العراق: 12 شركة تتنافس لمد أنابيب النفط إلى الأردن
جو 24 : قالت وزارة النفط العراقية يوم الأربعاء إن 12 شركة ومشروعا مشتركا تأهلت للمنافسة على مشروع لمد خط أنابيب إلى الأردن بتكلفة 18 مليار دولار.
ويخطط العراق لتصدير مليون برميل يوميا من الخام إلى الأردن منها 150 ألف برميل يوميا إلى مصفاة الزرقاء.
وستصدر الكمية الباقية عبر ميناء العقبة على البحر الأحمر وهو ما سيحد من اعتماد العراق على مضيق هرمز.
وقال متحدث باسم وزارة النفط العراقية: "إنها خطة استباقية لامتصاص الإنتاج المرتفع الذي تنوي شركات النفط العالمية ضخه بحلول 2017. زيادة منافذ التصدير تعني مزيدا من الأمان لصادرات العراق وعملائه".
وبعد ركود إنتاج النفط العراقي على مدى سنوات بسبب الحرب والعقوبات بدأت الإمدادات ترتفع بشكل ملحوظ في 2010 وبلغت 3.1 مليون برميل يوميا في آب (أغسطس) آب بحسب أحدث مسح أجرته رويترز.
ويتوقع العراق ارتفاع الإنتاج 400 ألف برميل يوميا بنهاية العام الحالي مع بدء الإنتاج من حقل مجنون الذي تشغله رويال داتش شل.
ومن بين الشركات والمشروعات المشتركة التي تأهلت للمرحلة التالية من المنافسة شركة النفط الوطنية الصينية (سي.ان.بي.سي) ودايو إنترناشونال ولوك أويل وتحالف أوراسكوم مع بتروجت.-(رويترز)
ان الاّراء المذكورة هنا تعبر عن وجهة نظر أصحابها ولاتعبر بالضرورة عن اراء جريدة
الاسم
*
(رويترز)
ويخطط العراق لتصدير مليون برميل يوميا من الخام إلى الأردن منها 150 ألف برميل يوميا إلى مصفاة الزرقاء.
وستصدر الكمية الباقية عبر ميناء العقبة على البحر الأحمر وهو ما سيحد من اعتماد العراق على مضيق هرمز.
وقال متحدث باسم وزارة النفط العراقية: "إنها خطة استباقية لامتصاص الإنتاج المرتفع الذي تنوي شركات النفط العالمية ضخه بحلول 2017. زيادة منافذ التصدير تعني مزيدا من الأمان لصادرات العراق وعملائه".
وبعد ركود إنتاج النفط العراقي على مدى سنوات بسبب الحرب والعقوبات بدأت الإمدادات ترتفع بشكل ملحوظ في 2010 وبلغت 3.1 مليون برميل يوميا في آب (أغسطس) آب بحسب أحدث مسح أجرته رويترز.
ويتوقع العراق ارتفاع الإنتاج 400 ألف برميل يوميا بنهاية العام الحالي مع بدء الإنتاج من حقل مجنون الذي تشغله رويال داتش شل.
ومن بين الشركات والمشروعات المشتركة التي تأهلت للمرحلة التالية من المنافسة شركة النفط الوطنية الصينية (سي.ان.بي.سي) ودايو إنترناشونال ولوك أويل وتحالف أوراسكوم مع بتروجت.-(رويترز)
ان الاّراء المذكورة هنا تعبر عن وجهة نظر أصحابها ولاتعبر بالضرورة عن اراء جريدة
الاسم
*
(رويترز)