مشاهد مكررة في عراف عادل امام
جو 24 : في كل عام ينتظر الجمهور العربي العمل الدرامي الجديد الذي يقدمه الزعيم عادل إمام، ولأنه الحصان الرابح، لم يتصور المشاهد أنه سيجد نفسه هذا العام مع مشاهد مكررة وإفيهات «بايتة» مع «العراف».
ورغم أن السيناريو للكاتب المميز يوسف معاطي، الذي علا صيته العام الماضي مع «فرقة ناجي عطا الله» إلا أن إمام يكرر نفس المشاهد ويعيد علينا نفس إفيهاته القديمة مجددًا، وبنفس الطريقة، وظهر ذلك بوضوح في عدد كبير من مشاهده، وخاصة مع الفنان طلعت زكريا.
القبلات التي يوزعها عادل إمام على نساء عمله ليس لها محل من الإعراب سوى أنها تستهدف حشر الكوميديا داخل العمل في غير موضعها، كما أن قصته مع الفتاة رولا «دانا حمدان» التي ادعت أنها لبنانية، وبعد إعجابه بها ظل يبحث عنها حتى استطاع أن يصل إليها بعد أن قضى معها ليلة حمراء، يستيقظ من النوم فلم يجدها في الغرفة وعندما يسأل عليها يكتشف أنها ليست لبنانية وتمكنت من النصب عليه، هذه القصة تذكرنا بقصته القصيرة مع اللبنانية جيهان قمري خلال أحداث فيلم «عمارة يعقوبيان».
لماذا لا يحاول عادل إمام أن يقدم أدوارًا جديدة؟!، ولماذا في كل مرة يظهر كنجم هوليود المحاط بالمعجبات وأن الجميع يهمش لصالحه، لماذا لا يعيش الزعيم سنه؟.
ورغم أن السيناريو للكاتب المميز يوسف معاطي، الذي علا صيته العام الماضي مع «فرقة ناجي عطا الله» إلا أن إمام يكرر نفس المشاهد ويعيد علينا نفس إفيهاته القديمة مجددًا، وبنفس الطريقة، وظهر ذلك بوضوح في عدد كبير من مشاهده، وخاصة مع الفنان طلعت زكريا.
القبلات التي يوزعها عادل إمام على نساء عمله ليس لها محل من الإعراب سوى أنها تستهدف حشر الكوميديا داخل العمل في غير موضعها، كما أن قصته مع الفتاة رولا «دانا حمدان» التي ادعت أنها لبنانية، وبعد إعجابه بها ظل يبحث عنها حتى استطاع أن يصل إليها بعد أن قضى معها ليلة حمراء، يستيقظ من النوم فلم يجدها في الغرفة وعندما يسأل عليها يكتشف أنها ليست لبنانية وتمكنت من النصب عليه، هذه القصة تذكرنا بقصته القصيرة مع اللبنانية جيهان قمري خلال أحداث فيلم «عمارة يعقوبيان».
لماذا لا يحاول عادل إمام أن يقدم أدوارًا جديدة؟!، ولماذا في كل مرة يظهر كنجم هوليود المحاط بالمعجبات وأن الجميع يهمش لصالحه، لماذا لا يعيش الزعيم سنه؟.