لغة المرأة...ولغة الرجل
جو 24 : - لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجيا ونفسيا فقط، أيضا في طريقة استخدام اللغة. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية ويبتعد عن استخدام لغة العاطفة في حديثه.
بينما المرأة تستخدم لغة العاطفة في كلامها. فغالبا ما نراها تستخدم هذه العبارة: " أنا أحسّ، أشعر.." للتعبير عن شعورها أو ما يزعجها.
- تلجأ المرأة لتعبّر عن معاناتها أو ما يؤلمها ويشغل بالها من خلال الحوار. فالمرأة تفكّر بصوت عال وهي توجّه الحديث إلى شريكها لكن ما يزيد من ألم المرأة هو عدم تفّهم شريكها حاجتها للدعم النفسي والعاطفي .
- قد ينفصل الشريكين ينفصل لأسباب ظاهريه بسيطة ، بسبب الحوار النفسي السلبي الذي لم يتم التحدث عنه وتفريغه. فهذا الرجل أو المرأة الذي دخل في هذه الدائرة يفتعل أي مشكلة مع شركته وفقا لما يعتقده من أفكار سلبية وهمية نحوها
- أفضل نصيحة للذي يعاني من هذه الأفكار أن لا يأخذ الأمور مأخذاً شخصياً بل يفسّر الحدث بواقعيته. وأن يحارب هذه الأفكار السلبية بطرح أفكار نفسية إيجابية، وأن يخلق لها مبررات إيجابية بحيث أن يقتنع بها ، فلا بد من إلتماس الأعذار الإيجابية للطرف الآخر.
بينما المرأة تستخدم لغة العاطفة في كلامها. فغالبا ما نراها تستخدم هذه العبارة: " أنا أحسّ، أشعر.." للتعبير عن شعورها أو ما يزعجها.
- تلجأ المرأة لتعبّر عن معاناتها أو ما يؤلمها ويشغل بالها من خلال الحوار. فالمرأة تفكّر بصوت عال وهي توجّه الحديث إلى شريكها لكن ما يزيد من ألم المرأة هو عدم تفّهم شريكها حاجتها للدعم النفسي والعاطفي .
- قد ينفصل الشريكين ينفصل لأسباب ظاهريه بسيطة ، بسبب الحوار النفسي السلبي الذي لم يتم التحدث عنه وتفريغه. فهذا الرجل أو المرأة الذي دخل في هذه الدائرة يفتعل أي مشكلة مع شركته وفقا لما يعتقده من أفكار سلبية وهمية نحوها
- أفضل نصيحة للذي يعاني من هذه الأفكار أن لا يأخذ الأمور مأخذاً شخصياً بل يفسّر الحدث بواقعيته. وأن يحارب هذه الأفكار السلبية بطرح أفكار نفسية إيجابية، وأن يخلق لها مبررات إيجابية بحيث أن يقتنع بها ، فلا بد من إلتماس الأعذار الإيجابية للطرف الآخر.