رد فعل الشارع الفلسطيني على اغنية "علي الكوفية" لعساف.. فيديو
جو 24 : انتظم عشرات آلاف الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، حفلات ومهرجانات ضخمة دعما للفنان الشاب محمد عساف.
وضجت ساحتا دوار المنارة والأمم قرب ضريح الرئيس الشهيد ياسر عرفات في مدينة رام الله بآلاف المواطنين والزوار الأجانب الذين احتشدوا لمشاهدة ابن فلسطين.
وما أن ذكر اسم عساف من اللحظة الأولى لإطلالته في حلقة الليلة، حلقة الأداء الأخيرة، لم تتوقف الهتافات والصرخات والنداءات باسمه، وكأنها ليلة العيد، لم يتغيب أحد عن المشاركة أو دعم الفنان عساف.
وكان موقف المواطنين واضحا وشعورهم ظاهرا لا يحتاج إلى سؤال أحدهم عن موقفه من عساف، لأن الجميع كان يقف ويتفاعل مع تعليقات لجنة التحكيم، ومع الفنان عساف ويردد خلفه كلمات الأغاني التي غناها، بدءا من 'يا عيني على الصبر' للفنان اللبناني الكبير وديع الصافي، وهي الأغنية التي لحنها الموسيقي الفلسطيني رياض البندك لكوكب الشرق أم كلثوم، لكن لم تغنيها، وأغنية الفنان محمد عبده 'لنا الله'، وختمها بأغنيته الشخصية التي صارت كالنشيد الوطني في فلسطين 'علي الكوفية'، عندها دبكت رام الله كلها على وقع الأغنية وكلماتها.
ولوحظ اهتمام وسائل الإعلام العربية والأجنبية بتغطية التفاعل الفلسطيني الكبير مع نجم فلسطين محمد عساف، حيث تهافتت قنوات التلفزة والإذاعات الأجنبية ووكالات الأنباء على تغطية التفاعل الجماهيري الفلسطيني مع النجم عساف.
وفي جنين احتشد آلاف المواطنين وأبناء أسر الشهداء في محافظة جنين، الليلة الجمعة، وهم يتابعون عبر شاشات ضخمة تم نصبها في سينما جنين وحرش السعادة بمقر قوات الأمن الوطني وبلدتي يعبد وقباطية، دعما للفنان الفلسطيني محمد عساف .
(وكالات)
وضجت ساحتا دوار المنارة والأمم قرب ضريح الرئيس الشهيد ياسر عرفات في مدينة رام الله بآلاف المواطنين والزوار الأجانب الذين احتشدوا لمشاهدة ابن فلسطين.
وما أن ذكر اسم عساف من اللحظة الأولى لإطلالته في حلقة الليلة، حلقة الأداء الأخيرة، لم تتوقف الهتافات والصرخات والنداءات باسمه، وكأنها ليلة العيد، لم يتغيب أحد عن المشاركة أو دعم الفنان عساف.
وكان موقف المواطنين واضحا وشعورهم ظاهرا لا يحتاج إلى سؤال أحدهم عن موقفه من عساف، لأن الجميع كان يقف ويتفاعل مع تعليقات لجنة التحكيم، ومع الفنان عساف ويردد خلفه كلمات الأغاني التي غناها، بدءا من 'يا عيني على الصبر' للفنان اللبناني الكبير وديع الصافي، وهي الأغنية التي لحنها الموسيقي الفلسطيني رياض البندك لكوكب الشرق أم كلثوم، لكن لم تغنيها، وأغنية الفنان محمد عبده 'لنا الله'، وختمها بأغنيته الشخصية التي صارت كالنشيد الوطني في فلسطين 'علي الكوفية'، عندها دبكت رام الله كلها على وقع الأغنية وكلماتها.
ولوحظ اهتمام وسائل الإعلام العربية والأجنبية بتغطية التفاعل الفلسطيني الكبير مع نجم فلسطين محمد عساف، حيث تهافتت قنوات التلفزة والإذاعات الأجنبية ووكالات الأنباء على تغطية التفاعل الجماهيري الفلسطيني مع النجم عساف.
وفي جنين احتشد آلاف المواطنين وأبناء أسر الشهداء في محافظة جنين، الليلة الجمعة، وهم يتابعون عبر شاشات ضخمة تم نصبها في سينما جنين وحرش السعادة بمقر قوات الأمن الوطني وبلدتي يعبد وقباطية، دعما للفنان الفلسطيني محمد عساف .
(وكالات)