تجار الألبسة ينتقدون قرار البطاينة: مبيعات الشهرين الماضيين (صفر)
جو 24 :
مالك عبيدات - استهجن نقيب تجار الألبسة والأقمشة، منير دية، قرار وزير العمل نضال البطاينة باخراج قطاع الألبسة من قائمة القطاعات الأكثر تضررا، مشيرا إلى أن أحدا لم يُشاور القطاع للوقوف على معاناته.
وأضاف دية لـ الاردن24: "لا نعلم ما هي الطريقة والآلية التي تمّ اعتمادها لتصنيف القطاعات، خاصة وأن جميع التقارير والشواهد تشير إلى دخولنا مرحلة الكساد"، لافتا إلى أن "المرحلة الحالية التي يمر بها القطاع حاليا لم يشهدها التجار أثناء الحروب".
وقال إن المبيعات في شهري آب وأيلول كانت "صفرية"، وهذا غير مسبوق في تاريخ المملكة، مشيرا إلى أن السيولة أصبحت مفقودة تماما من التجار نظرا لعدم قدرة المواطنين على الشراء، فيما انتقد استثناءهم من أي مشاورات يجري الحديث عنها.
ولفت إلى أن تجار الألبسة لم يعودوا قادرين على دفع الالتزامات المترتبة عليهم لأصحاب المحلات والعمالة.
وكان وزير العمل نضال البطاينة، قد أعلن في وقت سابق أنه تم تحديث قائمة القطاعات والأنشطة الاقتصادية التي ما زالت الأكثر تضررا من آثار جائحة كورونا خلال أيلول الحالي بموجب أمر الدفاع رقم (6) لسنة 2020.
وبين الوزير أن القطاعات والأنشطة التي تم حذفها من قائمة القطاعات والأنشطة الاقتصادية التي ما زالت الأكثر تضررا من آثار جائحة كورونا خلال شهر أيلول الحالي هي: "منشآت الأندية الرياضية والترفيهية والمسابح والحمامات الشرقية، ومنشآت المراكز الثقافية، ومنشآت تجارة الألبسة والأحذية والاكسسوارات، ومنشآت المدارس ورياض الأطفال ودور الحضانة، ومنشآت الأندية الصحية، وقطاع الصناعات الخشبية والأثاث، وقطاع الصناعات الإنشائية".
وأضاف دية لـ الاردن24: "لا نعلم ما هي الطريقة والآلية التي تمّ اعتمادها لتصنيف القطاعات، خاصة وأن جميع التقارير والشواهد تشير إلى دخولنا مرحلة الكساد"، لافتا إلى أن "المرحلة الحالية التي يمر بها القطاع حاليا لم يشهدها التجار أثناء الحروب".
وقال إن المبيعات في شهري آب وأيلول كانت "صفرية"، وهذا غير مسبوق في تاريخ المملكة، مشيرا إلى أن السيولة أصبحت مفقودة تماما من التجار نظرا لعدم قدرة المواطنين على الشراء، فيما انتقد استثناءهم من أي مشاورات يجري الحديث عنها.
ولفت إلى أن تجار الألبسة لم يعودوا قادرين على دفع الالتزامات المترتبة عليهم لأصحاب المحلات والعمالة.
وكان وزير العمل نضال البطاينة، قد أعلن في وقت سابق أنه تم تحديث قائمة القطاعات والأنشطة الاقتصادية التي ما زالت الأكثر تضررا من آثار جائحة كورونا خلال أيلول الحالي بموجب أمر الدفاع رقم (6) لسنة 2020.
وبين الوزير أن القطاعات والأنشطة التي تم حذفها من قائمة القطاعات والأنشطة الاقتصادية التي ما زالت الأكثر تضررا من آثار جائحة كورونا خلال شهر أيلول الحالي هي: "منشآت الأندية الرياضية والترفيهية والمسابح والحمامات الشرقية، ومنشآت المراكز الثقافية، ومنشآت تجارة الألبسة والأحذية والاكسسوارات، ومنشآت المدارس ورياض الأطفال ودور الحضانة، ومنشآت الأندية الصحية، وقطاع الصناعات الخشبية والأثاث، وقطاع الصناعات الإنشائية".