مصر: مليونية للقوى الإسلامية لـ"كسر الانقلاب"... وأخرى لـ"النصر والعبور"
جو 24 : دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، لمسيرات حاشدة تنطلق عقب صلاة الجمعة في إطار ما يسمى "مليونية كسر الانقلاب".
من جانب آخر، يجتمع معارضو مرسي اليوم لأداء صلاة الجمعة في ميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية خلال مليونية أخرى أطلق عليها "مليونية النصر والعبور".
ونشر موقع جماعة "الإخوان المسلمين" بيانا للتحالف لدعم الشرعية، جاء فيه أن مسيرات ستنطلق من 18 مسجدا في القاهرة والجيزة لتنضم إلى المعتصمين في رابعة العدوية وميدان النهضة.
وكما أضاف البيان أن مسيرات رافضة لـ"الانقلاب" ستخرج من مساجد اليوم في جميع محافظات مصر. بدورها دعت القوى السياسية إلى الاحتشاد في ميادين مصر.
وفي القاهرة، سيجتمع معارضو مرسي بميدان التحرير وقصر الاتحادية لأداء صلاة الجمعة.ومن المتوقع أن يزداد عدد المتظاهرين بحلول المساء للمشاركة في إفطار جماعي بالميدان وأمام الاتحادية، ثم أداء صلاة العشاء والتراويح، حتى بداية يوم جديد. كما يخطط معارضو مرسي لتنظيم فعاليات احتفالية في العديد من المحافظات المصرية الأخرى.
ويذكر أن المظاهرات الحاشدة، التي يخشى المراقبون من أنها قد تتحول الى أعمال عنف، تأتي في ذكر انتصار العاشر من رمضان، عندما تتذكر مصر الانتصار في حرب 1973، عندما تمكنت القوات المصرية من عبور قناة السويس يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول (الموافق للعاشر من رمضان).
(روسيا اليوم)
من جانب آخر، يجتمع معارضو مرسي اليوم لأداء صلاة الجمعة في ميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية خلال مليونية أخرى أطلق عليها "مليونية النصر والعبور".
ونشر موقع جماعة "الإخوان المسلمين" بيانا للتحالف لدعم الشرعية، جاء فيه أن مسيرات ستنطلق من 18 مسجدا في القاهرة والجيزة لتنضم إلى المعتصمين في رابعة العدوية وميدان النهضة.
وكما أضاف البيان أن مسيرات رافضة لـ"الانقلاب" ستخرج من مساجد اليوم في جميع محافظات مصر. بدورها دعت القوى السياسية إلى الاحتشاد في ميادين مصر.
وفي القاهرة، سيجتمع معارضو مرسي بميدان التحرير وقصر الاتحادية لأداء صلاة الجمعة.ومن المتوقع أن يزداد عدد المتظاهرين بحلول المساء للمشاركة في إفطار جماعي بالميدان وأمام الاتحادية، ثم أداء صلاة العشاء والتراويح، حتى بداية يوم جديد. كما يخطط معارضو مرسي لتنظيم فعاليات احتفالية في العديد من المحافظات المصرية الأخرى.
ويذكر أن المظاهرات الحاشدة، التي يخشى المراقبون من أنها قد تتحول الى أعمال عنف، تأتي في ذكر انتصار العاشر من رمضان، عندما تتذكر مصر الانتصار في حرب 1973، عندما تمكنت القوات المصرية من عبور قناة السويس يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول (الموافق للعاشر من رمضان).
(روسيا اليوم)