المعارضة البحرينية تنتقد والجنسية لماجدة الرومي
جو 24 : - أثارت تعليقات المغنية ماجدة الرومي جدلاً موسعاً بين مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي، تويتر، بعد أن ألقت كلمة انطلاقة مهرجان صيف البحرين 2013 ، الأحد.
وثار غضب موسع عندما وصفت الرومي المتظاهرين بـ " بالظلاميين"، وقالت "للبحرين قيادة حكيمة، جعلتها تنتصر على الشر، قيادة استطاعت أن تحارب بسلاح الحب والفن ."
واعتبرت الرومي وقوفها على خشبة مسرح البحرين الوطني فرصة ﻹشاعة الحب في اﻷوطان العربية، وخصوصا في ظل ما تعانيه معظم البلدان العربية، وقد أشادت بجمالية المسرح الوطني وسعادتها ﻹحياء الحفل على خشبته.
ووجه مغردون بحرينيون أمس النقد الحاد للمطربة السورية فقال الناقد الادبي علي الديري " ما احترمت دم الابرياء في بلدها كي تحترم معاناتنا، الضاحية تلملم جراحها والرومي تغني لشركاء مصدري الإرهاب إلى بلادها."
وعلق نادر عبدالإمام " الرومي ترقص وتغني على دماء ومعاناة البحرينين وتمدح القاتل وتذم القتيل بحفنة دنانيير لن نقول العار سيلحقك لأن العار يخجل أن يقرن بك".
فيما كتب أحمد حبيب: "كلمة الرومي في البحرين، ويبدو انها دخلت بالجواز اللبناني وستخرج بالبحريني، عموما سبقتها أصالة نصري فلا عجب".
وقال الحقوقي محمد المسقطي: " الرومي حين تتحول من مغنية تغني للوطنية والقومية إلى مغنية تغني من أجل الدكتاتورية ودعم الحكومات لاضطهاد الشعوب".
وقالت باسمة القصاب: " الرومي حولت الغناء باسم الحب والخير والسلام إلى بشاعة لا تقل فجوراً وخصومة عن خطباء التكفير والقتل وإراقة الدماء".
من جهتها امتدحت وزيرة شئون الإعلام سميرة رجب الرومي وأداءها، وقالت: "كان المسرح الوطني البحريني حاشدا بالجمهور بكامل طاقته، في إعلان عفوي رائع لرفض العنف والتطرف، وشغف شعبي كاسح بالثقافة والإبداع والفن الراقي".
وضافت إن الفنانة تلقت نبأ حصولها على الهوية البحرينية وحملها إلى جانب هويتها اللبنانية الأم، بسعادة غامرة، معتبرة أن كل البلدان العربية هوية لها.
وثار غضب موسع عندما وصفت الرومي المتظاهرين بـ " بالظلاميين"، وقالت "للبحرين قيادة حكيمة، جعلتها تنتصر على الشر، قيادة استطاعت أن تحارب بسلاح الحب والفن ."
واعتبرت الرومي وقوفها على خشبة مسرح البحرين الوطني فرصة ﻹشاعة الحب في اﻷوطان العربية، وخصوصا في ظل ما تعانيه معظم البلدان العربية، وقد أشادت بجمالية المسرح الوطني وسعادتها ﻹحياء الحفل على خشبته.
ووجه مغردون بحرينيون أمس النقد الحاد للمطربة السورية فقال الناقد الادبي علي الديري " ما احترمت دم الابرياء في بلدها كي تحترم معاناتنا، الضاحية تلملم جراحها والرومي تغني لشركاء مصدري الإرهاب إلى بلادها."
وعلق نادر عبدالإمام " الرومي ترقص وتغني على دماء ومعاناة البحرينين وتمدح القاتل وتذم القتيل بحفنة دنانيير لن نقول العار سيلحقك لأن العار يخجل أن يقرن بك".
فيما كتب أحمد حبيب: "كلمة الرومي في البحرين، ويبدو انها دخلت بالجواز اللبناني وستخرج بالبحريني، عموما سبقتها أصالة نصري فلا عجب".
وقال الحقوقي محمد المسقطي: " الرومي حين تتحول من مغنية تغني للوطنية والقومية إلى مغنية تغني من أجل الدكتاتورية ودعم الحكومات لاضطهاد الشعوب".
وقالت باسمة القصاب: " الرومي حولت الغناء باسم الحب والخير والسلام إلى بشاعة لا تقل فجوراً وخصومة عن خطباء التكفير والقتل وإراقة الدماء".
من جهتها امتدحت وزيرة شئون الإعلام سميرة رجب الرومي وأداءها، وقالت: "كان المسرح الوطني البحريني حاشدا بالجمهور بكامل طاقته، في إعلان عفوي رائع لرفض العنف والتطرف، وشغف شعبي كاسح بالثقافة والإبداع والفن الراقي".
وضافت إن الفنانة تلقت نبأ حصولها على الهوية البحرينية وحملها إلى جانب هويتها اللبنانية الأم، بسعادة غامرة، معتبرة أن كل البلدان العربية هوية لها.
تابعو الأردن 24 على 
