زميلة ياسمين صبري تنشر صورة نادرة لها من المدرسة لتكشف شكلها الحقيقي
جو 24 : نشرت إحدى زميلات الممثلة ياسمين صبري، صورة نادرة للفنانة أيام الدراسة، لتُثبت للجمهور أن هذا شكلها الحقيقي ولم تُجر أي عمليات تجميل كما اتهمها البعض.
وكتبت جورجيت شرقاوي تعقيباً على الصورة: "ياسمين صبري طول عمرها عسولة معانا في المدرسة وهي دي ملامحها الحقيقية هادية وأحلى بدون ميكب وإنسانة بسيطة فعلاً وطول عمرها كويسة مع الكل".
وتابعت جورجيت: "من أول يوم ما كانت في الدفعة معانا حسيت إنها مش عادية وأنا افتخر بيها وهي تشرف أي حد. وفي أي جوازة أصلاً ليه الناس بتعمل كده في بعض والغريب إنه اللي ضدها بنات زيها ومن نفس جنسها بدل ما يشجعوه. طول عمري أعاني من نفس الكأس ونفسي البنات تبطل طبع الغيرة من بعض مش عيب إنه الواحدة تلاقي واحدة تانية أجمل وأرق وكل واحد جواه جمال داخلي بس اللي يحس بيه وكون أن ربنا خلق الجمال درجات دة ميقللش من الإنسان ".
وأضافت: "دايماً بسأل نفسي ليه معظم المشاكل اللي قدامي معايا برضو بدافع الغيرة وأغلبيتهم ستات مش رجالة. هل الرجل إنسان لا يغير من جنسه مثلاً واسأل نفسي من جوايا في إيه يتغار أصلا مني أو من غيري طالما ربنا ميز كل واحد. طب ليه أنا مبغرش من ستات حتي لو كانت أجمل؟ يكنش أنا مش طبيعية وهو الطبيعي هي الغيرة. كفاية تنمر وغيرة. كل سيدة ربنا خلقها وشايفها جميلة براها وجواها حبو النجاح لغيركم عشان ربنا يكرم الكل على قد حجمه".
وكانت ياسمين قد تعرضت تعرضت للهجوم وانتقادات كثيرة بسبب مسلسلها الذي يعرض حاليًا "فرصة تانية"، بسبب بعض المشاهد، مثل مشهد ظهورها بالمكياج وبملامح جميلة في غرفة العمليات بعد تعرضها لحادث سيارة ضخم.
وأضافت: "دايماً بسأل نفسي ليه معظم المشاكل اللي قدامي معايا برضو بدافع الغيرة وأغلبيتهم ستات مش رجالة. هل الرجل إنسان لا يغير من جنسه مثلاً واسأل نفسي من جوايا في إيه يتغار أصلا مني أو من غيري طالما ربنا ميز كل واحد. طب ليه أنا مبغرش من ستات حتي لو كانت أجمل؟ يكنش أنا مش طبيعية وهو الطبيعي هي الغيرة. كفاية تنمر وغيرة. كل سيدة ربنا خلقها وشايفها جميلة براها وجواها حبو النجاح لغيركم عشان ربنا يكرم الكل على قد حجمه".
وكانت ياسمين قد تعرضت تعرضت للهجوم وانتقادات كثيرة بسبب مسلسلها الذي يعرض حاليًا "فرصة تانية"، بسبب بعض المشاهد، مثل مشهد ظهورها بالمكياج وبملامح جميلة في غرفة العمليات بعد تعرضها لحادث سيارة ضخم.