حملة تضامنية برمز "رابعة" مع الشرعية في مصر
جو 24 : دشن ناشطون أتراك حملة تضامنية على شبكات التواصل الإجتماعي للتعبير عن رفضهم الإنقلاب العسكري على رئيس مصر المنتخب وعلى الحكومة والبرلمان الشرعيين.
وتوجت الحملة بتصميم شعار عبارة عن يد يمنى مرفوعة للأعلى بأربعة أصابع ممدودة فيما الإبهام مضموما الى الداخل، ليمثل رمزا لميدان رابعة العدوية الذي شهد مجزرة للمعتصمين السلميين المطالبين بعودة الرئيس المنتخب الدكتور المهندس محمد مرسي وعودة الشرعية التي أفرزتها أول انتخابات ديمقراطية في تاريخ الجمهورية المصرية التي تعيش منذ عام 1953 في قبضة العسكر.
وما أن نشر الشعار على شبكات التواصل الإجتماعي، خاصة موقع "تويتر"، حتى استجاب له وتفاعل مع الحملة الالآف من أبناء الأمة الاسلامية (عربا وأتراكا وغيرهم) في مختلف أنحاء العالم.
وشارك في الحملة علماء ومفكرون وإعلاميون وأكاديميون ومهنيون وأناس عاديون، كان في مقدمة الذين تبنوا الحملة ودعموها وشاركوا بإعادة تغريدتها الأصلية، الدكتور العلّامة الشهير سلمان بن فهد العودة، من السعودية،والداعية االمعروف الدكتور طارق سويدان من الكويت، مما كان لهم أثر كبير في انتشار الحملة في أقل من 24 ساعة لتصل عشرات الالآف من المتضامنين الرافضين للمذابح الدموية التي تشهدها الميادين المصرية وما تزال.
وما زالت الحملة تتفاعل مع لحظة إعداد هذا التقرير، وانتشرت في وسائل الإعالم التركية والعربية.
(السبيل)
وتوجت الحملة بتصميم شعار عبارة عن يد يمنى مرفوعة للأعلى بأربعة أصابع ممدودة فيما الإبهام مضموما الى الداخل، ليمثل رمزا لميدان رابعة العدوية الذي شهد مجزرة للمعتصمين السلميين المطالبين بعودة الرئيس المنتخب الدكتور المهندس محمد مرسي وعودة الشرعية التي أفرزتها أول انتخابات ديمقراطية في تاريخ الجمهورية المصرية التي تعيش منذ عام 1953 في قبضة العسكر.
وما أن نشر الشعار على شبكات التواصل الإجتماعي، خاصة موقع "تويتر"، حتى استجاب له وتفاعل مع الحملة الالآف من أبناء الأمة الاسلامية (عربا وأتراكا وغيرهم) في مختلف أنحاء العالم.
وشارك في الحملة علماء ومفكرون وإعلاميون وأكاديميون ومهنيون وأناس عاديون، كان في مقدمة الذين تبنوا الحملة ودعموها وشاركوا بإعادة تغريدتها الأصلية، الدكتور العلّامة الشهير سلمان بن فهد العودة، من السعودية،والداعية االمعروف الدكتور طارق سويدان من الكويت، مما كان لهم أثر كبير في انتشار الحملة في أقل من 24 ساعة لتصل عشرات الالآف من المتضامنين الرافضين للمذابح الدموية التي تشهدها الميادين المصرية وما تزال.
وما زالت الحملة تتفاعل مع لحظة إعداد هذا التقرير، وانتشرت في وسائل الإعالم التركية والعربية.
(السبيل)