متطرف صهيوني يحتفي بزفاف ابنته في الأقصى !!
جو 24 : اقتحمت مجموعة من المستوطنين اليوم الأربعاء, المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة بحراسات معززة من شرطة الاحتلال الخاصة وسط حالة من التوتر الشديد بين المصلين في المسجد.
وقال مراسلنا بأن المتطرفين نفذوا جولة سريعة في باحات المسجد بعد تجمهر المصلين وطلبة حلقات العلم وترديد هتافات "الله أكبر" مّا دفع بشرطة الاحتلال المرافقة الى سحب المتطرفين من باحات الاقصى على وجه السرعة.
وكانت مجموعة من ثلاثين مستوطناً اقتحمت أمس المسجد الاقصى يتقدمها المتطرف الصهيوني"نعوم فيدرمان" في محاولة منه لإقامة طقوس خاصة للاحتفال بزفاف ابنته "سفير" داخل المسجد.
وكانت شرطة الاحتلال منعت المتطرف "فيدرمان" من اقتحام المسجد الأقصى الى أن تمكن أمس من ذلك، محتفلا ومبتهجا بهذا اليوم الذي استطاع أن يدخل فيه إلى الأقصى ويتجول في ساحاته.
يذكر أن "نعوم فيدرمان" زعيم سابق لحركة كاخ اليهودية الإرهابية، وقيادي فيها، والتي كان من أعضائها المتطرف الإرهابي باروخ جولدشتاين صاحب مجزرة المسجد الإبراهيمي في الخليل. من جهة ثانية، شرعت طواقم من المتطوعين جنباً الى جنب العاملين من دائرة الاوقاف الاسلامية بتنظيف باحات وساحات ولواوين ومرافق المسجد الاقصى المبارك وسط تواجد ملحوظ للمصلين منذ ساعات صباح اليوم.
(فلسطين اليوم)
وقال مراسلنا بأن المتطرفين نفذوا جولة سريعة في باحات المسجد بعد تجمهر المصلين وطلبة حلقات العلم وترديد هتافات "الله أكبر" مّا دفع بشرطة الاحتلال المرافقة الى سحب المتطرفين من باحات الاقصى على وجه السرعة.
وكانت مجموعة من ثلاثين مستوطناً اقتحمت أمس المسجد الاقصى يتقدمها المتطرف الصهيوني"نعوم فيدرمان" في محاولة منه لإقامة طقوس خاصة للاحتفال بزفاف ابنته "سفير" داخل المسجد.
وكانت شرطة الاحتلال منعت المتطرف "فيدرمان" من اقتحام المسجد الأقصى الى أن تمكن أمس من ذلك، محتفلا ومبتهجا بهذا اليوم الذي استطاع أن يدخل فيه إلى الأقصى ويتجول في ساحاته.
يذكر أن "نعوم فيدرمان" زعيم سابق لحركة كاخ اليهودية الإرهابية، وقيادي فيها، والتي كان من أعضائها المتطرف الإرهابي باروخ جولدشتاين صاحب مجزرة المسجد الإبراهيمي في الخليل. من جهة ثانية، شرعت طواقم من المتطوعين جنباً الى جنب العاملين من دائرة الاوقاف الاسلامية بتنظيف باحات وساحات ولواوين ومرافق المسجد الاقصى المبارك وسط تواجد ملحوظ للمصلين منذ ساعات صباح اليوم.
(فلسطين اليوم)