استنفار "اسرائيلي" إثر سقوط قذائف في الجولان
جو 24 : تضاربت الارقام التي ذكرها جيش الاحتلال ومسؤولون في الجولان عن عدد قذائف الهاون التي سقطت من الجانب السوري على الجولان ومستوطناته.
وفيما اعلن مسؤولون سقوط عشر قذائف اعلنت الاذاعة العبرية الرسمية ان عدد الصواريخ وصل الى 25 صاروخا، ما استدعى "اسرائيل" الى تقديم شكوى الى الامم المتحدة، ضد سورية، وطالبت قوات الامم المتحدة المرابطة على منطقة الحدود، المعروفة باسم منطقة وقف اطلاق النار، باتخاذ اجراءات تمنع استمرار سقوط هذه القذائف، لما تشكله من خطر على امن الحدود وسكان المستوطنات.
وسقطت معظم القذائف بالقرب من مستوطنتي "الوني هباشان"و" عين زيفان"، الاقرب من جهة "اسرائيل" لمناطق بريقة والحميدية والقحطانية وخان ارنبة.
واعتبرت "اسرائيل" سقوط القذائف خرقا للاتفاقيات الدولية وخطرا على امن السكان.
واعلن جيش الاحتلال انه كثف قواته على طول الحدود في الجولان وبانه يرصد معارك تدور على طول الحدود يستخدم فيها الجيش السوري مدرعات في المنطقة المتفق عدم دخول أي نوع من الاليات الحربية اليها، سواء من "اسرائيل" او سورية.
والمحت مصادر الى ان "اسرائيل" قررت عدم الرد على هذه القذاف في محاولة للتهدئة بعد ان كشف عن تنفيذها عملية قصف مخازن اسلحة " ياخونت"، في اللاذقية.
(فلسطين اليوم)
وفيما اعلن مسؤولون سقوط عشر قذائف اعلنت الاذاعة العبرية الرسمية ان عدد الصواريخ وصل الى 25 صاروخا، ما استدعى "اسرائيل" الى تقديم شكوى الى الامم المتحدة، ضد سورية، وطالبت قوات الامم المتحدة المرابطة على منطقة الحدود، المعروفة باسم منطقة وقف اطلاق النار، باتخاذ اجراءات تمنع استمرار سقوط هذه القذائف، لما تشكله من خطر على امن الحدود وسكان المستوطنات.
وسقطت معظم القذائف بالقرب من مستوطنتي "الوني هباشان"و" عين زيفان"، الاقرب من جهة "اسرائيل" لمناطق بريقة والحميدية والقحطانية وخان ارنبة.
واعتبرت "اسرائيل" سقوط القذائف خرقا للاتفاقيات الدولية وخطرا على امن السكان.
واعلن جيش الاحتلال انه كثف قواته على طول الحدود في الجولان وبانه يرصد معارك تدور على طول الحدود يستخدم فيها الجيش السوري مدرعات في المنطقة المتفق عدم دخول أي نوع من الاليات الحربية اليها، سواء من "اسرائيل" او سورية.
والمحت مصادر الى ان "اسرائيل" قررت عدم الرد على هذه القذاف في محاولة للتهدئة بعد ان كشف عن تنفيذها عملية قصف مخازن اسلحة " ياخونت"، في اللاذقية.
(فلسطين اليوم)