وزير الاستثمار يؤكد أهمية تكامل الجهود مع المناطق التنموية والحرة والصناعية
جو 24 : أكد وزير الاستثمار، المهندس خيري عمرو، أن وزارة الاستثمار تحرص على توفير البيئة الجاذبة للاستثمار، وذلك من خلال متابعة المشاريع الاستثمارية، والوقوف على احتياجات المستثمرين، وتقديم حلول علمية وعملية لأي عقبات يواجهونها.
وقال عمرو، خلال اجتماع عقد في وزارة الاستثمار، اليوم الخميس، مع المدراء التنفيذيين ورؤساء مجالس إدارة شركات التطوير للمناطق الحرة والتنموية في الأردن، بحضور أمين عام وزارة الاستثمار زاهر القطارنة، إن هناك تحسينا مستمرا للخدمات التي تقدم للمشاريع الاستثمارية في المناطق التنموية والحرة، لتكون منافسة وهادفة لاختصار الوقت والجهد على المستثمرين، مشددا على أهمية العمل على تذليل التحديات كافة التي تعترض تلك المشاريع الاستثمارية إن وجدت.
ودعا عمرو المطور الرئيسي لأي منطقة تنموية في المملكة إلى ضرورة الالتزام بجميع أعمال تلك المنطقة وتطويرها، وإنشاء المرافق والخدمات اللازمة لهذه الغاية وإدارتها وإدامتها بما في ذلك الطرق والكهرباء والماء والاتصالات والصرف الصحي.
وأشار إلى أن تحسين البيئة الاستثمارية بشكل مستمر يجذب المزيد من الاستثمارات، مؤكداً أهمية التفكير بنقاط القوة في مجال الاستثمار في المملكة والبناء عليها، وهو ما تسعى إليه وزارة الاستثمار من أجل استقطاب المزيد من الاستثمارات للأردن، وما ينتج عنها من توفير فرص العمل وتحسين الاقتصاد الوطني.
وشدد وزير الاستثمار على ضرورة "توحيد الجهود الاستثمارية، بالتعاون مع شركائنا في المناطق التنموية والحرة والصناعية، والتي هي من أهم عوامل جذب الاستثمار، لذلك نسعى في المرحلة المقبلة إلى توحيد هذه الجهود بشكل عملي يكون ملموسا للمستثمر على أرض الواقع".
وحضر الاجتماع مدراء تنفيذيون ورؤساء مجالس إدارة شركات: المجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، شركة تطوير المفرق، شركة التجمعات الاستثمارية، شركة مجمع الضليل الصناعي، شركة الثريا لتطوير الأراضي، مجمع الملك الحسين للأعمال، الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية.
-- (بترا)
وقال عمرو، خلال اجتماع عقد في وزارة الاستثمار، اليوم الخميس، مع المدراء التنفيذيين ورؤساء مجالس إدارة شركات التطوير للمناطق الحرة والتنموية في الأردن، بحضور أمين عام وزارة الاستثمار زاهر القطارنة، إن هناك تحسينا مستمرا للخدمات التي تقدم للمشاريع الاستثمارية في المناطق التنموية والحرة، لتكون منافسة وهادفة لاختصار الوقت والجهد على المستثمرين، مشددا على أهمية العمل على تذليل التحديات كافة التي تعترض تلك المشاريع الاستثمارية إن وجدت.
ودعا عمرو المطور الرئيسي لأي منطقة تنموية في المملكة إلى ضرورة الالتزام بجميع أعمال تلك المنطقة وتطويرها، وإنشاء المرافق والخدمات اللازمة لهذه الغاية وإدارتها وإدامتها بما في ذلك الطرق والكهرباء والماء والاتصالات والصرف الصحي.
وأشار إلى أن تحسين البيئة الاستثمارية بشكل مستمر يجذب المزيد من الاستثمارات، مؤكداً أهمية التفكير بنقاط القوة في مجال الاستثمار في المملكة والبناء عليها، وهو ما تسعى إليه وزارة الاستثمار من أجل استقطاب المزيد من الاستثمارات للأردن، وما ينتج عنها من توفير فرص العمل وتحسين الاقتصاد الوطني.
وشدد وزير الاستثمار على ضرورة "توحيد الجهود الاستثمارية، بالتعاون مع شركائنا في المناطق التنموية والحرة والصناعية، والتي هي من أهم عوامل جذب الاستثمار، لذلك نسعى في المرحلة المقبلة إلى توحيد هذه الجهود بشكل عملي يكون ملموسا للمستثمر على أرض الواقع".
وحضر الاجتماع مدراء تنفيذيون ورؤساء مجالس إدارة شركات: المجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، شركة تطوير المفرق، شركة التجمعات الاستثمارية، شركة مجمع الضليل الصناعي، شركة الثريا لتطوير الأراضي، مجمع الملك الحسين للأعمال، الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية.
-- (بترا)