هيغل: 10 دول على الاقل ستشارك في الضربة العسكرية على سورية
جو 24 : قال وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل لأعضاء الكونجرس مساء اليوم الأربعاء إن الضربة العسكرية المزمع توجيهها الى سورية لن تكون "وخزة دبوس" وستقلص قدرات الرئيس بشار الأسد العسكرية إلى حد بعيد.
وقال هيغل في كلمة أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب "الرئيس (باراك) أوباما قال ... لن تكون الضربة وخزة دبوس. كانت هذه كلماته. ستكون ضربة مؤثرة تقلص في الحقيقة قدراته."
وأضاف انه يعتقد "أن الاحتمال مرجح جدا" أن يستخدم الأسد الأسلحة الكيماوية مرة أخرى إذا لم تتحرك الولايات المتحدة لتوضح أن استخدام هذه الأسلحة أمر غير مقبول.
وأشار هيغل إلى أن تكلفة الضربة العسكرية لسورية تقدر بعشرات الملايين من الدولارات.
بدوره قال وزير الخارجية جون كيري إن عدم الرد على استخدام نظام الأسد الأسلحة الكيماوية سيزيد من عدد الإرهابيين في العالم على حد وصفه.
وأضاف أن 10 دول على الأقل سوف تشارك في الضربة العسكرية، وهي من الدول الموقعة على معاهدة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية.
بدوره أكد رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي أن "قواتنا على أهبة الاستعداد لأي تصعيد محتمل من قبل حزب الله ضد إسرائيل في حال تنفيذ الضربة على سورية".
(وكالات)
وقال هيغل في كلمة أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب "الرئيس (باراك) أوباما قال ... لن تكون الضربة وخزة دبوس. كانت هذه كلماته. ستكون ضربة مؤثرة تقلص في الحقيقة قدراته."
وأضاف انه يعتقد "أن الاحتمال مرجح جدا" أن يستخدم الأسد الأسلحة الكيماوية مرة أخرى إذا لم تتحرك الولايات المتحدة لتوضح أن استخدام هذه الأسلحة أمر غير مقبول.
وأشار هيغل إلى أن تكلفة الضربة العسكرية لسورية تقدر بعشرات الملايين من الدولارات.
بدوره قال وزير الخارجية جون كيري إن عدم الرد على استخدام نظام الأسد الأسلحة الكيماوية سيزيد من عدد الإرهابيين في العالم على حد وصفه.
وأضاف أن 10 دول على الأقل سوف تشارك في الضربة العسكرية، وهي من الدول الموقعة على معاهدة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية.
بدوره أكد رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي أن "قواتنا على أهبة الاستعداد لأي تصعيد محتمل من قبل حزب الله ضد إسرائيل في حال تنفيذ الضربة على سورية".
(وكالات)