المتقاعدون العسكريون يحذرون من ضرب سوريا
جو 24 : حذر التيار الوطني للمتقاعدين العسكريين (معا) من تصفية القضية الفلسطينية من خلال ضرب سورية مؤكدا ان الهدف الرئيسي لضرب سورية هو تسهيل تمرير مخرجات الحل النهائي للقضية الفلسطينية.
وناشد المتقاعدون الشعب الاردني في بيان اصدره السبت باخذ الحيطة والحذر مما يُحاك للاردن داخليا وخارجيامطالبا الحكومة الاردنية بعدم التنسيق مع الجهات المعادية لسورية.
وتاليا نص البيان:
ناقش التيار الوطني للمتقاعدين العسكريين (معا) الاوضاع الجارية في سوريا والمنطقة
يؤكد المتقاعدون العسكريون شجبهم ورفضهم للتحضيرات الجارية لضرب الشقيقة سوريا ، بقيادة الولايات المتحدة واسرائيل وبمباركة من بعض الانظمة العربية المتواطئة معها،واكدوا ان الهدف النهائي من هذه المؤامرة هو تكريس الكيان الاسرائيلي وتحقيق مفهوم يهودية الدولة العبرية بفلسطين ، وذلك من خلال تدمير الجيش العربي السوري والمقاومة ،وتفتيت سوريا ، كي يسهل تمرير مخرجات الحل النهائي للقضية الفلسطينية ،والغاء حق العودة، وتصفية الاردن وتقديمه للفلسطينيين وطنا بديلا لهم عن فلسطين ، واكدوا على الترابط العضوي بين المباحثات الفلسطينية- الاسرائيلية الجارية حاليا بواشنطن، وبين اشتداد الهجمة على سوريا، والتحضر لضربها وتقويض قدراتها العسكرية، والقضاء على المقاومة للعدو الاسرائيلي، .
كما يطالب المتقاعدون الحكومة بعدم التنسيق مع الجهات المعادية للشقيقة سوريا والشعب السوري، وتساءلوا عن مصير الاموال التي تدفقت على البلاد من جهات عربية ودولية ، وفيما اذا دخلت الخزينة العامة ام ضلت طريقها كسابقاتها لتضخيم الفساد، علما بان المؤسسات التربوية والصحية الاردنية تم انهاكها نتيجة تزايد الاعباء عليها.
وناشد المتقاعدون الشعب الاردني باخذ الحيطة والحذر مما يُحاك للاردن داخليا وخارجيا، لان المستهدف اولا واخيرا هو الوطن الاردني والمطلوب تصفيته وانهاءه خدمة للمشروع الصهيوني وتكريس مفهوم يهودية الكيان الصهيوني .
وناشد المتقاعدون الشعب الاردني في بيان اصدره السبت باخذ الحيطة والحذر مما يُحاك للاردن داخليا وخارجيامطالبا الحكومة الاردنية بعدم التنسيق مع الجهات المعادية لسورية.
وتاليا نص البيان:
ناقش التيار الوطني للمتقاعدين العسكريين (معا) الاوضاع الجارية في سوريا والمنطقة
يؤكد المتقاعدون العسكريون شجبهم ورفضهم للتحضيرات الجارية لضرب الشقيقة سوريا ، بقيادة الولايات المتحدة واسرائيل وبمباركة من بعض الانظمة العربية المتواطئة معها،واكدوا ان الهدف النهائي من هذه المؤامرة هو تكريس الكيان الاسرائيلي وتحقيق مفهوم يهودية الدولة العبرية بفلسطين ، وذلك من خلال تدمير الجيش العربي السوري والمقاومة ،وتفتيت سوريا ، كي يسهل تمرير مخرجات الحل النهائي للقضية الفلسطينية ،والغاء حق العودة، وتصفية الاردن وتقديمه للفلسطينيين وطنا بديلا لهم عن فلسطين ، واكدوا على الترابط العضوي بين المباحثات الفلسطينية- الاسرائيلية الجارية حاليا بواشنطن، وبين اشتداد الهجمة على سوريا، والتحضر لضربها وتقويض قدراتها العسكرية، والقضاء على المقاومة للعدو الاسرائيلي، .
كما يطالب المتقاعدون الحكومة بعدم التنسيق مع الجهات المعادية للشقيقة سوريا والشعب السوري، وتساءلوا عن مصير الاموال التي تدفقت على البلاد من جهات عربية ودولية ، وفيما اذا دخلت الخزينة العامة ام ضلت طريقها كسابقاتها لتضخيم الفساد، علما بان المؤسسات التربوية والصحية الاردنية تم انهاكها نتيجة تزايد الاعباء عليها.
وناشد المتقاعدون الشعب الاردني باخذ الحيطة والحذر مما يُحاك للاردن داخليا وخارجيا، لان المستهدف اولا واخيرا هو الوطن الاردني والمطلوب تصفيته وانهاءه خدمة للمشروع الصهيوني وتكريس مفهوم يهودية الكيان الصهيوني .
تابعو الأردن 24 على 
