جريمة تهز سوريا.. ترتكب مجزرة لدى ضبطها مع عشيقها
جو 24 : هزت جريمة مروعة بطلتها امرأة تجردت من كل مشاعرها الإنسانية لتقتل حماتها وعمها "والد زوجها" وابنة زوجها لدى ضبطها مع عشيقها في منزل الزوجية.
وبحسب مانقلت "البيان" عن موقع وزارة الداخلية السورية، فإن الزوجة استغلت عمل زوجها الذي يضطره للتغيب عن المنزل خلال الليل لتقيم علاقة غرامية مع شاب تعرفت عليه من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل فإن شرطة الصنمين التابعة لمحافظة درعا جنوب غربي سوريا بدأت بالتحري بعد تلقيها معلومات عن وقوع جريمة في المنطقة راح ضحيتها 3 أشخاص، رجل مسن وزوجته المسنة وطفلة عمرها 8 سنوات.
وعند التحقيق مع زوجة ابن الضحية، ادعت أن أربعة أشخاص مسلحين ملثمين اقتحموا منزلها منتحلين صفة دورية أمنية وقاموا بقتل والد زوجها المسن ووالدته وبنت زوجها عن طريق الخنق، وحاولوا قتلها عن طريق الخنق إلا أنها قاومتهم وأصيبت بخدوش في رقبتها، كما ادعت أنهم قاموا بوضع جرعات من السم لقتل أولادها الصغار الثلاثة.
ولكن من خلال التحري وجمع الأدلة تبين أن الأولاد الثلاثة لم يتعرضوا للتسمم كما ادعت والدتهم، ولا يوجد خطر على حياتهم، وأن الخدوش الموجودة على رقبتها مصطنعة، فتم الاشتباه بها وإلقاء القبض عليها.
وبالتحقيق معها اعترفت بوجود علاقة مع شخص تعرفت عليه عن طريق أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وبيوم الحادثة جاء المذكور إلى منزلها بساعة متأخرة من الليل رفقة ثلاثة أشخاص، ونظراً للضجة التي أحدثوها استيقظت والدة زوجها وكشفت أمرهما فأقدم رفاقه على قتلها وقتل زوجها وحفيدتها.
وبعد إلقاء القبض على الشخص ورفاقه تراجعت عن اعترافاتها وأكدت وجود علاقة غرامية بالشخص (أسامة) فقط، وأنها هي من أقدمت على قتل الضحايا بمفردها بعد التخطيط المسبق من قبلها حيث استغلت غياب زوجها عن منزله أثناء عمله في المشاريع الزراعية وقامت بخنق والدته بيديها بعد عراك دام حوالي نصف ساعة وعندما استيقظت الطفلة وبدأت بالصراخ قامت بخنقها.
وعند خروج والد زوجها المسن الذي يعاني من المرض وضعف السمع من الحمام قامت بدفعه مما أدى لارتطام رأسه بالجدار وسقط فاقدا الوعي، وقامت بسرقة مبلغ مالي من المنزل وغسلت يداها ونظفت شعرها من الدماء وأزالت الآثار التي تدل على جريمتها، ثم عادت إلى عمها وقامت بخنقه بيديها، وبعثرت المنزل لتوهم الناس بأن المسلحين الأربعة قاموا بذلك بقصد السرقة، وأن سبب قيامها بقتل الضحايا هي المعاملة السيئة من قبل عمها وزوجته وأن سبب اتهامها للمقبوض عليه أسامة بالجريمة يعود إلى إرساله صوراً فاضحة وتهديده لها بنشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبحسب مانقلت "البيان" عن موقع وزارة الداخلية السورية، فإن الزوجة استغلت عمل زوجها الذي يضطره للتغيب عن المنزل خلال الليل لتقيم علاقة غرامية مع شاب تعرفت عليه من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل فإن شرطة الصنمين التابعة لمحافظة درعا جنوب غربي سوريا بدأت بالتحري بعد تلقيها معلومات عن وقوع جريمة في المنطقة راح ضحيتها 3 أشخاص، رجل مسن وزوجته المسنة وطفلة عمرها 8 سنوات.
وعند التحقيق مع زوجة ابن الضحية، ادعت أن أربعة أشخاص مسلحين ملثمين اقتحموا منزلها منتحلين صفة دورية أمنية وقاموا بقتل والد زوجها المسن ووالدته وبنت زوجها عن طريق الخنق، وحاولوا قتلها عن طريق الخنق إلا أنها قاومتهم وأصيبت بخدوش في رقبتها، كما ادعت أنهم قاموا بوضع جرعات من السم لقتل أولادها الصغار الثلاثة.
ولكن من خلال التحري وجمع الأدلة تبين أن الأولاد الثلاثة لم يتعرضوا للتسمم كما ادعت والدتهم، ولا يوجد خطر على حياتهم، وأن الخدوش الموجودة على رقبتها مصطنعة، فتم الاشتباه بها وإلقاء القبض عليها.
وبالتحقيق معها اعترفت بوجود علاقة مع شخص تعرفت عليه عن طريق أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وبيوم الحادثة جاء المذكور إلى منزلها بساعة متأخرة من الليل رفقة ثلاثة أشخاص، ونظراً للضجة التي أحدثوها استيقظت والدة زوجها وكشفت أمرهما فأقدم رفاقه على قتلها وقتل زوجها وحفيدتها.
وبعد إلقاء القبض على الشخص ورفاقه تراجعت عن اعترافاتها وأكدت وجود علاقة غرامية بالشخص (أسامة) فقط، وأنها هي من أقدمت على قتل الضحايا بمفردها بعد التخطيط المسبق من قبلها حيث استغلت غياب زوجها عن منزله أثناء عمله في المشاريع الزراعية وقامت بخنق والدته بيديها بعد عراك دام حوالي نصف ساعة وعندما استيقظت الطفلة وبدأت بالصراخ قامت بخنقها.
وعند خروج والد زوجها المسن الذي يعاني من المرض وضعف السمع من الحمام قامت بدفعه مما أدى لارتطام رأسه بالجدار وسقط فاقدا الوعي، وقامت بسرقة مبلغ مالي من المنزل وغسلت يداها ونظفت شعرها من الدماء وأزالت الآثار التي تدل على جريمتها، ثم عادت إلى عمها وقامت بخنقه بيديها، وبعثرت المنزل لتوهم الناس بأن المسلحين الأربعة قاموا بذلك بقصد السرقة، وأن سبب قيامها بقتل الضحايا هي المعاملة السيئة من قبل عمها وزوجته وأن سبب اتهامها للمقبوض عليه أسامة بالجريمة يعود إلى إرساله صوراً فاضحة وتهديده لها بنشر الصور على مواقع التواصل الاجتماعي.