راصد يكشف 300 تجاوز في الانتخابات البلدية.. (تفاصيل)
جو 24 : طالب منسق التحالف المدني لمراقبة الانتخابات "راصد"، عامر بني عامر، وزارة الشؤون البلدية باعادة العملية الانتخابية في مدينة الكرك، التي شهدت انفلاتا أمنيا "هزّ منظومة النزاهة".
وأضاف التحالف في مؤتمره الختامي حول عملية الاقتراع، إن نسبة المشاركة المنخفضة في الانتخابات البلدية للعام 2013 والتي بلغت حتى الساعة الخامسة مساء 20.5%، سينعكس سلبا على قدرة المجالس البلدية على تمثيل الاحتياجات التنموية الشاملة.
وأضاف التحالف، إن فريقه المنتشر في مختلف مناطق المملكة رصد جملة من الحوادث والانتهاكات جاوزت الـ(300) حالة؛ تنوعت بين مشاجرة وأعطال لوجستية والتصويت الأمي وشراء الأصوات واغلاق مراكز اقتراع واقتحام أخرى، والقاء أوراق الاقتراع في الشوارع.
ولخّص منسّق التحالف الملاحظات والانتهاكات التي وثّقها فريق رصد التحالف بـ:
- انتشار ظاهرة التصويت العلني من خلال إدعاء الأمية بصورة كبيرة في مختلف محافظات المملكة وهو ما نبه له "راصد" خلال اعداد التعليمات التنفيذية الا أن مطالباته بهذا الخصوص لم يتم التجاوب معها من قبل السلطة الانتخابية مما انعكس بصورة خطيرة على منظومة النزاهة الانتخابية.
- تم رصد العديد من حالات توقف التصويت واخراج المراقبين ومندوبي المرشحين والاعلاميين من الغرف للصلاة أو الغداء خلال الفترة القانونية للتصويت ولمدد زمنية متفاوتة لم تكن فيها الصناديق تحت أي نوع من المتابعة أو الرقابة مما عمل على اثارة العديد من التساؤلات حول نزاهة الانتخاب وتطابق محتوى الصناديق مع الارادة الانتخابية للمواطنين.
- ضعف التزام لجان الاقتراع بتعليمات الاقتراع وخاصة فيما يتعلق باستعمال الحبر الانتخابي، حيث تم التعامل معه في بعض المراكز على انه تطبيق اضافي غير ملزم وللناخب الحق في اختيار أن يغمس اصبعه في الحبر أو لا.
- تزايدت الشكاوى خلال الفترة المسائية حول حرمان الناخبين من حقهم بالتصويت بسبب الاختلافات التي أشار اليها "راصد" بين السجلات الورقية والالكترونية للناخبين.
- ضعف جاهزية مراكز الاقتراع لاستقبال الناخبين من اصحاب الاحتياجات الخاصة، حيث تم تسجيل العديد من حالات التصويت من خارج المركز بسبب عدم تجهيزه بالصورة المناسبة.
وفيما يتعلق بالنسب والأرقام التي خلص إليها فريق الراصد، فهي كالآتي:
- أشار ما نسبته ( 97.2%) من الراصدين أن لجان الاقتراع كانت تتأكد من وجود اسم الناخب في جداول الناخبين الخاصة بالدائرة الانتخابية، ومطابقة الاسم مع اثبات الشخصية وجداول الناخبين.
- وبخصوص تأشير لجنة الاقتراع على اسم الناخب في الجداول بوضع خط عليه أفاد ما نسبته (89.4%) من الراصدين بأنه يتم التأشير على الاسم فور عملية الاقتراع.
- وفيما يتعلق باستخدام وثيقة اثبات شخصية غير الهوية الشخصية أفاد ما نسبته (98% ) من الراصدين بأنه لم يتم استخدام وثائق أخرى بل تم الالتزام بالهوية.
- بخصوص وجود أشخاص غير معتمدين داخل قاعة الاقتراع أفاد ما نسبته ( 3.6 ) من الراصدين بوجود أشخاص داخل غرف الاقتراع.
- فيما يتعلق بتواجد أكثر من ناخب في وقت واحد عند المعزل المخصص للناخب أفاد ما نسبته ( 6% ) من الراصدين أنهم لاحظوا تواجد أكثر من شخص عند المعزل.
- حول ختم وتوقيع ورقة الاقتراع من قبل رئيس اللجنة عند تسليمها للناخب افاد ما نسبته ( 98.4% ) من الراصدين أنه يتم توقيع وختم الورقة من قبل رئيس اللجنة.
- فيما يخص توقف عملية الاقتراع لأي سبب كان أفاد ما نسبته (3% ) من الراصدين أنه تم توقيف عملية الاقتراع.
- وحول سهولة مراكز الاقتراع والوصول لذوي الاحتياجات الخاصه أفاد ما نسبته (36%) من الراصدين أنه يصعب على ذوي الاحتياجات الخاصه الوصول إلى مركز الاقتراع.
- وفيما يتعلق بوجود نقل للناخبين من خلال باصات تابعة للمرشحين أفاد ما نسبته ( 24% ) من الراصدين بأنه يتم استعمال وسائل نقل عديدة لنقل الناخبين.
- وبخصوص غمس أصبع الناخب في الحبر الانتخابي عند عملية الاقتراع أفاد ما نسبته ( 7) أنه لا يتم غمس أصبع الناخب بعد عملية الاقتراع، وهذا يشكا اختراقا ومخالفة للتعليمات.
- وفيما يتعلق بإغلاق مركز الاقتراع لأجل الصلاة أو تناول وجبة الطعام أفاد ما نسبته ( 3.5% ) من الراصدين بأنه عملية الاغلاق قد جرت.
- أما بخصوص تواجد ناخبين أمام مراكز الاقتراع ولا يعرفون أو يستلدون على مراكز اقتراعهم ولم يستطيعوا الوصول اليها افاد ما نسبته (17.2%) بحدوث ذلك معهم.
وأضاف التحالف في مؤتمره الختامي حول عملية الاقتراع، إن نسبة المشاركة المنخفضة في الانتخابات البلدية للعام 2013 والتي بلغت حتى الساعة الخامسة مساء 20.5%، سينعكس سلبا على قدرة المجالس البلدية على تمثيل الاحتياجات التنموية الشاملة.
وأضاف التحالف، إن فريقه المنتشر في مختلف مناطق المملكة رصد جملة من الحوادث والانتهاكات جاوزت الـ(300) حالة؛ تنوعت بين مشاجرة وأعطال لوجستية والتصويت الأمي وشراء الأصوات واغلاق مراكز اقتراع واقتحام أخرى، والقاء أوراق الاقتراع في الشوارع.
ولخّص منسّق التحالف الملاحظات والانتهاكات التي وثّقها فريق رصد التحالف بـ:
- انتشار ظاهرة التصويت العلني من خلال إدعاء الأمية بصورة كبيرة في مختلف محافظات المملكة وهو ما نبه له "راصد" خلال اعداد التعليمات التنفيذية الا أن مطالباته بهذا الخصوص لم يتم التجاوب معها من قبل السلطة الانتخابية مما انعكس بصورة خطيرة على منظومة النزاهة الانتخابية.
- تم رصد العديد من حالات توقف التصويت واخراج المراقبين ومندوبي المرشحين والاعلاميين من الغرف للصلاة أو الغداء خلال الفترة القانونية للتصويت ولمدد زمنية متفاوتة لم تكن فيها الصناديق تحت أي نوع من المتابعة أو الرقابة مما عمل على اثارة العديد من التساؤلات حول نزاهة الانتخاب وتطابق محتوى الصناديق مع الارادة الانتخابية للمواطنين.
- ضعف التزام لجان الاقتراع بتعليمات الاقتراع وخاصة فيما يتعلق باستعمال الحبر الانتخابي، حيث تم التعامل معه في بعض المراكز على انه تطبيق اضافي غير ملزم وللناخب الحق في اختيار أن يغمس اصبعه في الحبر أو لا.
- تزايدت الشكاوى خلال الفترة المسائية حول حرمان الناخبين من حقهم بالتصويت بسبب الاختلافات التي أشار اليها "راصد" بين السجلات الورقية والالكترونية للناخبين.
- ضعف جاهزية مراكز الاقتراع لاستقبال الناخبين من اصحاب الاحتياجات الخاصة، حيث تم تسجيل العديد من حالات التصويت من خارج المركز بسبب عدم تجهيزه بالصورة المناسبة.
وفيما يتعلق بالنسب والأرقام التي خلص إليها فريق الراصد، فهي كالآتي:
- أشار ما نسبته ( 97.2%) من الراصدين أن لجان الاقتراع كانت تتأكد من وجود اسم الناخب في جداول الناخبين الخاصة بالدائرة الانتخابية، ومطابقة الاسم مع اثبات الشخصية وجداول الناخبين.
- وبخصوص تأشير لجنة الاقتراع على اسم الناخب في الجداول بوضع خط عليه أفاد ما نسبته (89.4%) من الراصدين بأنه يتم التأشير على الاسم فور عملية الاقتراع.
- وفيما يتعلق باستخدام وثيقة اثبات شخصية غير الهوية الشخصية أفاد ما نسبته (98% ) من الراصدين بأنه لم يتم استخدام وثائق أخرى بل تم الالتزام بالهوية.
- بخصوص وجود أشخاص غير معتمدين داخل قاعة الاقتراع أفاد ما نسبته ( 3.6 ) من الراصدين بوجود أشخاص داخل غرف الاقتراع.
- فيما يتعلق بتواجد أكثر من ناخب في وقت واحد عند المعزل المخصص للناخب أفاد ما نسبته ( 6% ) من الراصدين أنهم لاحظوا تواجد أكثر من شخص عند المعزل.
- حول ختم وتوقيع ورقة الاقتراع من قبل رئيس اللجنة عند تسليمها للناخب افاد ما نسبته ( 98.4% ) من الراصدين أنه يتم توقيع وختم الورقة من قبل رئيس اللجنة.
- فيما يخص توقف عملية الاقتراع لأي سبب كان أفاد ما نسبته (3% ) من الراصدين أنه تم توقيف عملية الاقتراع.
- وحول سهولة مراكز الاقتراع والوصول لذوي الاحتياجات الخاصه أفاد ما نسبته (36%) من الراصدين أنه يصعب على ذوي الاحتياجات الخاصه الوصول إلى مركز الاقتراع.
- وفيما يتعلق بوجود نقل للناخبين من خلال باصات تابعة للمرشحين أفاد ما نسبته ( 24% ) من الراصدين بأنه يتم استعمال وسائل نقل عديدة لنقل الناخبين.
- وبخصوص غمس أصبع الناخب في الحبر الانتخابي عند عملية الاقتراع أفاد ما نسبته ( 7) أنه لا يتم غمس أصبع الناخب بعد عملية الاقتراع، وهذا يشكا اختراقا ومخالفة للتعليمات.
- وفيما يتعلق بإغلاق مركز الاقتراع لأجل الصلاة أو تناول وجبة الطعام أفاد ما نسبته ( 3.5% ) من الراصدين بأنه عملية الاغلاق قد جرت.
- أما بخصوص تواجد ناخبين أمام مراكز الاقتراع ولا يعرفون أو يستلدون على مراكز اقتراعهم ولم يستطيعوا الوصول اليها افاد ما نسبته (17.2%) بحدوث ذلك معهم.