"اطلب حقك" تؤدي الى انخفاض اعداد المخالفات الغذائية الحرجة
جو 24 : نفّذت كوادرالمؤسسة العامة للغذاء والدواء منذ بداية شهر رمضان المبارك من خلال برامجها وخططها المعدة مسبقا اضافة الى جولات فرق التفتيش الممثلة لعدة جهات معنية في الرقابة على الغذاء وبناءً على الشكاوي الواردة الى غرفة العمليات المركزية والتي أنشات في بداية الشهر الفضيل لتنظيم وتنسيق وتظافر جهود حملات الرقابة والتفتيش على الاسواق ما مجموعه 2350 زيارة تفتيشية لمؤسسات غذائية في كافة محافظات المملكة حسب تصريحات مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الدكتور هايل عبيدات.
واشار عبيدات الى ان نتيجة عمليات التتبع والرقابة المستمرة من قبل المؤسسة منذ اطلاق حملة " اطلب حقك " في شهر رمضان من العام الماضي ادت الى انخفاض ملموس بعدد المخالفات الحرجة وعدد اغلاقات المنشات الغذائية .
كما قامت فرق التفتيش التابعة للمؤسسة والمتواجدة في الميدان بالتعاون مع الفرق المنبثقة عن غرفة العمليات بايقاف ما مجموعه 118 منشأة غذائية مختلفة عن العمل ولفترات متفاوته حيث احتلت محافظة العاصمة المرتبة الاولى من اجمالي الايقافات بنسبة بلغت 21% تليها محافظة اربد بنسبة 15.6 % اضافة الى اغلاق 20 مؤسسة غذائية في عدد من المحافظات نتيجة 2702 زيارة تفتيشية حيث بلغت نسبة المنشات التي تم اغلاقها 0.74 % مقارنة بـ 12.5% من شهر رمضان من العام الماضي وهذا يؤكد على مدى التزام المنشات ومتداولي الاغذية ومدى كفاءة وفعالية الحملات الرقابية التي الدورية التي تقوم بها المؤسسة اضافة الى زيادة وعي اصحاب ومتداولي الغذاء والمواطن على حد سواء .
وافاد الدكتور "عبيدات": ان فرق التفتيش قامت بتوجيه 1019 انذارا للمؤسسات الغذائية المخالفة نتيجة وجود سلبيات بسيطة لا تستدعي الانذار او الاغلاق وتقوم المنشاة بتصويب الوضع بشكل فوري.
وأضاف ان فرق التفتيش قامت بتحويل 110 منشآت غذائية الى المحكمة وذلك بناء على قانون الرقابة على الغذاء ,كما قامت باتلاف ما يقارب 71 طن من المواد الصلبة و5 طن من المواد السائلة ,نتيجة انتهاء مدة صلاحيتها او عدم صلاحيتها للأستهلاك البشري.
وشملت الجولات التفتيشية منشات غذائية مختلفة تعمل في قطاع الطعام المتداول مثل المولات والمطاعم والملاحم واماكن بيع الاسماك محال العصائر والمخابز والحلويات في كافة محافظة المملكة.
وكانت غرفة العمليات المركزية قد تلقت ما مجموعه 176 شكوى من خلال الخطوط الساخنة والتي خصصتها المؤسسة لهذه الغاية.
وأرقامها كالتالي :5105784 – 5105698 فاكس 4602555 -5105947
أو على أرقام الطوارىء التابعة للأدارة الملكية لحماية البيئة 911- 195
وتاتي جهود المؤسسة في هذا المجال و تعاونها الوثيق مع كافة الجهات ذات العلاقة حرصا منها على تامين وانسياب غذاء سليم وآمن والحفاظ على مخزون الآمن من الغذاء.
واشار عبيدات الى ان نتيجة عمليات التتبع والرقابة المستمرة من قبل المؤسسة منذ اطلاق حملة " اطلب حقك " في شهر رمضان من العام الماضي ادت الى انخفاض ملموس بعدد المخالفات الحرجة وعدد اغلاقات المنشات الغذائية .
كما قامت فرق التفتيش التابعة للمؤسسة والمتواجدة في الميدان بالتعاون مع الفرق المنبثقة عن غرفة العمليات بايقاف ما مجموعه 118 منشأة غذائية مختلفة عن العمل ولفترات متفاوته حيث احتلت محافظة العاصمة المرتبة الاولى من اجمالي الايقافات بنسبة بلغت 21% تليها محافظة اربد بنسبة 15.6 % اضافة الى اغلاق 20 مؤسسة غذائية في عدد من المحافظات نتيجة 2702 زيارة تفتيشية حيث بلغت نسبة المنشات التي تم اغلاقها 0.74 % مقارنة بـ 12.5% من شهر رمضان من العام الماضي وهذا يؤكد على مدى التزام المنشات ومتداولي الاغذية ومدى كفاءة وفعالية الحملات الرقابية التي الدورية التي تقوم بها المؤسسة اضافة الى زيادة وعي اصحاب ومتداولي الغذاء والمواطن على حد سواء .
وافاد الدكتور "عبيدات": ان فرق التفتيش قامت بتوجيه 1019 انذارا للمؤسسات الغذائية المخالفة نتيجة وجود سلبيات بسيطة لا تستدعي الانذار او الاغلاق وتقوم المنشاة بتصويب الوضع بشكل فوري.
وأضاف ان فرق التفتيش قامت بتحويل 110 منشآت غذائية الى المحكمة وذلك بناء على قانون الرقابة على الغذاء ,كما قامت باتلاف ما يقارب 71 طن من المواد الصلبة و5 طن من المواد السائلة ,نتيجة انتهاء مدة صلاحيتها او عدم صلاحيتها للأستهلاك البشري.
وشملت الجولات التفتيشية منشات غذائية مختلفة تعمل في قطاع الطعام المتداول مثل المولات والمطاعم والملاحم واماكن بيع الاسماك محال العصائر والمخابز والحلويات في كافة محافظة المملكة.
وكانت غرفة العمليات المركزية قد تلقت ما مجموعه 176 شكوى من خلال الخطوط الساخنة والتي خصصتها المؤسسة لهذه الغاية.
وأرقامها كالتالي :5105784 – 5105698 فاكس 4602555 -5105947
أو على أرقام الطوارىء التابعة للأدارة الملكية لحماية البيئة 911- 195
وتاتي جهود المؤسسة في هذا المجال و تعاونها الوثيق مع كافة الجهات ذات العلاقة حرصا منها على تامين وانسياب غذاء سليم وآمن والحفاظ على مخزون الآمن من الغذاء.