“التربية” تُنهي استعداداتها لمشاركة طلبة الأردن بالمعرض الدولي للعلوم والهندسة
جو 24 : أنهت وزارة التربية والتعليم استعداداتها لمشاركة طلبة الأردن بالمعرض الدولي للعلوم والهندسة ISEF)) لعام 2021 ، الذي سيعقد هذا العام عن بعد، في الفترة ما بين 3-6 / 5/ 2021 ، حيث سيمثل المملكة فيه 27 طالبا وطالبة من مختلف مدارس المملكة ب16 مشروعاً مدرسيًا للمنافسة في مجالات المعرض المختلفة.
وتأتي هذه المشاركة بدعم من صندوق الحسين للإبداع والتفوق، ليتنافس طلبة المملكة مع طلبة أكثر من 80 دولة من دول العالم في هذه المسابقة التي تعتبر أكبر مسابقة علمية عالمية في مجال العلوم والهندسة والتكنولوجيا.
وشملت الاستعدادات للمشاركة في المعرض على التعريف والتوعية بالجائزة وتدريب الكوادر الإشرافية المعنية بالجائزة والمعارض المحلية والوطنية وتحضير المشاريع.
وتحرص وزارة التربية والتعليم على تعزيز مهارات الإبداع والابتكار لدى طلبتها، وتوفير البيئة الحاضنة للكشف عن المهارات وصقل المواهب، وإعلاء شأن اتباع نهج البحث العلمي وحب المنافسة لدى طلبتها، إضافة إلى تمكين كوادرها التعليمية والإشرافية من حسن إدارة وتعزيز هذه الجوانب والاستفادة من الممارسات الفضلى العالمية في هذا المجال.
وتدرك الوزارة أهمية المشاركة في مثل هذه المنافسات العالمية وانعكاسها على المنظومة التعليمية الأردنية، وما توفره هذه المنافسات من فرص للاحتكاك بالتجارب التعليمية والعلمية المتميزة، ليبقى نظامنا التعليمي مواكبا لسير التطور والتحسين المتسارع عالميا، سعيا لبناء كوادر بشرية أردنية منافسة عربيا وعالميا.
ويتنافس كل عام ما يزيد عن مليون طالب تتراوح صفوفهم 9-12، في معارض العلوم الإقليمية، وقرابة 500 معرض للعلوم يُعقد حول العالم برعاية (ISEF) بحيث يتاح لأكثر من 2000 طالب من أكثر من 80 دولة، بالإضافة للولايات المتحدة الامريكية، فرصة التنافس على ما يزيد على 3 مليون دولار أمريكي في هيئة بعثات دراسية وجوائز في معارض (ISEF)، وذلك في 22 مجال علمي.
ويشارك بالمعارض سنويا حوالي 850 – 1000 طالب وطالبة من أكثر من 500 مدرسة من مدارس مديريات التربية والتعليم المختلفة،
وتقوم الوزارة ببناء شراكات مع الجامعات والمؤسسات والشركات الوطنية لتقديم الدعم المناسب للطلبة المبدعين والمخترعين لتصبح مشاريعهم مشاريع ريادية ذات قيمة استثمارية بالمستقبل .
وتؤكد على دور المعلمين والمشرفين التربويين في نشر ثقافة البحث العلمي وتشجيع الطلبة على تصميم مشاريع وابداعات علمية، ودورهم في تحسين مخرجات العملية التعليمية التعلمية والاستفادة من تدريب المعلمين على برنامج ريادة الأعمال لتفعيل استراتيجية التعلم المبني على المشروع وتقييم نتاجاتها من خلال إقامة معارض علمية لمشاريع جميع الطلاب في المدارس ولا سيما مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز لتكون مشاريع تخرج ريادية تعكس دور المدرسة في دعم تعلم الطلبة وبناء جيل من المفكرين والمبدعين الصغار.
وتعول الوزارة على قدرة طلبتنا على المشاركة الفاعلة وتحقيق الانجازات المتميزة كدأبهم في السنوات السابقة .
وتأتي هذه المشاركة بدعم من صندوق الحسين للإبداع والتفوق، ليتنافس طلبة المملكة مع طلبة أكثر من 80 دولة من دول العالم في هذه المسابقة التي تعتبر أكبر مسابقة علمية عالمية في مجال العلوم والهندسة والتكنولوجيا.
وشملت الاستعدادات للمشاركة في المعرض على التعريف والتوعية بالجائزة وتدريب الكوادر الإشرافية المعنية بالجائزة والمعارض المحلية والوطنية وتحضير المشاريع.
وتحرص وزارة التربية والتعليم على تعزيز مهارات الإبداع والابتكار لدى طلبتها، وتوفير البيئة الحاضنة للكشف عن المهارات وصقل المواهب، وإعلاء شأن اتباع نهج البحث العلمي وحب المنافسة لدى طلبتها، إضافة إلى تمكين كوادرها التعليمية والإشرافية من حسن إدارة وتعزيز هذه الجوانب والاستفادة من الممارسات الفضلى العالمية في هذا المجال.
وتدرك الوزارة أهمية المشاركة في مثل هذه المنافسات العالمية وانعكاسها على المنظومة التعليمية الأردنية، وما توفره هذه المنافسات من فرص للاحتكاك بالتجارب التعليمية والعلمية المتميزة، ليبقى نظامنا التعليمي مواكبا لسير التطور والتحسين المتسارع عالميا، سعيا لبناء كوادر بشرية أردنية منافسة عربيا وعالميا.
ويتنافس كل عام ما يزيد عن مليون طالب تتراوح صفوفهم 9-12، في معارض العلوم الإقليمية، وقرابة 500 معرض للعلوم يُعقد حول العالم برعاية (ISEF) بحيث يتاح لأكثر من 2000 طالب من أكثر من 80 دولة، بالإضافة للولايات المتحدة الامريكية، فرصة التنافس على ما يزيد على 3 مليون دولار أمريكي في هيئة بعثات دراسية وجوائز في معارض (ISEF)، وذلك في 22 مجال علمي.
ويشارك بالمعارض سنويا حوالي 850 – 1000 طالب وطالبة من أكثر من 500 مدرسة من مدارس مديريات التربية والتعليم المختلفة،
وتقوم الوزارة ببناء شراكات مع الجامعات والمؤسسات والشركات الوطنية لتقديم الدعم المناسب للطلبة المبدعين والمخترعين لتصبح مشاريعهم مشاريع ريادية ذات قيمة استثمارية بالمستقبل .
وتؤكد على دور المعلمين والمشرفين التربويين في نشر ثقافة البحث العلمي وتشجيع الطلبة على تصميم مشاريع وابداعات علمية، ودورهم في تحسين مخرجات العملية التعليمية التعلمية والاستفادة من تدريب المعلمين على برنامج ريادة الأعمال لتفعيل استراتيجية التعلم المبني على المشروع وتقييم نتاجاتها من خلال إقامة معارض علمية لمشاريع جميع الطلاب في المدارس ولا سيما مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز لتكون مشاريع تخرج ريادية تعكس دور المدرسة في دعم تعلم الطلبة وبناء جيل من المفكرين والمبدعين الصغار.
وتعول الوزارة على قدرة طلبتنا على المشاركة الفاعلة وتحقيق الانجازات المتميزة كدأبهم في السنوات السابقة .