الأمير علي: الجميع مطالب بدعم كرة القدم في فلسطين .. ويجب فصل الرياضة عن السياسة
جو 24 : حضر الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الإتحاد الدولي عن قارة آسيا ، رئيس اتحادي غرب آسيا والأردن بكرة القدم ،الإجتماع الذي عقد اليوم الثلاثاء في مدينة زيوريخ السويسرية لغاية حل مسألة التحديات التي تعيشها كرة القدم في فلسطين ازاء المعيقات الإسرائيلية والتي تحول دون تطورها.
وحظي الإجتماع بحضور رئيس الإتحاد الدولي جوزيف بلاتر وميشيل بلاتيني رئيس الإتحاد الأوروبي والشيخ سلمان آل خليفة رئيس الإتحاد الآسيوي إلى جانب ممثلي الإتحادين الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال الأمير علي في بيان أصدره مساء الثلاثاء باللغة الإنجليزية وتسلم نسخة منه:" الهدف من الإجتماع كان الإتفاق على آلية عمل واضحة يتم من خلالها حل كافة القضايا المتعلقة بكرة القدم وازالة العراقيل التي يضعها اللكيان الصهيوني والتي تحول دون تطور كرة القدم الفلسطينية وبما يكفل الحقوق للجميع أيضا".
وأضاف الأمير علي :" حضرت الإجتماع بصفتي نائبا لرئيس الإتحاد الدولي عن قارة آسيا، وكذلك كرئيس لإتحادي غرب آسيا والأردن، حيث دعمنا كافة المقترحات التي تكفل لكرة القدم الفلسطينية تحقيق طموحاتها دون عراقيل، وتم تشكيل لجنة خاصة لحل كافة القضايا المتعلقة بين الطرفين وبإشراف مستمر من الإتحاد الدولي".
وتابع الأمير علي:" تم التأكيد على أن فلسطين تتمتع بعضوية كاملة في الفيفا ومتساوية تماما مع الأعضاء الأخرين، ولذلك فإن من الأهمية بمكان أخذ ذلك بعين الإعتبار ، بل ويجب احترام كافة الحقوق المتعلقة بكرة القدم".
وقال الأمير علي في بيانه:" تلك الحقوق التي تكفلت بها تعليمات وقوانين الإتحاد الدولي، تفرض على الجميع احترامها من خلال فصل الرياضة وكرة القدم على وجه التحديد عن السياسة، وبما يضمن سير كرة القدم الفلسطينية بثقة وبعيدا عن أية معيقات، ويجب على كافة الإتحادات في غرب آسيا وآسيا ككل أن تتقدم بدعهما لفلسطين في هذا الصدد، فالرياضة هي حق من حقوق الأنسان الأساسية التي كفلتها الأمم المتحدة".
وختم الأمير علي بيانه بالقول:" لقد اقترحنا وبصفتي نائب لرئيس الفيفا اقامة الإجتماع المقبل في العاصمة الأردنية عمان من أجل حل القضايا الفنية التي تؤثر على كرة القدم في فلسطين وسيتم الخروج بتوصيات ستعرض في الإجتماع القادم للجنة التنفيذية للاتحاد الدولي في زيوريخ".
كورة
وحظي الإجتماع بحضور رئيس الإتحاد الدولي جوزيف بلاتر وميشيل بلاتيني رئيس الإتحاد الأوروبي والشيخ سلمان آل خليفة رئيس الإتحاد الآسيوي إلى جانب ممثلي الإتحادين الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال الأمير علي في بيان أصدره مساء الثلاثاء باللغة الإنجليزية وتسلم نسخة منه:" الهدف من الإجتماع كان الإتفاق على آلية عمل واضحة يتم من خلالها حل كافة القضايا المتعلقة بكرة القدم وازالة العراقيل التي يضعها اللكيان الصهيوني والتي تحول دون تطور كرة القدم الفلسطينية وبما يكفل الحقوق للجميع أيضا".
وأضاف الأمير علي :" حضرت الإجتماع بصفتي نائبا لرئيس الإتحاد الدولي عن قارة آسيا، وكذلك كرئيس لإتحادي غرب آسيا والأردن، حيث دعمنا كافة المقترحات التي تكفل لكرة القدم الفلسطينية تحقيق طموحاتها دون عراقيل، وتم تشكيل لجنة خاصة لحل كافة القضايا المتعلقة بين الطرفين وبإشراف مستمر من الإتحاد الدولي".
وتابع الأمير علي:" تم التأكيد على أن فلسطين تتمتع بعضوية كاملة في الفيفا ومتساوية تماما مع الأعضاء الأخرين، ولذلك فإن من الأهمية بمكان أخذ ذلك بعين الإعتبار ، بل ويجب احترام كافة الحقوق المتعلقة بكرة القدم".
وقال الأمير علي في بيانه:" تلك الحقوق التي تكفلت بها تعليمات وقوانين الإتحاد الدولي، تفرض على الجميع احترامها من خلال فصل الرياضة وكرة القدم على وجه التحديد عن السياسة، وبما يضمن سير كرة القدم الفلسطينية بثقة وبعيدا عن أية معيقات، ويجب على كافة الإتحادات في غرب آسيا وآسيا ككل أن تتقدم بدعهما لفلسطين في هذا الصدد، فالرياضة هي حق من حقوق الأنسان الأساسية التي كفلتها الأمم المتحدة".
وختم الأمير علي بيانه بالقول:" لقد اقترحنا وبصفتي نائب لرئيس الفيفا اقامة الإجتماع المقبل في العاصمة الأردنية عمان من أجل حل القضايا الفنية التي تؤثر على كرة القدم في فلسطين وسيتم الخروج بتوصيات ستعرض في الإجتماع القادم للجنة التنفيذية للاتحاد الدولي في زيوريخ".
كورة