الأناضول: الضربة العسكرية ضد "الأسد" ليست خلال أيام
جو 24 : قال مصدر عسكري أردني أمس الإثنين إن الضربة العسكرية ضد نظام بشار الأسد في سوريا غير وشيكة، مكتفيا بالقول إنها "ليست خلال أيام".
ومضى المصدر، الذي طلب عدم نشر اسمه لكونه ليس مخولا بالحديث لوسائل الإعلام، إن "اجتماع قادة جيوش 10 دول أوروبية وعربية وأمريكية بالأردن (في وقت متأخر أمس) بحث توجيه ضربة عسكرية لنظام بشار الأسد في سوريا حال التأكد من تورطه في استخدام أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية فجر الأربعاء الماضي.
وبحسب المصدر، الذي تحدث إلى وكالة "الأناضول" للأنباء، فإن "الاجتماع شهد تكتما غير مسبوق خوفا من تسربه إلى الإعلام.. وسينشر الجيش الأردني رسميا أشياء بسيطة مما جرى داخل الاجتماع".
ومن جهة أخرى، أبلغ رئيس مجلس النواب الاميركي، جون بينر، البيت الابيض ان عليه التشاور مع الكونغرس قبل أي رد على استخدام الحكومة السورية في ما يبدو اسلحة كيماوية.
وقال بريندان باك المتحدث باسم بينر في بيان "اوضح رئيس مجلس النواب انه قبل القيام بأي عمل يجب اجراء مشاورات ذات مغزى مع اعضاء الكونغرس وان يكون هناك ايضا اهداف محددة بوضوح واستراتيجية اوسع لتحقيق الاستقرار".
(وكالات)
ومضى المصدر، الذي طلب عدم نشر اسمه لكونه ليس مخولا بالحديث لوسائل الإعلام، إن "اجتماع قادة جيوش 10 دول أوروبية وعربية وأمريكية بالأردن (في وقت متأخر أمس) بحث توجيه ضربة عسكرية لنظام بشار الأسد في سوريا حال التأكد من تورطه في استخدام أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية فجر الأربعاء الماضي.
وبحسب المصدر، الذي تحدث إلى وكالة "الأناضول" للأنباء، فإن "الاجتماع شهد تكتما غير مسبوق خوفا من تسربه إلى الإعلام.. وسينشر الجيش الأردني رسميا أشياء بسيطة مما جرى داخل الاجتماع".
ومن جهة أخرى، أبلغ رئيس مجلس النواب الاميركي، جون بينر، البيت الابيض ان عليه التشاور مع الكونغرس قبل أي رد على استخدام الحكومة السورية في ما يبدو اسلحة كيماوية.
وقال بريندان باك المتحدث باسم بينر في بيان "اوضح رئيس مجلس النواب انه قبل القيام بأي عمل يجب اجراء مشاورات ذات مغزى مع اعضاء الكونغرس وان يكون هناك ايضا اهداف محددة بوضوح واستراتيجية اوسع لتحقيق الاستقرار".
(وكالات)