درة: تجمعني مع مصطفى شعبان كيمياء !
جو 24 : اعترفت الفنانة التوسية درة بوجود تشابه بين المسلسلين «العار»، و«مزاج الخير» المعروض حالياً حول تناولهما لعالم المخدرات، في الوقت الذي أكدت فيه أن مخرج العمل مجدي الهواري بذل مجهوداً ضخماً حتى يخرج «مزاج الخير» بأسلوب مختلف.
درة التي سبق وشاركت الممثل المصري مصطفى شعبان مسلسلي «العار»، و«الزوجة الرابعة» نفت وجود أي علاقة عاطفية ينهما، لافتة إلى أن هناك «كيمياء» فنية تجمعهما، وقالت: « كل ما في الأمر أننا صديقان جداً، والجمهور أحب لقاءنا معاً. لذا، فالأمر لا يتعدّى كونه صداقة، كما أن كلاً منا يستشير الآخر في أعماله، فالموضوع مرتبط بالفن فقط».
الممثلة التونسية نفت أن يكون الفن هو سبب إنفصالها عن خطيبها، وأضافت: «لم يكن الفن هو السبب على الإطلاق، فما حدث قسمة ونصيب، ولا زلت على علاقة طيّبة به، وعائلتانا على تواصل مستمر».
الفنانة التي تجسد دور «راقصة» في «مزاج الخير» رفضت المقارنة بينها وبين الفنانة المصرية منى زكي التي تجسد دور راقصة أيضاً في مسلسل «دنيا أسيا»، وبررت هذا الرفض قائلة: «موضوع منى زكي مختلف، فهي ليست راقصة في الأساس ولكنها فتاة عادية تصاب بفقدان للذاكرة، ومن الطبيعي أن يكون هناك تشابه في مسمّيات الأدوار، ولكن، كل دور يقدّم بشكل مختلف وأداء مختلف، من هي الراقصة التي استلهمت منها الدور؟ لم أذهب لراقصات الماضي لأن الدور في الزمن الحاضر، لذا، كنت حريصة على مشاهدة فيفي عبده ودينا، كما كنت حريصة على التدريب على الرقص حتى يخرج الدور بشكل متميّز».
درة التي سبق وشاركت الممثل المصري مصطفى شعبان مسلسلي «العار»، و«الزوجة الرابعة» نفت وجود أي علاقة عاطفية ينهما، لافتة إلى أن هناك «كيمياء» فنية تجمعهما، وقالت: « كل ما في الأمر أننا صديقان جداً، والجمهور أحب لقاءنا معاً. لذا، فالأمر لا يتعدّى كونه صداقة، كما أن كلاً منا يستشير الآخر في أعماله، فالموضوع مرتبط بالفن فقط».
الممثلة التونسية نفت أن يكون الفن هو سبب إنفصالها عن خطيبها، وأضافت: «لم يكن الفن هو السبب على الإطلاق، فما حدث قسمة ونصيب، ولا زلت على علاقة طيّبة به، وعائلتانا على تواصل مستمر».
الفنانة التي تجسد دور «راقصة» في «مزاج الخير» رفضت المقارنة بينها وبين الفنانة المصرية منى زكي التي تجسد دور راقصة أيضاً في مسلسل «دنيا أسيا»، وبررت هذا الرفض قائلة: «موضوع منى زكي مختلف، فهي ليست راقصة في الأساس ولكنها فتاة عادية تصاب بفقدان للذاكرة، ومن الطبيعي أن يكون هناك تشابه في مسمّيات الأدوار، ولكن، كل دور يقدّم بشكل مختلف وأداء مختلف، من هي الراقصة التي استلهمت منها الدور؟ لم أذهب لراقصات الماضي لأن الدور في الزمن الحاضر، لذا، كنت حريصة على مشاهدة فيفي عبده ودينا، كما كنت حريصة على التدريب على الرقص حتى يخرج الدور بشكل متميّز».
تابعو الأردن 24 على 
