وزير الزراعة يثمن الدعم الأمريكي للقطاع الزراعي
جو 24 : - ثمن وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، اليوم الأربعاء، الدعم والتعاون الأمريكي المقدم للقطاع الزراعي الأردني.
وأكد الحنيفات، خلال لقائه الممثل الإقليمي لوزارة الزراعة الأمريكية اليزابيث ميلو، أهمية التعاون المشترك ضمن مجموعة المشاريع المدعومة من قبل منحة القمح الامريكية التي تنفذ من خلال وزارة الزراعة الأردنية. وبين الحنيفات مدى نجاح المشاريع المشتركة وأهمها مشاريع الحصاد المائي التي تشكل أهمية كبيرة نظرا لتحدي المياه في الأردن، ومشاريع الحجر البيطري التي تشكل قيمة مضافة للقطاع الحيواني التصديري، ومختبر متبقيات المبيدات في دير علا، والذي تكمن أهميته في وجوده داخل مناطق الإنتاج الرئيسة. وأشار الحنيفات إلى التناغم المستقبلي لمخصصات المنحة مع المحاور التي تعمل عليها وزارة الزراعة لتطوير القطاع الزراعي وأهمها: دعم الإرشاد الزراعي للنهوض به لتطوير القطاع في جميع مراحل الانتاج من البذرة وحتى التسويق عبر منظومة تقنية تمكن المرشد من الإرتباط مع الحيازة ومتابعتها بشكل مباشر، وبرامج التنمية الريفية التي تعمل على تحويل الأسرة الريفية من مستهلكة إلى منتجة، وآليات التسويق للمنتجات الزراعية وصولا إلى حلول تتماشى مع حجم التحديات الإقليمية والمحلية ومنها شح المياه والاختناقات التسويقية.
وأكدت ميلو، من جانبها، التعاون المشترك ودعم جهود الوزارة في تنظيم القطاع وتطوره والنهوض في مفاصل العمل وانجاز جميع البرامج التي تتبناها وزارة الزراعة.
--(بترا)
وأكد الحنيفات، خلال لقائه الممثل الإقليمي لوزارة الزراعة الأمريكية اليزابيث ميلو، أهمية التعاون المشترك ضمن مجموعة المشاريع المدعومة من قبل منحة القمح الامريكية التي تنفذ من خلال وزارة الزراعة الأردنية. وبين الحنيفات مدى نجاح المشاريع المشتركة وأهمها مشاريع الحصاد المائي التي تشكل أهمية كبيرة نظرا لتحدي المياه في الأردن، ومشاريع الحجر البيطري التي تشكل قيمة مضافة للقطاع الحيواني التصديري، ومختبر متبقيات المبيدات في دير علا، والذي تكمن أهميته في وجوده داخل مناطق الإنتاج الرئيسة. وأشار الحنيفات إلى التناغم المستقبلي لمخصصات المنحة مع المحاور التي تعمل عليها وزارة الزراعة لتطوير القطاع الزراعي وأهمها: دعم الإرشاد الزراعي للنهوض به لتطوير القطاع في جميع مراحل الانتاج من البذرة وحتى التسويق عبر منظومة تقنية تمكن المرشد من الإرتباط مع الحيازة ومتابعتها بشكل مباشر، وبرامج التنمية الريفية التي تعمل على تحويل الأسرة الريفية من مستهلكة إلى منتجة، وآليات التسويق للمنتجات الزراعية وصولا إلى حلول تتماشى مع حجم التحديات الإقليمية والمحلية ومنها شح المياه والاختناقات التسويقية.
وأكدت ميلو، من جانبها، التعاون المشترك ودعم جهود الوزارة في تنظيم القطاع وتطوره والنهوض في مفاصل العمل وانجاز جميع البرامج التي تتبناها وزارة الزراعة.
--(بترا)