مشتريات الذهب ترتفع 130 % في 8 أشهر
جو 24 : قفزت كميات الذهب المستهلكة في السوق المحلية خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي بنسبة 130 % في خضم انزلاق أسعار المعدن النفيس إلى أدنى مستوياتها في 3 سنوات.
وارتفعت كمية المصوغات المحلية والمستوردة التي دمغتها مؤسسة المواصفات والمقاييس خلال أول ثمانية أشهر من العام الحالي إلى 6049 كيلو غراما مقارنة مع 2620 كيلوغراما في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وتقدر قيمة كيمات الذهب التي استوردتها المملكة بـ193 مليون دينار خلال أول ثمانية أشهر مقارنة مع 84 مليونا في الفترة ذاتها من العام الماضي وذلك بحسب الأسعار الحالية.
ويشار إلى أن القيمة الحقيقية لمستوردات الذهب في ثمانية أشهر غير متوفرة سيما وأن عمليات الشراء تمت خلال 8 أشهر بأسعار مختلفة.
ويشار إلى أن سعر الأونصة انخفض خلال العام الحالي نحو مستوى 1180 دولارا للأونصة في ظل موجة بيع أدت بالمعدن النفيس لبلوغ أدنى مستوياته في 3 سنوات.
وبلغت كميات المصوغات من الذهب التي دمغتها مؤسسة المواصفات والمقاييس خلال 8 أشهر ما مقداره 1527 كغم مصوغات محلية و1093 كغم مصوغات مستوردة مقارنة بـ3705 كمية المصوغات المحلية و2344 مصوغات مستوردة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وبلغت كميات الذهب التي دمغتها المؤسسة خلال الشهر الماضي مقدار 906 كيلوغرام مقارنة بـ275 كغم كمية الذهب المدموغة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
وعزا أمين سر نقابة تجار الحلي والمجوهرات ربحي علان ارتفاع قيمة مشتريات الأردنيين من الذهب خلال العام 2013 إلى الظروف الإقليمية وانخفاض سعر الذهب مقارنة بالعام الماضي، الأمر الذي شجع المواطنين على شرائه لغايات الادخار والزواج.
وقامت مؤسسة المواصفات والمقاييس بجولات تفتيشية إلى 548 محلا للذهب مقارنة بـ 645 محلا خلال الثمانية أشهر الاولى من العام الحالي.
وكان مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور حيدر الزبن قال إن "المعايير التي تحدد من خلالها مطابقة الذهب المستورد أو المحلي للعيارات القانونية تتمثل بأن تكون نسبة الذهب الموجودة في المعدن وفق المعيار المحدد".
وبين الزبن أن المؤسسة تقوم بفحص السبائك الذهبية المستوردة والمحلية من خلال فحص العينات للتحقق من العيارات وعليه فإن أي سبيكة ذهب لاتنطبق عليها تلك المعايير يتم إتلافها على الفور.
وأكد الزبن أن المؤسسة تمنع بيع أو شراء المصوغات الذهبية المشغولة ما لم تكن مدموغة بالعلامة التجارية للصائغ بالإضافة إلى دمغ المؤسسة.
(الغد)
وارتفعت كمية المصوغات المحلية والمستوردة التي دمغتها مؤسسة المواصفات والمقاييس خلال أول ثمانية أشهر من العام الحالي إلى 6049 كيلو غراما مقارنة مع 2620 كيلوغراما في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وتقدر قيمة كيمات الذهب التي استوردتها المملكة بـ193 مليون دينار خلال أول ثمانية أشهر مقارنة مع 84 مليونا في الفترة ذاتها من العام الماضي وذلك بحسب الأسعار الحالية.
ويشار إلى أن القيمة الحقيقية لمستوردات الذهب في ثمانية أشهر غير متوفرة سيما وأن عمليات الشراء تمت خلال 8 أشهر بأسعار مختلفة.
ويشار إلى أن سعر الأونصة انخفض خلال العام الحالي نحو مستوى 1180 دولارا للأونصة في ظل موجة بيع أدت بالمعدن النفيس لبلوغ أدنى مستوياته في 3 سنوات.
وبلغت كميات المصوغات من الذهب التي دمغتها مؤسسة المواصفات والمقاييس خلال 8 أشهر ما مقداره 1527 كغم مصوغات محلية و1093 كغم مصوغات مستوردة مقارنة بـ3705 كمية المصوغات المحلية و2344 مصوغات مستوردة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وبلغت كميات الذهب التي دمغتها المؤسسة خلال الشهر الماضي مقدار 906 كيلوغرام مقارنة بـ275 كغم كمية الذهب المدموغة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
وعزا أمين سر نقابة تجار الحلي والمجوهرات ربحي علان ارتفاع قيمة مشتريات الأردنيين من الذهب خلال العام 2013 إلى الظروف الإقليمية وانخفاض سعر الذهب مقارنة بالعام الماضي، الأمر الذي شجع المواطنين على شرائه لغايات الادخار والزواج.
وقامت مؤسسة المواصفات والمقاييس بجولات تفتيشية إلى 548 محلا للذهب مقارنة بـ 645 محلا خلال الثمانية أشهر الاولى من العام الحالي.
وكان مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس الدكتور حيدر الزبن قال إن "المعايير التي تحدد من خلالها مطابقة الذهب المستورد أو المحلي للعيارات القانونية تتمثل بأن تكون نسبة الذهب الموجودة في المعدن وفق المعيار المحدد".
وبين الزبن أن المؤسسة تقوم بفحص السبائك الذهبية المستوردة والمحلية من خلال فحص العينات للتحقق من العيارات وعليه فإن أي سبيكة ذهب لاتنطبق عليها تلك المعايير يتم إتلافها على الفور.
وأكد الزبن أن المؤسسة تمنع بيع أو شراء المصوغات الذهبية المشغولة ما لم تكن مدموغة بالعلامة التجارية للصائغ بالإضافة إلى دمغ المؤسسة.
(الغد)