النجم العالمي مارك رافالو يجمع مليوني توقيع لفرض عقوبة دولية على إسرائيل
جو 24 : تشهد هوليوود تحولا غير مسبوق، فقد تصاعد عدد النجوم العالميين، الذين باتوا ينخرطون في دعم القضية الفلسطينية، حيث هبوا لنصرة المضطهدين الحقيقيين على الأرض المقدسة، وهم يعرضون صور القمع الإسرائيلي ووحشية المستوطنين ويبدون وقوفهم مع ما يعانيه الفلسطينيون، وذهب بعضهم لمطالبة الولايات المتحدة ودول العالم لتحرير فلسطين ووقف الدعم للتوحش الإسرائيلي.
ولم يتوقف التضامن عند حدود الحركة الجماهيرية في الشوارع والميادين فقط، بل امتد ليتردد صداه على الشبكات الاجتماعية لدى عديد من المشاهير والمؤثرين الاجتماعيين والفنانين ذوي الحسابات المليونية.
فقد جمع النجم العالمي مارك رافالو، صاحب شخصية «الرجل الأخضر» في سلسلة «مارفل» لأفلام الأبطال الخارقين، مليوني توقيع على عريضة تطالب بفرض عقوبة دولية على الاحتلال الاسرئيلي بسبب الهجوم العنيف على الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن فرض العقوبات كان سببا في تحرير جنوب أفريقيا.
ونشر مارك رافالو فيديو عبر موقع التغريدات «تويتر» لهجوم قوات الاحتلال الإسرائيلي على منزل لعائلة فلسطينية في حيفا وعلق: «رجال شرطة إسرائيليون يحاولون اقتحام منزل عائلة فلسطينية في حيفا. هذا هو الإرهاب، الذي يواجهه الفلسطينيون الآن في ظل دولة إسرائيل».
وكان الفنان مارك رافالو كتب، عبر «تويتر»: «1500 فلسطيني يواجهون الطرد في القدس وأصيب 200 متظاهر وقتل 9 أطفال وساعدت العقوبات جنوب أفريقيا في تحرير شعبها، لقد حان الوقت لفرض عقوبات على إسرائيل لتحرير الفلسطينيين. انضم إلينا، شيخ جراح».
كما شارك رابطا لعريضة بعنوان «أنقذوا منازل الفلسطينيين في القدس» تخاطب «وزير الخارجية الأمريكي بلينكن ووزراء الخارجية والبرلمانيين ورؤساء الدول».
أما النجمة سوزان ساراندون، فهي لا تكل ولا تمل في متابعة الحدث ومشاركة التغريدات الداعمة والتي تكشف حقيقة الصراع خارج سرديات الإعلام الغربي.
وكتبت الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار عام 1995 على حسابها الرسمي في منصة «تويتر»: «أتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يواجه التطهير العرقي والترهيب على أيدي الحكومة الإسرائيلية ومنظمات المستوطنين اليهود». وختمت بعبارة: «العالم يشاهد».
وألحقت تغريدتها بتغرديتين لاحقتين حول الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
وكان الممثل والمغني سنوب دوغ شارك جمهوره في «ستوري» عبر منصة إنستغرام صورة له وهو يضع على يديه أعلام فلسطين مرفقعة بعبارة «الحرية لفلسطين».
لكن المفاجأة كانت بمشاركة الممثلة الإسرائيلية صاحبة الجنسية الأمريكية، ناتالي بورتمان، منشور الممثلة فيولا ديفيس؛ الداعم للفلسطينيين وقضية حي الشيخ جراح.
وديفيس الحائزة على جائزة أوسكار عام 2016 عن فيلم «فينسيس» هي أول ممثلة سوداء تحصل على التاج الثلاثي للتمثيل.
وحازت على تصنيف مجلة التايم الأمرسكية كواحدة من المئة الأكثر تأثيرًا في العالم، عامي 2012 و2017. وكانت قد نشرت سلسلة صور توضح قضية حي الشيخ جراح على حسابها الرسمي في منصة إنستغرام.
وقد ندّدت المغنية وعارضة الأزياء الأمريكية، باريس هيلتون، بالاعتداءات الإسرائيلية على فلسطين، وغردت على حسابها في تويتر، قائلة «هذا مفجع، هذا يجب أن يتوقف».
وكانت بطلة مسلسل «صراع العروش» الشهيرة بالملكة «سيرسي» وهي الممثلة الأمريكية لينا هيدي من أوائل المتضامنين مع الشعب الفلسطيني حيث شاركت مع معجبيها على إنستغرام صورة لشاب يحمل العلم الفلسطيني، وعبارة «أنقذوا حي الشيخ جراح» وذيّلتها بوسم «مقاطعة الصهيونية».
وقد انضم أيضا عدد من الفنانين ومشاهير هوليود إلى ركب التضامن مع الفلسطينيين، كان من أبرزهم إدريس ألبا وجون كوزاك وفيولا دايفيز.
هذا إلى جانب عدد من المؤثرين من أصول عربية على رأسهم جيجي وبيلا حديد، ومينا مسعود ورامي يوسف.
فقد شاركت العارضة الأمريكية، من أصول فلسطينية بيلا حديد، في التظاهرات الحاشدة المؤيدة لفلسطين والداعمة لها في نيويورك السبت.
وعلقت، على حسابها في إنستغرام، قائلة «إن تُحاط بكل هؤلاء الفلسطينيين الأذكياء والمحترمين واللطفاء والأسخياء في مكان واحد، أشعر بارتياح، نحن سلالة نادرة، إنها فلسطين الحرة حتى تكون حرة».القدس العربي
ولم يتوقف التضامن عند حدود الحركة الجماهيرية في الشوارع والميادين فقط، بل امتد ليتردد صداه على الشبكات الاجتماعية لدى عديد من المشاهير والمؤثرين الاجتماعيين والفنانين ذوي الحسابات المليونية.
فقد جمع النجم العالمي مارك رافالو، صاحب شخصية «الرجل الأخضر» في سلسلة «مارفل» لأفلام الأبطال الخارقين، مليوني توقيع على عريضة تطالب بفرض عقوبة دولية على الاحتلال الاسرئيلي بسبب الهجوم العنيف على الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن فرض العقوبات كان سببا في تحرير جنوب أفريقيا.
ونشر مارك رافالو فيديو عبر موقع التغريدات «تويتر» لهجوم قوات الاحتلال الإسرائيلي على منزل لعائلة فلسطينية في حيفا وعلق: «رجال شرطة إسرائيليون يحاولون اقتحام منزل عائلة فلسطينية في حيفا. هذا هو الإرهاب، الذي يواجهه الفلسطينيون الآن في ظل دولة إسرائيل».
وكان الفنان مارك رافالو كتب، عبر «تويتر»: «1500 فلسطيني يواجهون الطرد في القدس وأصيب 200 متظاهر وقتل 9 أطفال وساعدت العقوبات جنوب أفريقيا في تحرير شعبها، لقد حان الوقت لفرض عقوبات على إسرائيل لتحرير الفلسطينيين. انضم إلينا، شيخ جراح».
كما شارك رابطا لعريضة بعنوان «أنقذوا منازل الفلسطينيين في القدس» تخاطب «وزير الخارجية الأمريكي بلينكن ووزراء الخارجية والبرلمانيين ورؤساء الدول».
أما النجمة سوزان ساراندون، فهي لا تكل ولا تمل في متابعة الحدث ومشاركة التغريدات الداعمة والتي تكشف حقيقة الصراع خارج سرديات الإعلام الغربي.
وكتبت الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار عام 1995 على حسابها الرسمي في منصة «تويتر»: «أتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يواجه التطهير العرقي والترهيب على أيدي الحكومة الإسرائيلية ومنظمات المستوطنين اليهود». وختمت بعبارة: «العالم يشاهد».
وألحقت تغريدتها بتغرديتين لاحقتين حول الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
وكان الممثل والمغني سنوب دوغ شارك جمهوره في «ستوري» عبر منصة إنستغرام صورة له وهو يضع على يديه أعلام فلسطين مرفقعة بعبارة «الحرية لفلسطين».
لكن المفاجأة كانت بمشاركة الممثلة الإسرائيلية صاحبة الجنسية الأمريكية، ناتالي بورتمان، منشور الممثلة فيولا ديفيس؛ الداعم للفلسطينيين وقضية حي الشيخ جراح.
وديفيس الحائزة على جائزة أوسكار عام 2016 عن فيلم «فينسيس» هي أول ممثلة سوداء تحصل على التاج الثلاثي للتمثيل.
وحازت على تصنيف مجلة التايم الأمرسكية كواحدة من المئة الأكثر تأثيرًا في العالم، عامي 2012 و2017. وكانت قد نشرت سلسلة صور توضح قضية حي الشيخ جراح على حسابها الرسمي في منصة إنستغرام.
وقد ندّدت المغنية وعارضة الأزياء الأمريكية، باريس هيلتون، بالاعتداءات الإسرائيلية على فلسطين، وغردت على حسابها في تويتر، قائلة «هذا مفجع، هذا يجب أن يتوقف».
وكانت بطلة مسلسل «صراع العروش» الشهيرة بالملكة «سيرسي» وهي الممثلة الأمريكية لينا هيدي من أوائل المتضامنين مع الشعب الفلسطيني حيث شاركت مع معجبيها على إنستغرام صورة لشاب يحمل العلم الفلسطيني، وعبارة «أنقذوا حي الشيخ جراح» وذيّلتها بوسم «مقاطعة الصهيونية».
وقد انضم أيضا عدد من الفنانين ومشاهير هوليود إلى ركب التضامن مع الفلسطينيين، كان من أبرزهم إدريس ألبا وجون كوزاك وفيولا دايفيز.
هذا إلى جانب عدد من المؤثرين من أصول عربية على رأسهم جيجي وبيلا حديد، ومينا مسعود ورامي يوسف.
فقد شاركت العارضة الأمريكية، من أصول فلسطينية بيلا حديد، في التظاهرات الحاشدة المؤيدة لفلسطين والداعمة لها في نيويورك السبت.
وعلقت، على حسابها في إنستغرام، قائلة «إن تُحاط بكل هؤلاء الفلسطينيين الأذكياء والمحترمين واللطفاء والأسخياء في مكان واحد، أشعر بارتياح، نحن سلالة نادرة، إنها فلسطين الحرة حتى تكون حرة».القدس العربي