النائب الخطاطبة: النسور اقترب من إدعاء النبوة
جو 24 : قالت النائب خلود الخطاطبة إن من يسمع رئيس الوزارء عبدالله النسور خلال اجتماعه الأول بالحكومة بعد ما يسمى "التعديل" يعتقد انه اقترب من ادعاء "النبوة".
وقالت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك":
"بعد النرجسية أضحى الرئيس يرتق الى أبعد من ذلك، ربما تكون النبوة مطمعه خاصة وأنه الوحيد الذي يعرف مصلحة الوطن والمواطن، وهو النزيه لا غيره، وهو الوحيد الذي يعمل. وتالياً نص تعليق الخطاطية على صفحتها: من يسمع رئيس الوزارء عبدالله النسور خلال اجتماعه الأول بالحكومة بعد ما يسمى "التعديل" يعتقد انه اقترب من ادعاء "النبوة"، فكل النزاهة في هذه الحكومة ورئيسها الذي عين شقيق زوجته مديرا وعين 3 آخرين مدراء لازاحتهم عن طريقه "عشان عيون نسيبه" وطبعا كلوا عبر لجنة التعيين للمراكز العليا... لا يا شيخ. بعد النرجسية أضحى الرئيس يرتق الى الى أبعد من ذلك، ربما تكون النبوة مطمعه خاصة وأنه الوحيد الذي يعرف مصلحة الوطن والمواطن، وهو النزيه لا غيره، وهو الوحيد الذي يعمل، وهو آخر شخص يبحث عن مكاسب سوا وزرنة احد انسبائه في التعديل الاخير.
المهم انا لم أصدق كلامه من البداية،، لكن يجب أن يعمل مجلس النواب على اسقاط هذه الحكومة ولو حتى سياسيا حتى يتاح له ذلك تشريعيا في الدورة العادية المقبله اذا لم ترفع أجهزة الانعاش عن حكومته قبل ذلك."
وقالت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك":
"بعد النرجسية أضحى الرئيس يرتق الى أبعد من ذلك، ربما تكون النبوة مطمعه خاصة وأنه الوحيد الذي يعرف مصلحة الوطن والمواطن، وهو النزيه لا غيره، وهو الوحيد الذي يعمل. وتالياً نص تعليق الخطاطية على صفحتها: من يسمع رئيس الوزارء عبدالله النسور خلال اجتماعه الأول بالحكومة بعد ما يسمى "التعديل" يعتقد انه اقترب من ادعاء "النبوة"، فكل النزاهة في هذه الحكومة ورئيسها الذي عين شقيق زوجته مديرا وعين 3 آخرين مدراء لازاحتهم عن طريقه "عشان عيون نسيبه" وطبعا كلوا عبر لجنة التعيين للمراكز العليا... لا يا شيخ. بعد النرجسية أضحى الرئيس يرتق الى الى أبعد من ذلك، ربما تكون النبوة مطمعه خاصة وأنه الوحيد الذي يعرف مصلحة الوطن والمواطن، وهو النزيه لا غيره، وهو الوحيد الذي يعمل، وهو آخر شخص يبحث عن مكاسب سوا وزرنة احد انسبائه في التعديل الاخير.
المهم انا لم أصدق كلامه من البداية،، لكن يجب أن يعمل مجلس النواب على اسقاط هذه الحكومة ولو حتى سياسيا حتى يتاح له ذلك تشريعيا في الدورة العادية المقبله اذا لم ترفع أجهزة الانعاش عن حكومته قبل ذلك."