وداعا نادال !
جو 24 : أعربت الصحافة البريطانية عن دهشتها لسقوط الإسباني رافاييل نادال في الدور الأول لبطولة ويمبلدون للتنس، في هزيمة تضاعف من آمال لاعب أصحاب الأرض آندي موراي في إحراز اللقب للمرة الأولى.
وتعرض نادال لهزيمة قاسية على يد المصنف 135 عالميا، وهي الأولى التي يتعرض لها الإسباني في الدور الأول في إحدى بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى على مدار مشواره.
. صحيفة (تايمز) كتبت "الوداع رافا أهلا آندي ويمبلدون تحلم من جديد"، في الوقت الذي أبرزت فيه صحف أخرى على صدر صفحتها الأولى صورا لنادال المحبط عقب الخسارة.
ووصفت الصحيفة اللندنية فوز البلجيكي ستيف دارسيس 7/6 (7/4) و7/6 (10/8) و6/4 على نادال أمام الاثنين بأنه "واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة"، وأفصحت عن حلمها بأن يكون موراي هو أول بريطاني يتوج في ويمبلدون منذ عام 1936 .
وقالت الصحيفة "المسألة هي أن موراي يمكنه الفوز بالبطولة لكن (يمكنه) هذه تعني أن لديه فرصة معقولة (يمكنه) هذه تعني أن أي شخص متابع للتنس لن يندهش إذا ما فعل"، مبرزة أن "نادال لم يقدم أعذارا".
وكتبت صحيفة "ديلي تليجراف " في عنوان رئيسي "ضربة القرن"، وتحدثت عن "واحدة من أغرب المفاجآت في تاريخ ويمبلدون الحديث.
أما صحيفة "جارديان" فعلقت في طبعتها الإلكترونية بأن الهزيمة قد تعود لبذر الشكوك حول حالة الركبة اليسرى لنادال.
وتعرض نادال لهزيمة قاسية على يد المصنف 135 عالميا، وهي الأولى التي يتعرض لها الإسباني في الدور الأول في إحدى بطولات الجراند سلام الأربع الكبرى على مدار مشواره.
. صحيفة (تايمز) كتبت "الوداع رافا أهلا آندي ويمبلدون تحلم من جديد"، في الوقت الذي أبرزت فيه صحف أخرى على صدر صفحتها الأولى صورا لنادال المحبط عقب الخسارة.
ووصفت الصحيفة اللندنية فوز البلجيكي ستيف دارسيس 7/6 (7/4) و7/6 (10/8) و6/4 على نادال أمام الاثنين بأنه "واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة"، وأفصحت عن حلمها بأن يكون موراي هو أول بريطاني يتوج في ويمبلدون منذ عام 1936 .
وقالت الصحيفة "المسألة هي أن موراي يمكنه الفوز بالبطولة لكن (يمكنه) هذه تعني أن لديه فرصة معقولة (يمكنه) هذه تعني أن أي شخص متابع للتنس لن يندهش إذا ما فعل"، مبرزة أن "نادال لم يقدم أعذارا".
وكتبت صحيفة "ديلي تليجراف " في عنوان رئيسي "ضربة القرن"، وتحدثت عن "واحدة من أغرب المفاجآت في تاريخ ويمبلدون الحديث.
أما صحيفة "جارديان" فعلقت في طبعتها الإلكترونية بأن الهزيمة قد تعود لبذر الشكوك حول حالة الركبة اليسرى لنادال.