عدنان حمد : التزامي الأدبي مع الأردن فوت علي الكثير من الفرص
جو 24 : أكد العراقي عدنان حمد المدير الفني السابق للمنتخب الأردني لكرة القدم بأنه لم يتلق أي عرض رسمي لتدريب أي منتخبات أو فريق إلا من الإتحاد البحريني ولم يكتب لهذه المفاوضات أن تثمر عن شيء.
وقال حمد في حديثه اليوم الثلاثاء بخصوص العروض التي يتلقاها:" أقولها بصراحة بأن التزامي الأدبي مع منتخب الأردن بالفترة الماضية ورغم انتهاء عقدي فوت عليّ الكثير من العروض، فجميع المنتخبات أنهت تعاقداتها مع المدربين قبل "30" يونيو الماضي وفي تلك الفترة تلقيت الكثير من العروض لكن قدر الله وما شاء فعل".
وأضاف حمد الذي يعتبر من أفضل المدربين على مستوى القارة الآسيوية:" الحديث عن أنني تلقيتُ عرضا لتدريب أحد الفرق البرتغالية المصنفة من الدرجة الثانية هو عار عن الصحة، فالعرض الرسمي الوحيد الذي تلقيته بعد انتهاء مشوار مع منتخب الأردن كان من البحرين فقط".
وأوضح حمد:" على امتداد العشر سنوات الماضية وأنا أعمل بالتدريب دون انقطاع وأجد أن عدم ارتباطي مع أي منتخب بالفترة الحالية يشكل لي فرصة لإلتقاط الأنفاس وأخذ قسط من الراحة وبخاصة أنني سأحدد وجهتي المقبلة بعد شهرين من الآن تقريبا، لهذا أقولها بصراحة بأنني الآن أعيش فترة نقاهة وراحة أعتقد بأنها مهمة لأي مدرب في العالم".
جدير بالذكر أن حمد حقق انجازات كبيرة مع منتخب الأردن حيث قاده للمرة الثانية لبلوغ نهائيات كأس آسيا في الدوحة عام "2011"، وقاده لبلوغ الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم لأول مرة بتاريخ كرة القدم الأردنية قبل أن يتسلم المصري حسام حسن القيادة خلفا له.
كورة
وقال حمد في حديثه اليوم الثلاثاء بخصوص العروض التي يتلقاها:" أقولها بصراحة بأن التزامي الأدبي مع منتخب الأردن بالفترة الماضية ورغم انتهاء عقدي فوت عليّ الكثير من العروض، فجميع المنتخبات أنهت تعاقداتها مع المدربين قبل "30" يونيو الماضي وفي تلك الفترة تلقيت الكثير من العروض لكن قدر الله وما شاء فعل".
وأضاف حمد الذي يعتبر من أفضل المدربين على مستوى القارة الآسيوية:" الحديث عن أنني تلقيتُ عرضا لتدريب أحد الفرق البرتغالية المصنفة من الدرجة الثانية هو عار عن الصحة، فالعرض الرسمي الوحيد الذي تلقيته بعد انتهاء مشوار مع منتخب الأردن كان من البحرين فقط".
وأوضح حمد:" على امتداد العشر سنوات الماضية وأنا أعمل بالتدريب دون انقطاع وأجد أن عدم ارتباطي مع أي منتخب بالفترة الحالية يشكل لي فرصة لإلتقاط الأنفاس وأخذ قسط من الراحة وبخاصة أنني سأحدد وجهتي المقبلة بعد شهرين من الآن تقريبا، لهذا أقولها بصراحة بأنني الآن أعيش فترة نقاهة وراحة أعتقد بأنها مهمة لأي مدرب في العالم".
جدير بالذكر أن حمد حقق انجازات كبيرة مع منتخب الأردن حيث قاده للمرة الثانية لبلوغ نهائيات كأس آسيا في الدوحة عام "2011"، وقاده لبلوغ الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم لأول مرة بتاريخ كرة القدم الأردنية قبل أن يتسلم المصري حسام حسن القيادة خلفا له.
كورة