إسعاف 971 معتمراً داخل الحرم في الأسبوع الأول من رمضان
جو 24 : أسعفت فرق الإنقاذ التابعة للدفاع المدني والمنتشرة داخل وخارج المسجد الحرام 971 حالة خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان، أغلبها كانت إصابات بالإرهاق عند كبار السن من المعتمرين.
وكانت المديرية العامة للدفاع المدني قد عززت من انتشار فرق الإنقاذ على مدار الساعة داخل المسجد الحرام وفي المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة بهدف سرعة تقديم الخدمات الإسعافية للمعتمرين والمصلين طوال أيام شهر رمضان وتنفيذ خطط الإخلاء الطبي للحالات الحرجة.
ونشرت قوة الدفاع المدني لدعم الحرم أكثر من 1500 مسعف في جميع أرجاء المسجد الحرام وفق خطة انتشار متكاملة تغطي جميع المداخل والمواقع التي تشهد كثافة كبيرة في أعداد المعتمرين، بالإضافة إلى 1500 مسعف آخرين يتمركزون في الساحات الخارجية.
وكشف قائد قوة الدفاع المدني لدعم الحرم العميد سعد غرم الله الغامدي أن وفرق الإنقاذ تتمركز في 56 موقعاً داخل المسجد الحرام والساحات المحيطة به، بالإضافة إلى مواقع التوسعة الجديدة والسلالم الكهربائية.
وتم تجهيز جميع الفرق بالنقالات وإسطوانات الأكسجين وكافة تجهيزات الإخلاء الطبي، بحيث يمكن تقديم الإسعافات للمرضى وكبار السن في أسرع وقت ممكن، وإخلاء الحالات التي تحتاج إلى رعاية خاصة إلى أقرب المستشفيات عبر سيارات مجهزة لهذا الغرض تحت إشراف عدد من الأطباء المتخصصين في طب الطوارئ.
وكشف الغامدي أنه من المقرر، تبعاً لخطة الدفاع المدني لمواجهة الطوارئ خلال شهر رمضان المبارك، زيادة عدد النقاط الإسعافية في محيط الحرم وقت الذروة الذي يشهد زيادة كبيرة في أعداد المعتمرين.
(العربية)
وكانت المديرية العامة للدفاع المدني قد عززت من انتشار فرق الإنقاذ على مدار الساعة داخل المسجد الحرام وفي المنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة بهدف سرعة تقديم الخدمات الإسعافية للمعتمرين والمصلين طوال أيام شهر رمضان وتنفيذ خطط الإخلاء الطبي للحالات الحرجة.
ونشرت قوة الدفاع المدني لدعم الحرم أكثر من 1500 مسعف في جميع أرجاء المسجد الحرام وفق خطة انتشار متكاملة تغطي جميع المداخل والمواقع التي تشهد كثافة كبيرة في أعداد المعتمرين، بالإضافة إلى 1500 مسعف آخرين يتمركزون في الساحات الخارجية.
وكشف قائد قوة الدفاع المدني لدعم الحرم العميد سعد غرم الله الغامدي أن وفرق الإنقاذ تتمركز في 56 موقعاً داخل المسجد الحرام والساحات المحيطة به، بالإضافة إلى مواقع التوسعة الجديدة والسلالم الكهربائية.
وتم تجهيز جميع الفرق بالنقالات وإسطوانات الأكسجين وكافة تجهيزات الإخلاء الطبي، بحيث يمكن تقديم الإسعافات للمرضى وكبار السن في أسرع وقت ممكن، وإخلاء الحالات التي تحتاج إلى رعاية خاصة إلى أقرب المستشفيات عبر سيارات مجهزة لهذا الغرض تحت إشراف عدد من الأطباء المتخصصين في طب الطوارئ.
وكشف الغامدي أنه من المقرر، تبعاً لخطة الدفاع المدني لمواجهة الطوارئ خلال شهر رمضان المبارك، زيادة عدد النقاط الإسعافية في محيط الحرم وقت الذروة الذي يشهد زيادة كبيرة في أعداد المعتمرين.
(العربية)