ورشة بالكرك حول مشروع ممارسات التصنيع وتخزين الموادالغذائية
جو 24 : نفذت المنظمة العربية للتنمية الزراعية واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) اليوم الثلاثاء وبالتعاون مع الاتحاد العربي للصناعات الغذائية ومن خلال مشروع المبادرة الإقليمية لنشر تطبيقات الطاقة المتجددة صغيرة السعة في المناطق الريفية والممول من وكالة التنمية السويدية (سيدا) ورشة تدريبية تستمر ثلاثة ايام في منطقة بتير ،بالكرك بعنوان" ممارسات التصنيع والممارسات الصحية الجيدة والاشتراطات الصحية الخاصة بمستودعات خزن المواد الغذائية".
وقالت منسقة الورشة المهندسة فداء الروابدة ان المشروع يهدف إلى تحسين سبل العيش، وتحقيق مزايا اقتصادية، والاندماج الاجتماعي، والمساواة بين الجنسين في المجتمعات الريفية العربية، خاصة المجموعات المهمشة، من خلال معالجة مشكلة فقر الطاقة وندرة المياه والتأثر بتغير المناخ وغيره من تحديات الموارد الطبيعية.
واضافت انه سيتم استخدام تكنولوجيات الطاقة المتجددة الصغيرة السعة المناسبة للأنشطة الإنتاجية وتنمية المشاريع الخاصة. بالإضافة إلى ذلك، سيعرض المشروع المبادرات الداعمة التي تحفز استثمارات القطاع الخاص، وتطوير المشاريع الريادية، وتمكين المرأة مع التركيز على توفير فرص العمل وتطوير سلاسل قيمة متينة في نهج الترابط لتشجيع الاقتصاد المستدام.
واضافت الروابدة ان الورشة تركز على الصناعات الغذائية الحرفية الأسرية والمعتمدة على عطاء أسرة معينة توارثت فنون التصنيع عن آبائها وتستعين أحياناً ببعض الموظفين الوقتيين. وتضم هذه الصناعات بعض قطاعات إنتاج الألبان وتصنيع منتجات الحبوب والمربيات أو الخل .
وبينت ان الدورة تهدف الى تطوير،وتأهيل، وتدريب ورفع قدرات العاملين في التصنيع الزراعي الغذائي ومساعدتهم في الإدارة اللوجستية وتحسين سلسلة التوريد والتخطيط والرقابة على المخزون والشراء والمهارات المتكاملة في إدارة المستودعات وجرد المخزون وتقليل الكلف والحفاظ على سلامة وجودة المواد الغذائية.
وقالت رئيسة جمعية بتير سهام المعايطة ان المشاركات وعددهن 15 سيدة سيصبحن مع إنتهاء هذه الدورة قادرات على التعرف على سلامة وجودة الغذاء.
-- ( بترا)
وقالت منسقة الورشة المهندسة فداء الروابدة ان المشروع يهدف إلى تحسين سبل العيش، وتحقيق مزايا اقتصادية، والاندماج الاجتماعي، والمساواة بين الجنسين في المجتمعات الريفية العربية، خاصة المجموعات المهمشة، من خلال معالجة مشكلة فقر الطاقة وندرة المياه والتأثر بتغير المناخ وغيره من تحديات الموارد الطبيعية.
واضافت انه سيتم استخدام تكنولوجيات الطاقة المتجددة الصغيرة السعة المناسبة للأنشطة الإنتاجية وتنمية المشاريع الخاصة. بالإضافة إلى ذلك، سيعرض المشروع المبادرات الداعمة التي تحفز استثمارات القطاع الخاص، وتطوير المشاريع الريادية، وتمكين المرأة مع التركيز على توفير فرص العمل وتطوير سلاسل قيمة متينة في نهج الترابط لتشجيع الاقتصاد المستدام.
واضافت الروابدة ان الورشة تركز على الصناعات الغذائية الحرفية الأسرية والمعتمدة على عطاء أسرة معينة توارثت فنون التصنيع عن آبائها وتستعين أحياناً ببعض الموظفين الوقتيين. وتضم هذه الصناعات بعض قطاعات إنتاج الألبان وتصنيع منتجات الحبوب والمربيات أو الخل .
وبينت ان الدورة تهدف الى تطوير،وتأهيل، وتدريب ورفع قدرات العاملين في التصنيع الزراعي الغذائي ومساعدتهم في الإدارة اللوجستية وتحسين سلسلة التوريد والتخطيط والرقابة على المخزون والشراء والمهارات المتكاملة في إدارة المستودعات وجرد المخزون وتقليل الكلف والحفاظ على سلامة وجودة المواد الغذائية.
وقالت رئيسة جمعية بتير سهام المعايطة ان المشاركات وعددهن 15 سيدة سيصبحن مع إنتهاء هذه الدورة قادرات على التعرف على سلامة وجودة الغذاء.
-- ( بترا)