الملك يتابع التمرين العسكري التعبوي "الجبال الشاهقة"
جو 24 : تابع جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، اليوم الأربعاء، مجريات التمرين التعبوي "الجبال الشاهقة"، الذي نفذته كتيبة المغاوير/61، إحدى وحدات لواء سمو الشيخ محمد بن زايد/التدخل السريع، في أحد ميادين التدريب المخصصة.
وكان في استقبال جلالته لدى وصوله موقع التمرين، رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، وقائد اللواء، وكبار ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي.
واستمع جلالة القائد الأعلى إلى إيجاز قدمه قائدا اللواء والكتيبة عن سير الأمور العملياتية والتدريبية واللوجستية في وحدات اللواء، إضافة إلى مجريات التمرين الذي يسهم في رفع مستوى الجاهزية القتالية للمشاركين فيه.
واشتمل التمرين على أساليب حديثة ومتطورة في تهيئة المقاطع الجبلية الخطرة وتجهيزها لتسهيل عمل القوات الأرضية وإدامة حركتها على الأرض، وأساليب مختلفة للتزويد اللوجستي والإخلاء في المناطق الوعرة، باستخدام آليات (الوحش) التي تم إدخالها للخدمة حديثاً، ومدافع عيار 105 ملم وأسلحة مقاومة الدروع، والتي تم إسنادها بطائرات سلاح الجو الملكي لتمكين القطاعات المساندة من العمل لفترات طويلة ضمن هذه المناطق.
ويهدف التمرين إلى تدريب القادة ضمن جميع المستويات على التخطيط وآلية التنفيذ في العمليات غير التقليدية والصعبة وصولاً للأهداف المرجوة، وتعزيز التنسيق المتكامل بين صنوف الأسلحة المختلفة لتطوير القدرات القتالية لدى المشاركين في التمرين.
وأبدى جلالة الملك إعجابه بالمستوى المتميز والكفاءة العالية والاحترافية التي أظهرها المشاركون في تنفيذ التمرين والمعنويات العالية التي يتمتعون بها.
ويأتي التمرين، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، لرفع مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.
--(بترا)
وكان في استقبال جلالته لدى وصوله موقع التمرين، رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، وقائد اللواء، وكبار ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي.
واستمع جلالة القائد الأعلى إلى إيجاز قدمه قائدا اللواء والكتيبة عن سير الأمور العملياتية والتدريبية واللوجستية في وحدات اللواء، إضافة إلى مجريات التمرين الذي يسهم في رفع مستوى الجاهزية القتالية للمشاركين فيه.
واشتمل التمرين على أساليب حديثة ومتطورة في تهيئة المقاطع الجبلية الخطرة وتجهيزها لتسهيل عمل القوات الأرضية وإدامة حركتها على الأرض، وأساليب مختلفة للتزويد اللوجستي والإخلاء في المناطق الوعرة، باستخدام آليات (الوحش) التي تم إدخالها للخدمة حديثاً، ومدافع عيار 105 ملم وأسلحة مقاومة الدروع، والتي تم إسنادها بطائرات سلاح الجو الملكي لتمكين القطاعات المساندة من العمل لفترات طويلة ضمن هذه المناطق.
ويهدف التمرين إلى تدريب القادة ضمن جميع المستويات على التخطيط وآلية التنفيذ في العمليات غير التقليدية والصعبة وصولاً للأهداف المرجوة، وتعزيز التنسيق المتكامل بين صنوف الأسلحة المختلفة لتطوير القدرات القتالية لدى المشاركين في التمرين.
وأبدى جلالة الملك إعجابه بالمستوى المتميز والكفاءة العالية والاحترافية التي أظهرها المشاركون في تنفيذ التمرين والمعنويات العالية التي يتمتعون بها.
ويأتي التمرين، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، لرفع مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.
--(بترا)