوى، وفق البيان.
وتتمثل أبرز أهداف الاحتفال بهذا اليوم، بتأكيد ضرورة السير بسن الأنظمة السليمة للوقاية من الحوادث في أماكن العمل وإدارة السلامة والصحة المهنية من خلال استخدام الأدوات الناجعة في الترويج للتحسين الدائم في أداء الصحة والسلامة المهنية على مستوى العالم.
--(بترا)قال المجلس الأعلى للسكان، إن تعاون الحكومات وأصحاب العمل والعمال هو المفتاح في معالجة انتشار فيروس كورونا، مؤكداً أن تدابير السلامة والصحة الملائمة في بيئة العمل يُمكن أن تلعب دورًا حاسمًا في احتواء انتشار المرض، وبالتالي حماية العمال والمجتمع ككل.
وأوضح المجلس في بيان بمناسبة اليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل الذي يُصادف يوم غد الثلاثاء، أن أزمة كورونا بيّنت أن أماكن العمل يُمكن أن تكون ذات أهمية حيوية لمنع تفشي المرض والسيطرة عليه.
وأشار إلى أن المادة 23 من الدستور الأردني نصّت على "ضرورة إخضاع منشآت الأعمال للقواعد الصحية"، كما وتضمنت قوانين العمل، والضمان الاجتماعي والصحة العامة العديد من المعايير المتعلقة بالصحة والسلامة المهنية، إلى جانب العديد من الأنظمة والتعليمات والقرارات ذات العلاقة التي تناولت تفاصيل هذه القوانين.
ويحيي العالم هذا اليوم العالمي تحت شعار: "أوقفوا الجائحة: السلامة والصحة في العمل يمكن أن تنقذ الأرواح"؛ إدراكًا للتحدّي الكبير الذي تواجهه الحكومات وأرباب العمل والعمال والمجتمعات بأكملها في جميع أنحاء العالم لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وسيركز هذا اليوم على معالجة تفشّي الأمراض المعدية في العمل ولا سيما جائحة (كوفيد-19)؛ خاصة وأن هناك مخاوف بشأن استئناف العمل بطريقة تدعم التقدم المحرز في قمع انتقال العدوى، وفق البيان.
وتتمثل أبرز أهداف الاحتفال بهذا اليوم، بتأكيد ضرورة السير بسن الأنظمة السليمة للوقاية من الحوادث في أماكن العمل وإدارة السلامة والصحة المهنية من خلال استخدام الأدوات الناجعة في الترويج للتحسين الدائم في أداء الصحة والسلامة المهنية على مستوى العالم.
--(بترا)