مؤيدو مرسي يحتشدون في "مليونية الاصرار"
جو 24 : احتشد مؤيدو الرئيس المصري المعزول محمد مرسي في ما اطلقوا عليه "مليونية الاصرار" مساء الاربعاء 17 يوليو/ تموز في ميدان رابعة العدوية بالقاهرة استمرارا لاعتصامهم واحتجاجا على عزل مرسي.
كما وصلت مسيرة لأنصار مرسي الى مكان اعتصامهم في ميدان النهضة بالقرب من جامعة القاهرة. ويرفع المتظاهرون صور الرئيس المعزول محمد مرسي والاعلام المصرية. ورددوا هتافات مؤيدة لمرسي واكدوا رفضهم لما وصفوه بـ "الانقلاب العسكري".
ومن أهم مطالبهم الافراج عن مرسي وعودته إلى منصب الرئاسة. وكانت المسيرات قد خرجت بدعوة من "التحالف الوطني لدعم الشرعية" المؤلف من أحزاب وقوى إسلامية.
وفي وقت سابق تجمع حوالي 3 آلاف من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في محيط مقر مجلس الوزراء المصري في القاهرة، حيث حاولوا التظاهر أمام المقر في أول أيام عمل الحكومة الجديدة برئاسة حازم الببلاوي.
وأتخذت قوات الأمن المصرية اجراءات مشددة حالت دون وصول مؤيدي الرئيس المعزول الى المقر بقصر العيني، وفق ما ذكرته مراسلتنا.
واتجه المؤيدون، بعد فشل محاولتهم للوصول الى مبنى الحكومة، الى ميدان "نهضة مصر" للمشاركة في تظاهرات "الاصرار".
من جانبه نفى وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم اطلاق اعيرة نارية تجاه انصار الرئيس المعزول خلال الاشتباكات في ميدان رمسيس، مؤكدا عدم السماح بقطع الطرق وتعطيل مصالح المواطنين.
وكان عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية للاخوان المسلمين، قد دعا أنصار جماعة الاخوان المسلمين للاحتشاد أمام مجلس الوزراء اليوم للإعراب عن رفضهم للحكومة الجديدة.
(روسيا اليوم)
كما وصلت مسيرة لأنصار مرسي الى مكان اعتصامهم في ميدان النهضة بالقرب من جامعة القاهرة. ويرفع المتظاهرون صور الرئيس المعزول محمد مرسي والاعلام المصرية. ورددوا هتافات مؤيدة لمرسي واكدوا رفضهم لما وصفوه بـ "الانقلاب العسكري".
ومن أهم مطالبهم الافراج عن مرسي وعودته إلى منصب الرئاسة. وكانت المسيرات قد خرجت بدعوة من "التحالف الوطني لدعم الشرعية" المؤلف من أحزاب وقوى إسلامية.
وفي وقت سابق تجمع حوالي 3 آلاف من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في محيط مقر مجلس الوزراء المصري في القاهرة، حيث حاولوا التظاهر أمام المقر في أول أيام عمل الحكومة الجديدة برئاسة حازم الببلاوي.
وأتخذت قوات الأمن المصرية اجراءات مشددة حالت دون وصول مؤيدي الرئيس المعزول الى المقر بقصر العيني، وفق ما ذكرته مراسلتنا.
واتجه المؤيدون، بعد فشل محاولتهم للوصول الى مبنى الحكومة، الى ميدان "نهضة مصر" للمشاركة في تظاهرات "الاصرار".
من جانبه نفى وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم اطلاق اعيرة نارية تجاه انصار الرئيس المعزول خلال الاشتباكات في ميدان رمسيس، مؤكدا عدم السماح بقطع الطرق وتعطيل مصالح المواطنين.
وكان عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية للاخوان المسلمين، قد دعا أنصار جماعة الاخوان المسلمين للاحتشاد أمام مجلس الوزراء اليوم للإعراب عن رفضهم للحكومة الجديدة.
(روسيا اليوم)