الكلالدة يؤكد لدبور: لن نكون معبرا لأي هجوم على سوريا
جو 24 : بحث وزير الشؤون السياسية والبرلمانية الدكتور خالد الكلالدة خلال زيارته مقر حزب البعث العربي التقدمي مساء اليوم، ولقائه أمينه العام فؤاد دبور، سبل تطوير الحياة السياسية والحزبية.
واكد الوزير خلال اللقاء الذي حضره مدير مديرية الأحزاب أسعد العزام ان هذه اللقاءات التي تعقدها الوزارة مع جميع الاحزاب والحراكات الشعبية هي تمهيدية للقاءات تسعى الوزارة لعقدها مع اللجان الوزارية، لاتاحة الفرصة لها لمناقشة رؤاها حول الاصلاح السياسي والاقتصادي باعتبارهما ضمانتي السلم الاجتماعي، مؤكدا أن للأحزاب دورا كبيرا في تطوير الحياة السياسية.
وأضاف ان الوزارة تقف مع جميع الاحزاب الاردنية والقوى السياسية على مسافة واحدة، مشيرا الى ان الحكومة بصدد ارسال قوانين جديدة مهمة ناظمة للحياة السياسية والحزبية أهمها قانون الاحزاب والانتخاب إلى مجلس الأمة بعد أن قطعت شوطا كبيرا إزائها.
وطمأن الكلالدة القيادة العامة للحزب بأن الاردن لن يكون معبرا لاي هجوم على سوريا لا أرضا ولاجوا، مبينا ان الاردن يدعم سوريا موحدة يتم حل مشاكلها على طاولة الحوار.
من جهته، قال دبور أن هذه اللقاءات خطوة مهمة وايجابية، لاسيما إذا ما تم تنفيذ ما يتم التوافق عليه خلالها، موضحا أهمية مناقشة المرتكزات والاسس التي تنمو بها الاحزاب باعتبارها وجدت لمصلحة الوطن والمواطن.
واضاف ان قانون الاحزاب والانتخاب ركيزة في الحياة السياسية وله دور مهم في تطويرها، مبديا عددا من الملاحظات التي يمكن ان تشكل اضافة للقانون وهي اضافة صوت واحد للقائمة المنفردة، وقصر المشاركة في القوائم الوطنية على الاحزاب السياسية.
(بترا)
واكد الوزير خلال اللقاء الذي حضره مدير مديرية الأحزاب أسعد العزام ان هذه اللقاءات التي تعقدها الوزارة مع جميع الاحزاب والحراكات الشعبية هي تمهيدية للقاءات تسعى الوزارة لعقدها مع اللجان الوزارية، لاتاحة الفرصة لها لمناقشة رؤاها حول الاصلاح السياسي والاقتصادي باعتبارهما ضمانتي السلم الاجتماعي، مؤكدا أن للأحزاب دورا كبيرا في تطوير الحياة السياسية.
وأضاف ان الوزارة تقف مع جميع الاحزاب الاردنية والقوى السياسية على مسافة واحدة، مشيرا الى ان الحكومة بصدد ارسال قوانين جديدة مهمة ناظمة للحياة السياسية والحزبية أهمها قانون الاحزاب والانتخاب إلى مجلس الأمة بعد أن قطعت شوطا كبيرا إزائها.
وطمأن الكلالدة القيادة العامة للحزب بأن الاردن لن يكون معبرا لاي هجوم على سوريا لا أرضا ولاجوا، مبينا ان الاردن يدعم سوريا موحدة يتم حل مشاكلها على طاولة الحوار.
من جهته، قال دبور أن هذه اللقاءات خطوة مهمة وايجابية، لاسيما إذا ما تم تنفيذ ما يتم التوافق عليه خلالها، موضحا أهمية مناقشة المرتكزات والاسس التي تنمو بها الاحزاب باعتبارها وجدت لمصلحة الوطن والمواطن.
واضاف ان قانون الاحزاب والانتخاب ركيزة في الحياة السياسية وله دور مهم في تطويرها، مبديا عددا من الملاحظات التي يمكن ان تشكل اضافة للقانون وهي اضافة صوت واحد للقائمة المنفردة، وقصر المشاركة في القوائم الوطنية على الاحزاب السياسية.
(بترا)