مخاوف من تعاون شبكات التواصل مع المخابرات
جو 24 : أثار الكشف عن انتقال مسؤول أمني بشركة فيسبوك إلى وكالة الأمن القومي الأميركية موجة من التساؤلات عن مدى التعاون بين أجهزة الاستخبارات والشبكات الاجتماعية على الإنترنت، وخصوصا مع توالي التقارير التي سربها المستشار السابق للاستخبارات الأميركية إدوارد سنودن عن تورط بلاده في عمليات تجسس دولي عبر شبكات الاتصالات.
وفي الشهر الماضي، كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن رئيس قطاع الأمن المعلوماتي الأسبق في فيسبوك ماكس كيلي، انتقل قبل ثلاث سنوات للعمل في وكالة الأمن القومي الأميركية التي تتبع وزارة الدفاع وتتولى عملية مراقبة وفك رموز الاتصالات الإلكترونية عبر العالم.
وجاء الكشف عن هذا الانتقال -الذي بقي سرا لثلاث سنوات- بعد أشهر قليلة من بدء وكالة المخابرات الأميركية بجمع المعلومات عبر فيسبوك من خلال برنامج التجسس "بريزم" الذي كشف عنه سنودن.
وفي الشهر الماضي، كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن رئيس قطاع الأمن المعلوماتي الأسبق في فيسبوك ماكس كيلي، انتقل قبل ثلاث سنوات للعمل في وكالة الأمن القومي الأميركية التي تتبع وزارة الدفاع وتتولى عملية مراقبة وفك رموز الاتصالات الإلكترونية عبر العالم.
وجاء الكشف عن هذا الانتقال -الذي بقي سرا لثلاث سنوات- بعد أشهر قليلة من بدء وكالة المخابرات الأميركية بجمع المعلومات عبر فيسبوك من خلال برنامج التجسس "بريزم" الذي كشف عنه سنودن.