"جوردان رايدرز"تنظم راليا عربيا
جو 24 : أسعد العزوني - نظم شبكة الدراجين العرب الجمعة الماضي راليا للدراجين العرب بمناسبة إنعقاد مؤتمرهم السنوي في عمان ،شارك فيه نحو 60 دراجا عربيا.
وكانت تعليمات المرشد لفريق "الرايدرز "العربي أن الإتجاه سيكون بإتجاه الشمال حيث غابات دبين الخضراءوأن البرنامج يتضمن أداء صلاة الجمعة وتناول طعام الغداء في جرش،مطالبا بضرورة توصيل الإشارات المتعارف عليها .
وقال انه عند الوصول إلى متنزه دبين يجب أن تكون مترين فقط كما طلب منهم عدم التوقف حتى لو تعرض أحدهم إلى حادث ،وألا يغلقوا الشارع أو يستجيبوا لعبث بعض سائقي السيارات.
ومن جهته رحب رئيس نادي الأردن للدراجات طارق الطباع بالمشاركين العرب مثنيا على لجنة النشاطات في النادي، مؤكدا أن على الضيوف العرب أن يكونوا في المقدمة.
كان الإنطلاق مهيبا من امام شركة زين للإتصالات في الدوار الثامن ،وسط تلاطم الموجات اللاسلكية بين أعضاء الموكب ،وما سهل الأمور عدم وجود زحام مروري كونه يوم جمعة .
كان المشاركون في الرالي يعطون إشارات بأيديهم عند الإنتقال من مسرب إلى مسرب علاوة على الإشارت العادية ،وعند التوقف عند الإشارت الحمراء يرفع المشارك يديه الإثنتين ،وكانت التعليمات واضحة للإلتزام بالإشارت الضوئية .
بعد قطع مسافة لا بأس بها في شارع الأردن إنعطف الموكب يمينا في شارع فرعي ليجدوا انفسهم بالتوازي مع سيل الزرقاء الذي ما يزال يحفل بالمياه وإن لم تكن بالمستوى المطلوب،كما انهم عبروا البساتين وكروم الزيتون والحمضيات وأشجار الضبار والسرو التي كانت تزين جانبي الشارع وصولا إلى دبين حيث توقف الموكب لخذ قسط قليل من الراحة.
وبدوره قال عضو مجلس إدارة الشبكة العربية للرايدرز سليمان الترعاني أن هذا الرالي ليس سباقا رسميا وإنما فعالية تعارفية للشباب العربي لإطلاعهم على معالم الأردن السياحية .
وبين ان دراجاتهم مخصصة للسير البطيء ما بين 60-70 كم في الساعة مخصصة لكبار السن وليس للشباب.مشيرا أن هناك 3 دراجات للشباب في الموكب ،ويستطيع قائدها إيقافها على عجل واحد "الخلفي"،وان هذه الدراشات متخصصة للسباق وان صوتها مزعج وتمثل خطرا على المتسابق وغيره .
وأكد مسؤول النادي الكابتن فؤاد أبو زيد أن الرالي للتعارف وشم الهواء وتعريف الدراجين العرب على معالم الأردن السياحية وتشجيع السياحة،مشيرا إلى أن الشبكة العربية تضم 20 بلدا عربيا وأن ممثليها سيناقشون اوضاع الشبكة في مؤتمرهم السنوي ،وإجراء إنتخابات لإختيار المنسق العام والموافقة على إدخال مجموعات عربية جديدة.
وجدير بالذكر أن مؤتمر الشبكة أقر آلية ما تم الاتفاق عليها وهيكلا تنظيميا يخدم الشبكة ،كما قام نائب رئيس "قطر رايدرز"سلطان اليعقوب بتسليم دروع تذكارية لمسؤولي الشبكة الأردنيين تقديرا لما بذلوه من جهد لإنجاح المؤتمر والرالي ولما قدموه من حسن ضيافة للجميع.
وكانت تعليمات المرشد لفريق "الرايدرز "العربي أن الإتجاه سيكون بإتجاه الشمال حيث غابات دبين الخضراءوأن البرنامج يتضمن أداء صلاة الجمعة وتناول طعام الغداء في جرش،مطالبا بضرورة توصيل الإشارات المتعارف عليها .
وقال انه عند الوصول إلى متنزه دبين يجب أن تكون مترين فقط كما طلب منهم عدم التوقف حتى لو تعرض أحدهم إلى حادث ،وألا يغلقوا الشارع أو يستجيبوا لعبث بعض سائقي السيارات.
ومن جهته رحب رئيس نادي الأردن للدراجات طارق الطباع بالمشاركين العرب مثنيا على لجنة النشاطات في النادي، مؤكدا أن على الضيوف العرب أن يكونوا في المقدمة.
كان الإنطلاق مهيبا من امام شركة زين للإتصالات في الدوار الثامن ،وسط تلاطم الموجات اللاسلكية بين أعضاء الموكب ،وما سهل الأمور عدم وجود زحام مروري كونه يوم جمعة .
كان المشاركون في الرالي يعطون إشارات بأيديهم عند الإنتقال من مسرب إلى مسرب علاوة على الإشارت العادية ،وعند التوقف عند الإشارت الحمراء يرفع المشارك يديه الإثنتين ،وكانت التعليمات واضحة للإلتزام بالإشارت الضوئية .
بعد قطع مسافة لا بأس بها في شارع الأردن إنعطف الموكب يمينا في شارع فرعي ليجدوا انفسهم بالتوازي مع سيل الزرقاء الذي ما يزال يحفل بالمياه وإن لم تكن بالمستوى المطلوب،كما انهم عبروا البساتين وكروم الزيتون والحمضيات وأشجار الضبار والسرو التي كانت تزين جانبي الشارع وصولا إلى دبين حيث توقف الموكب لخذ قسط قليل من الراحة.
وبدوره قال عضو مجلس إدارة الشبكة العربية للرايدرز سليمان الترعاني أن هذا الرالي ليس سباقا رسميا وإنما فعالية تعارفية للشباب العربي لإطلاعهم على معالم الأردن السياحية .
وبين ان دراجاتهم مخصصة للسير البطيء ما بين 60-70 كم في الساعة مخصصة لكبار السن وليس للشباب.مشيرا أن هناك 3 دراجات للشباب في الموكب ،ويستطيع قائدها إيقافها على عجل واحد "الخلفي"،وان هذه الدراشات متخصصة للسباق وان صوتها مزعج وتمثل خطرا على المتسابق وغيره .
وأكد مسؤول النادي الكابتن فؤاد أبو زيد أن الرالي للتعارف وشم الهواء وتعريف الدراجين العرب على معالم الأردن السياحية وتشجيع السياحة،مشيرا إلى أن الشبكة العربية تضم 20 بلدا عربيا وأن ممثليها سيناقشون اوضاع الشبكة في مؤتمرهم السنوي ،وإجراء إنتخابات لإختيار المنسق العام والموافقة على إدخال مجموعات عربية جديدة.
وجدير بالذكر أن مؤتمر الشبكة أقر آلية ما تم الاتفاق عليها وهيكلا تنظيميا يخدم الشبكة ،كما قام نائب رئيس "قطر رايدرز"سلطان اليعقوب بتسليم دروع تذكارية لمسؤولي الشبكة الأردنيين تقديرا لما بذلوه من جهد لإنجاح المؤتمر والرالي ولما قدموه من حسن ضيافة للجميع.