عاطف الطراونة والسفير الياباني يؤكدان أهمية مضامين خطاب الملك في "الأمم المتحدة"
جو 24 :
أكد رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة والسفير الياباني لدى المملكة هيدنياو ياناجي، أهمية مضامين خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني والذي ألقاه أمس عبر تقنية الاتصال المرئي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الخامسة والسبعين.
وخلال اللقاء الذي عقد في دار مجلس النواب اليوم الأربعاء، بمناسبة انتهاء أعمال السفير الياباني لدى المملكة، أكد الطراونة والسفير الياباني أن الخطاب حمل مضامين تذهب باتجاه تعزيز التعاون الدولي في مواجهة الأزمات، وحمل رؤية شاملة في إطار تجديد التكامل في العالم وتشكيل شبكات أمان إقليمية وإعادة ضبط مفاهيم العولمة من أجل تسخير أوجه التعاون الدولي لصالح الشعوب وتهديدات الأمن الغذائي ومواجهة الأزمات بما يخفف من وطأة تداعياتها وعلى رأسها أزمة فيروس كورونا المستجد.
وثمن الطراونة عالياً مواقف اليابان الداعمة للأردن في المجالات كافة، مؤكداً أن العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والتي تجسدت عبر تعاون وتنسيق مستمر بين جلالة الملك عبد الله الثاني ورئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي، ذهبت على الدوام في اتجاهات مصالح البلدين الصديقين، وبما يعظم من مساحات الحوار ومفاهيم الأمن والاستقرار في مختلف القضايا الدولية.
وأشاد الطراونة بدور رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي في دعم المملكة، متمنياً له السلامة والعافية بعد العارض الصحي الذي ألمّ به مؤخراً، مؤكداً أهمية مواصلة التعاون والتنسيق بين البلدين في المجالات كافة.
كما أشاد بمواقف اليابان الداعمة للقضية الفلسطينية عبر التمسك بحل الدولتين كإطار ضامن لحق الشعب الفلسطيني ومدخل حقيقي لأمن واستقرار المنطقة.
من جهته أكد السفير الياباني أهمية مواصلة التعاون والتنسيق بين البلدين في المجالات كافة وبما يحقق مصالح الشعبين الصديقين، مؤكداً أن بلاده ستبقى داعمة للمملكة في مختلف المجالات.
وقال إن علاقات الأردن واليابان تاريخية ومتجذرة، وتجمعهما مواقف مشتركة كانت تذهب على الدوام في تدعيم الأمن والاستقرار حيال مختلف الصراعات، وتعزز من قيم الحوار والاعتدال.
وخلال اللقاء الذي عقد في دار مجلس النواب اليوم الأربعاء، بمناسبة انتهاء أعمال السفير الياباني لدى المملكة، أكد الطراونة والسفير الياباني أن الخطاب حمل مضامين تذهب باتجاه تعزيز التعاون الدولي في مواجهة الأزمات، وحمل رؤية شاملة في إطار تجديد التكامل في العالم وتشكيل شبكات أمان إقليمية وإعادة ضبط مفاهيم العولمة من أجل تسخير أوجه التعاون الدولي لصالح الشعوب وتهديدات الأمن الغذائي ومواجهة الأزمات بما يخفف من وطأة تداعياتها وعلى رأسها أزمة فيروس كورونا المستجد.
وثمن الطراونة عالياً مواقف اليابان الداعمة للأردن في المجالات كافة، مؤكداً أن العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والتي تجسدت عبر تعاون وتنسيق مستمر بين جلالة الملك عبد الله الثاني ورئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي، ذهبت على الدوام في اتجاهات مصالح البلدين الصديقين، وبما يعظم من مساحات الحوار ومفاهيم الأمن والاستقرار في مختلف القضايا الدولية.
وأشاد الطراونة بدور رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي في دعم المملكة، متمنياً له السلامة والعافية بعد العارض الصحي الذي ألمّ به مؤخراً، مؤكداً أهمية مواصلة التعاون والتنسيق بين البلدين في المجالات كافة.
كما أشاد بمواقف اليابان الداعمة للقضية الفلسطينية عبر التمسك بحل الدولتين كإطار ضامن لحق الشعب الفلسطيني ومدخل حقيقي لأمن واستقرار المنطقة.
من جهته أكد السفير الياباني أهمية مواصلة التعاون والتنسيق بين البلدين في المجالات كافة وبما يحقق مصالح الشعبين الصديقين، مؤكداً أن بلاده ستبقى داعمة للمملكة في مختلف المجالات.
وقال إن علاقات الأردن واليابان تاريخية ومتجذرة، وتجمعهما مواقف مشتركة كانت تذهب على الدوام في تدعيم الأمن والاستقرار حيال مختلف الصراعات، وتعزز من قيم الحوار والاعتدال.