كلوديا مرشليان تكشف سرّ "ستار أكاديمي"
جو 24 : خلفاً لـ"رولا سعد"، ستتولّى الكاتبة كلوديا مرشليان منصب مديرة الأكاديميا، خلال الموسم التاسع من برنامج الهواة الفني "ستار أكاديمي" الذي سيبدأ عرضه على قناتيّ "cbc" المصرية و"lbci" اللبنانية، بدءاً من الـ29 من شهر أيلول/سبتمبر الجاري، بمشاركة 21 شاباً وفتاة من مختلف الدول العربيّة.
عندما كان اسم كلوديا مارشليان لا يزال مجهولاً بالنسبة إلى أهل الصحافة والإعلام، سُئلت لارا حداد، مديرة "أنديمول الشرق الأوسط"، الشركة المنتجة للبرنامج، عمّن "ستكون خليفة رولا سعد في إدارة الأكاديميا"، فكان جوابها: "إنّها مشهورة جداً، ومحبوبة جداً أيضاً، وسوف يشكّل الإعلان عن اسمها مفاجأة كبيرة جداً". وهذا ما حصل بالفعل، ولكن عندما تسأل كلوديا نفسها عن السبب الذي شجّعها لخوض هذه التجربة، تقول: "لا أعرف حتى الآن كيف ستكون تجربتي في البرنامج، لأنّني لم أباشر فيها. ولكنّني رغبت في خوضها لأنّها جديدة من ناحية، ومن ناحية أخرى، لأنّها تتيح أمامي الفرصة للانفتاح على جيل جديد من المواهب العربيّة الشابة ومشاركته مشاكله. فكما أرغب في أن أضيف إلى هذه التجربة، وأن أقدّم لهؤلاء الشباب بعضاً من إمكاناتي، فإنّني أرغب أيضاً في أن أستفيد منهم".
في المقابل، تؤكّد مرشليان أنّ المخططات التي وضعتها لخدمة المشتركين كثيرة، وتضيف: "دوري يرتكز على مساندة الطلاب وتقديم الدعم النفسيّ والفنيّ لهم، من خلال مواقفي وتعاملي وحواراتي معهم، وذلك بهدف مساعدتهم على إبراز موهبتهم". وتوضح مرشليان بالقول: "أنا قلت نعم لتجربة "ستار أكاديمي"، لأنّها ستكون منبراً فنيّاً يجمعني بفنّانين من الشباب من مختلف الدول العربية، من الذين رغبوا في الاشتراك في البرنامج، لأنّهم يريدون التعبير عن الموهبة التي يملكونها. تجربة "ستار أكاديمي" لا تشبه أيّ تجربة أخرى، لأنّها تصنع الفنّان، والمشترك فيها لا يكون مجرّد فنان يتبارى مع سواه من المشتركين، كما يحصل في برامج الهواة الأخرى، بل كلّ مشترك هو شخص صغير، ودورنا مساعدته في إبراز موهبته. هذا هو سرّ "ستار أكاديمي"".
في المقابل، تنفي مرشليان خشيتها المقارنة مع مديرة الأكاديميا السابقة رولا سعد، وتقول: "لا توجد مقارنة في الأساس! رولا سعد كانت منتجة العمل أيضاً، وتمسك بكلّ تفاصيل البرنامج، بينما أنا سوف أكون مديرة الأكاديميا فقط".
عندما كان اسم كلوديا مارشليان لا يزال مجهولاً بالنسبة إلى أهل الصحافة والإعلام، سُئلت لارا حداد، مديرة "أنديمول الشرق الأوسط"، الشركة المنتجة للبرنامج، عمّن "ستكون خليفة رولا سعد في إدارة الأكاديميا"، فكان جوابها: "إنّها مشهورة جداً، ومحبوبة جداً أيضاً، وسوف يشكّل الإعلان عن اسمها مفاجأة كبيرة جداً". وهذا ما حصل بالفعل، ولكن عندما تسأل كلوديا نفسها عن السبب الذي شجّعها لخوض هذه التجربة، تقول: "لا أعرف حتى الآن كيف ستكون تجربتي في البرنامج، لأنّني لم أباشر فيها. ولكنّني رغبت في خوضها لأنّها جديدة من ناحية، ومن ناحية أخرى، لأنّها تتيح أمامي الفرصة للانفتاح على جيل جديد من المواهب العربيّة الشابة ومشاركته مشاكله. فكما أرغب في أن أضيف إلى هذه التجربة، وأن أقدّم لهؤلاء الشباب بعضاً من إمكاناتي، فإنّني أرغب أيضاً في أن أستفيد منهم".
في المقابل، تؤكّد مرشليان أنّ المخططات التي وضعتها لخدمة المشتركين كثيرة، وتضيف: "دوري يرتكز على مساندة الطلاب وتقديم الدعم النفسيّ والفنيّ لهم، من خلال مواقفي وتعاملي وحواراتي معهم، وذلك بهدف مساعدتهم على إبراز موهبتهم". وتوضح مرشليان بالقول: "أنا قلت نعم لتجربة "ستار أكاديمي"، لأنّها ستكون منبراً فنيّاً يجمعني بفنّانين من الشباب من مختلف الدول العربية، من الذين رغبوا في الاشتراك في البرنامج، لأنّهم يريدون التعبير عن الموهبة التي يملكونها. تجربة "ستار أكاديمي" لا تشبه أيّ تجربة أخرى، لأنّها تصنع الفنّان، والمشترك فيها لا يكون مجرّد فنان يتبارى مع سواه من المشتركين، كما يحصل في برامج الهواة الأخرى، بل كلّ مشترك هو شخص صغير، ودورنا مساعدته في إبراز موهبته. هذا هو سرّ "ستار أكاديمي"".
في المقابل، تنفي مرشليان خشيتها المقارنة مع مديرة الأكاديميا السابقة رولا سعد، وتقول: "لا توجد مقارنة في الأساس! رولا سعد كانت منتجة العمل أيضاً، وتمسك بكلّ تفاصيل البرنامج، بينما أنا سوف أكون مديرة الأكاديميا فقط".