فضل شاكر يغني لابن لادن: ذئاب الفُرس تأكل من جناحي.. "فيديو"
جو 24 : نشر على موقع "اليوتيوب" تسجيل صوتي للفنان المعتزل فضل شاكر والمطلوب بمذكرات توقيف جراء الاعتداء على الجيش في عبرا. وفي التسجيل ينشد شاكر قصيدة حملت عنوان: "تأهب مثل أهبة ذي كفاح"، وهو عنوان قصيدة للشاعر الجاهلي جساس بن مرة، إلا أن زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن كان قد نشر قصيدة منذ نحو عشر سنوات حملت العنوان نفسه، وكتب أبياتها على الوزن نفسه، بعد تغيير مضامينها.
وعدّل شاكر بعض مفردات قصيدة بن لادن، فإستبدل كلمة "كفر" بكلمة "الفرس"، وأضاف إليها أبيات يتحدث فيها عن حاله، معتبراً أنه عرضة للإغتيال من قبل من أسماهم "الروافض"، ويطلب "عزته" بقوة السلاح.
وإليكم كلمات القصيدة:
"تأهب مثل أهبة ذي كفاح .. فإن الأمر جل عن التلاح
سألبس ثوبها وأذود عنها .. بأطراف الأسنة والصفاحِ
أتتركنا وقد كثرت علينا .. ذئاب الفرس تأكل من جناحِ
ذئاب الكفر ما فتئت تألب .. بني الأشرار من شتى البطاحِ
فأين الحر من أبناء ديني .. يذود عن الحرائر بالسلاحِ
وخير من حياة الذل موت .. وبعض العار لايمحوه ماحِ
وحيد هزني ظلم الأعادي .. وأحرم أن أدوس ثرى بلادِ
طريد ما طردت لأجل ذنب .. شريد لا ديار لكي تنادِي
تحاول كل الروافض إغتالي .. وأدعو الله موتاً في جهادِ
تشير أصابع الأنذال نحوي .. وأرمى بالجرائم والتمادي
وذاك لأنني بالحق أشدو .. وأطلب عزتي تحت الزنادِ
وحيد لا فرب العرش عوني .. وحسبي العون من رب العبادِ"
..
.
وعدّل شاكر بعض مفردات قصيدة بن لادن، فإستبدل كلمة "كفر" بكلمة "الفرس"، وأضاف إليها أبيات يتحدث فيها عن حاله، معتبراً أنه عرضة للإغتيال من قبل من أسماهم "الروافض"، ويطلب "عزته" بقوة السلاح.
وإليكم كلمات القصيدة:
"تأهب مثل أهبة ذي كفاح .. فإن الأمر جل عن التلاح
سألبس ثوبها وأذود عنها .. بأطراف الأسنة والصفاحِ
أتتركنا وقد كثرت علينا .. ذئاب الفرس تأكل من جناحِ
ذئاب الكفر ما فتئت تألب .. بني الأشرار من شتى البطاحِ
فأين الحر من أبناء ديني .. يذود عن الحرائر بالسلاحِ
وخير من حياة الذل موت .. وبعض العار لايمحوه ماحِ
وحيد هزني ظلم الأعادي .. وأحرم أن أدوس ثرى بلادِ
طريد ما طردت لأجل ذنب .. شريد لا ديار لكي تنادِي
تحاول كل الروافض إغتالي .. وأدعو الله موتاً في جهادِ
تشير أصابع الأنذال نحوي .. وأرمى بالجرائم والتمادي
وذاك لأنني بالحق أشدو .. وأطلب عزتي تحت الزنادِ
وحيد لا فرب العرش عوني .. وحسبي العون من رب العبادِ"
..
.