مع قرب عيد الفطر.. نقيب تجار الألبسة: تراجع وركود لقطاع الألبسة والأحذية
جو 24 :
- أكد نقيب تجار الألبسة والأقمشة والأحذية منير ديه، إن حركة نشاط القطاع أقل من المعتاد رغم قرب حلول عيد الفطر، موضحاً أن البضائع متوفرة والاسعار مستقرة.
وقال ، "ان القطاع يشهد هذه الفترة تراجعاً وركوداً كبيراً مقارنة مع مواسم الاعياد السابقة"، موضحاً ان التجار ينتظرون بالعادة حلول الاعياد لتنشيط مبيعاتهم، لكن اليوم باتت الامور مختلفة.
وبين، أن التراجع، يعود لضيق وقت التنقل المتاح أمام المواطنين، وغياب التسوق خلال ساعات المساء وضعف القدرة الشرائية، مؤكداً أن القطاع يعول كثيراً على الايام الاخيرة من الشهر الفضيل وبخاصة مع استلام رواتب الموظفين لتنشيط حركة السوق.
وأكد عدم وجود اي ارتفاعات على أسعار الملابس والأحذية بالسوق المحلية، "وهي بمستوياتها الاعتيادية ومستقرة"، مشيراً إلى أن التجار بحاجة ماسة للسيولة لتسديد التزاماتهم ورواتب موظفيهم وأثمان بضاعتهم الموسمية، خاصة بعد فترة الإغلاق التي شهدتها تجارتهم.
وبين ديه، أن المنافسة بين التجار وانتشار المحال وتنوع الخيارات أمام المستهلكين، يحتم على التجار عدم رفع الأسعار، موضحاً أن البضائع بمختلف اصنافها وموديلاتها متوفرة ولا يوجد اي نقص فيها كون عمليات الاستيراد تمت قبل وقوع ازمة فيروس كورونا.
يشار الى ان غالبية مستوردات الاردن من الالبسة والاحذية تأتي من تركيا والصين الى جانب بعض الدول العربية والاوروبية والاسيوية، فيما يضم القطاع الذي يشغل 53 الف عامل غالبيتهم اردنيين، 11 الفا و800 تاجر بعموم المملكة--(بترا)
وقال ، "ان القطاع يشهد هذه الفترة تراجعاً وركوداً كبيراً مقارنة مع مواسم الاعياد السابقة"، موضحاً ان التجار ينتظرون بالعادة حلول الاعياد لتنشيط مبيعاتهم، لكن اليوم باتت الامور مختلفة.
وبين، أن التراجع، يعود لضيق وقت التنقل المتاح أمام المواطنين، وغياب التسوق خلال ساعات المساء وضعف القدرة الشرائية، مؤكداً أن القطاع يعول كثيراً على الايام الاخيرة من الشهر الفضيل وبخاصة مع استلام رواتب الموظفين لتنشيط حركة السوق.
وأكد عدم وجود اي ارتفاعات على أسعار الملابس والأحذية بالسوق المحلية، "وهي بمستوياتها الاعتيادية ومستقرة"، مشيراً إلى أن التجار بحاجة ماسة للسيولة لتسديد التزاماتهم ورواتب موظفيهم وأثمان بضاعتهم الموسمية، خاصة بعد فترة الإغلاق التي شهدتها تجارتهم.
وبين ديه، أن المنافسة بين التجار وانتشار المحال وتنوع الخيارات أمام المستهلكين، يحتم على التجار عدم رفع الأسعار، موضحاً أن البضائع بمختلف اصنافها وموديلاتها متوفرة ولا يوجد اي نقص فيها كون عمليات الاستيراد تمت قبل وقوع ازمة فيروس كورونا.
يشار الى ان غالبية مستوردات الاردن من الالبسة والاحذية تأتي من تركيا والصين الى جانب بعض الدول العربية والاوروبية والاسيوية، فيما يضم القطاع الذي يشغل 53 الف عامل غالبيتهم اردنيين، 11 الفا و800 تاجر بعموم المملكة--(بترا)