ما حقيقة مشاركة السوريّة كندة علوش في اعتصام رابعة العدويّة؟
جو 24 : في الوقت الذي تعيش فيه الفنّانة السوريّة كندة علوش فرحة نجاح مسلسلها "نيران صديقة" على كافة المستويّات، يبدو أنّ البعض يُحاول قتل هذه الفرحة، إذ فوجئت كندة بتداول صورة مفبركة لها على وسائل التواصل الاجتماعيّ، تُظهر تضامنها مع اعتصام رابعة العدويّة؛ وهو الأمر الذي نفته كندة متعجّبة من هذا الافتراء، في وقت أكّدت فيه تضامنها مع خيارات الشعب المصريّ العظيم في تحرّكه الجبّار في ٣٠ حزيران/يونيو، وفي١ و٢ يوليو/تموز.
وتشدّد كندة على أنّها نزلت إلى الميادين مع المصريين، كتفاً بكتف، بالرغم من رفضها الإعلان عن ذلك في حينه، انطلاقاً من إيمانها بالواجب العروبيّ والقوميّ، ونظراً إلى رفضها الاستبداد دينيّاً، سواء أكان دينيّاً أم شموليّاً، فضلاً عن رفضها دمج الدين بالسياسة وتدخّل رجال الدين في شؤون إدارة البلدان العربيّة.
ولذلك، تؤكّد كندة أنّ أيّ استغلال للصورة الملفّقة لا يعنيها، وهو عار من الصحة، في الوقت الذي توجّهت بدعوة إلى الصحافيين والإعلاميين إلى عدم أخذ أيّ تصريحات إلا عبر حسابها الشخصيّ الرسميّ على موقع التواصل الاجتماعيّ "فيس بوك"، وهو المعروف لهم جميعاً، وإلا فلينتظروا بياناتها الإعلاميّة، عبر مكتبها الصحافيّ، نافية في الوقت ذاته وجود أيّ حسابات لها على موقع "تويتر".
وتشدّد كندة على أنّها نزلت إلى الميادين مع المصريين، كتفاً بكتف، بالرغم من رفضها الإعلان عن ذلك في حينه، انطلاقاً من إيمانها بالواجب العروبيّ والقوميّ، ونظراً إلى رفضها الاستبداد دينيّاً، سواء أكان دينيّاً أم شموليّاً، فضلاً عن رفضها دمج الدين بالسياسة وتدخّل رجال الدين في شؤون إدارة البلدان العربيّة.
ولذلك، تؤكّد كندة أنّ أيّ استغلال للصورة الملفّقة لا يعنيها، وهو عار من الصحة، في الوقت الذي توجّهت بدعوة إلى الصحافيين والإعلاميين إلى عدم أخذ أيّ تصريحات إلا عبر حسابها الشخصيّ الرسميّ على موقع التواصل الاجتماعيّ "فيس بوك"، وهو المعروف لهم جميعاً، وإلا فلينتظروا بياناتها الإعلاميّة، عبر مكتبها الصحافيّ، نافية في الوقت ذاته وجود أيّ حسابات لها على موقع "تويتر".