اتصال نادر بشأن تطور اﻷحداث في سوريا
جو 24 : أكدت الولايات المتحدة وبريطانيا، السبت، على "الحاجة إلى ردع جاد" لاستخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا، وشددت الدولتان مجددا على أن "الاستخدام الواضح للأسلحة الكيماوية يستحق ردا جادا من المجتمع الدولي".
فقد أعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عن "قلقهما البالغ" من "الاستخدام المفترض من جانب النظام السوري للسلاح الكيمياوي ضد سكان مدنيين"، يوم الأربعاء الماضي، حيث قتل المئات، وذلك خلال مكالمة هاتفية بينهما السبت.
وتلقى أوباما، السبت، "عرضا مفصلا" بشأن مجموعة من "الخيارات المحتملة للرد" على استخدام الكيماوي في سوريا. وقال البيت الأبيض إن الرجل تلقى من كبار مستشاريه للأمن القومي حزمة مقترحات بخصوص كيفية رد الولايات المتحدة وحلفائها على الهجوم بالأسلحة الكيماوية على الغوطة الشرقية في دمشق.
وذكر البيت الأبيض أن أوباما اتفق مع كاميرون على التشاور بشأن "الردود المحتملة من جانب المجتمع الدولي". ولم يكشف البيت الأبيض عن تفاصيل بخصوص الخيارات التي يجري دراستها، ولم يقدم أي إشارة إلى الإطار الزمني الذي قد يتخذ فيه أوباما قرارا بشأن هذه القضية.
اتصال نادر
ويأتي هذا التطور في وقت أعلن مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، السبت، أن وزير الخارجية جون كيري هاتف بشكل استثنائي، الخميس الماضي، نظيره السوري وليد المعلم، للتباحث في قضية الهجوم الكيمياوي على الغوطة بريف دمشق.
وقال المسؤول إن كيري قال للمعلم إنه "لو لم يكن لدى النظام السوري شيء يخفيه كما يزعم، لكان عليه أن يسمح بوصول آني وبلا عراقيل إلى موقع" الهجوم المفترض في ريف العاصمة السورية.
(سكاي نيوز)
فقد أعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عن "قلقهما البالغ" من "الاستخدام المفترض من جانب النظام السوري للسلاح الكيمياوي ضد سكان مدنيين"، يوم الأربعاء الماضي، حيث قتل المئات، وذلك خلال مكالمة هاتفية بينهما السبت.
وتلقى أوباما، السبت، "عرضا مفصلا" بشأن مجموعة من "الخيارات المحتملة للرد" على استخدام الكيماوي في سوريا. وقال البيت الأبيض إن الرجل تلقى من كبار مستشاريه للأمن القومي حزمة مقترحات بخصوص كيفية رد الولايات المتحدة وحلفائها على الهجوم بالأسلحة الكيماوية على الغوطة الشرقية في دمشق.
وذكر البيت الأبيض أن أوباما اتفق مع كاميرون على التشاور بشأن "الردود المحتملة من جانب المجتمع الدولي". ولم يكشف البيت الأبيض عن تفاصيل بخصوص الخيارات التي يجري دراستها، ولم يقدم أي إشارة إلى الإطار الزمني الذي قد يتخذ فيه أوباما قرارا بشأن هذه القضية.
اتصال نادر
ويأتي هذا التطور في وقت أعلن مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، السبت، أن وزير الخارجية جون كيري هاتف بشكل استثنائي، الخميس الماضي، نظيره السوري وليد المعلم، للتباحث في قضية الهجوم الكيمياوي على الغوطة بريف دمشق.
وقال المسؤول إن كيري قال للمعلم إنه "لو لم يكن لدى النظام السوري شيء يخفيه كما يزعم، لكان عليه أن يسمح بوصول آني وبلا عراقيل إلى موقع" الهجوم المفترض في ريف العاصمة السورية.
(سكاي نيوز)