ماذا يقول أعضاء لجنة"Arabs Got Talent"قبل ساعات من انطلاقه؟
جو 24 : بأجواء مفعمة بالحماسة والحيوية والترفيه، وبمزيجٍ من الترقّب والمتعة يدخل أعضاء لجنة تحكيم برنامج “Arabs Got Talent” القاعة، ليأخذوا أماكنهم أمام المسرح، على طاولة الحسم التي ثُبِّت عليها أربعة أزرارٍ حمراء، حيث يأتي انضمام نجم الكوميديا أحمد حلمي وتأقلمه السريع مع أجواء البرنامج ليحمل قيمةً مضافةً لهذا الموسم، من حيث قدرته الفنية والتقنية كممثل قادر على تقييم جوانب إضافية من المواهب أولاً، وتماهيه كنجم كوميدي قادمٍ من عالم السينما المصرية مع نظيره الفنان القدير ناصر القصبي، الذي يجسّد النبض الكوميدي الخليجي والعربي، ما يجعلهما معاً يشكلان ثنائياً تحكيمياً وكوميدياً خاصاً، قادراً على إضفاء روح الدعابة والنكتة، ورسم الابتسامة على الوجوه، وسط أجواء استعراضية حافلة، غالباً ما تكون مشحونةً بتوتر المشاركين وقلقهم الناجم عن ارتفاع وتيرة التنافس في ما بينهم ولا سيما في الحلقات المباشرة.
أحمد حلمي:لم أتخيل وجودي في لجنة التحكيم
من جانبه، بدا أحمد حلمي في غاية الحماسة لانطلاق البرنامج، لافتاً إلى أن الحلقات الأولى التي قامت خلالها اللجنة باستعراض المواهب، كانت "ناجحة بل وقوية جداً، إذ تميّزت بوجود العديد من المواهب الشاملة والقادمة من مختلف أنحاء العالم العربي"، وأضاف حلمي: "حرصتُ على متابعة البرنامج في موسميه الأول والثاني، ولكنني لم أتخيّل يوماً وجودي ضمن لجنة التحكيم! ولا أخفي أنه عندما عَرضت عليَّ إدارة MBC الانضمام إلى البرنامج، تردّدتُ قليلاً نظراً للمسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق أعضاء اللجنة." وتابع حلمي: "أذكر أنني عندما حضرت إلى الاستوديو لتسجيل الحلقات الأولى، انتابني مزيج من مشاعر متناقضة، فمن جهةٍ شعرت بمتعة كبيرة وطاقة عالية، ومن ناحيةٍ أخرى أحســـستُ بقلق ومسؤولية كبيريْن، غير أنني، وفي كل الأحوال، ذُهلت فعلاً بهذا الكم الكبير من المواهب العربيّة المتنوعة والاستثنائية".
وعن علاقته بزملائه في اللجنة، اعتبر حلمي أن تقاربه معهم جاء على نحوٍ فوري، ناهيك عن الانسجام والتناغم والروح العائلية السائدة داخل الاستوديو وبين أفراد فريق العمل. وأكّد حلمي أن الدور الرئيسي الذي تلعبه لجنة التحكيم يكمن في تشجيع هذه المواهب على تقديم أفضل ما لديها، وتحفيزها على تطوير قدراتها وتجديدها وتقديم الأفضل في المراحل المتقدمة من البرنامج.
ناصر القصبي: سعيد بانضمام أحمد حلمي
من جهته، أعرب ناصر القصبي عن سروره بانضمام حلمي إلى اللجنة معتبراً إيّاه "الفنان الكوميدي الأبرز في مصر اليوم بين ممثلي هذا الجيل، مشيداً بحسن اختيار حلمي لأعماله وأدواره المتقنة. وأضاف القصبي: "لا شكّ في أن وجود أحمد حلمي إلى جانبنا في لجنة التحكيم هو خيار صائب حتماً." ومن ناحيةٍ أخرى، أثنى القصبي على البداية القوية والمبشرّة للموسم الجديد من البرنامج، سيّما وأنها كانت غنيّة جداً بالمواهب المتنوعة والشاملة، على حدّ وصفه، وأضاف القصبي: "أؤكّد لمتابعي البرنامج أنني قد تفاجأت شخصياً بالعديد من العروض التي لم أتوقّع أن أرها على المسرح، سواءً من حيث نمط تلك المواهب وبُنيتها، أو من حيث قدراتها الفنية والفطرية المُبهرة."
علي جابر:الموسم الثالث سيكون مميزاً
أما "العميد" علي جابر فأوضح أن الموسم الثالث من "Arabs Got Talent" يتميّز عن الموسميْن السابقيْن بأمرين اثنين: "أولاً، نوعية المواهب التي تُعدّ أفضل وأكثر تغيّراً وتنوعاً، ففي الموسم الماضي شاهدنا الكثير من "الهيب هوب" وغيرها من الاستعراضات الراقصة، فيما ضمّ الموسم الأول العديد من المواهب الغنائية.. أما الموسم الثالث فيشتمل على مواهب جديدة كلياً، لم نرها سابقاً. فهناك الكثير من العروض الكوميديَّة المتميّزة على سبيل المثال.." وتابع جابر: "أما الميزة الثانية فتتمثل بوجود خلطة كوميديّة ساحرة ضمن لجنة التحكيم قوامها قطبَي الكوميديا في الخليج ومصر: ناصر القصبي وأحمد حلمي، اللذيْن يتفاعلان معاً، ومع الجمهور، بطريقة مرحة جداً." وأضاف جابر: "أعطى وجود حلمي ضمن لجنة التحكيم نكهةً مصريةً خاصةً لا غنى عنها في مثل هذه البرامج، كما منح وجوده مع القصبي مساحة فنية أكبر للتفاعل مع المشتركين وتقييم أدائهم." وختاماً، أثنى علي جابر على ما أسماه بـ "الكيمياء القوية ما بين أعضاء لجنة التحكيم، وأضاف مبتسماً: "الموسم الثالث من “Arabs Got Talent”هو بمثابة برنامجيْن في برنامج واحد، الأول برنامج المواهب الذي عهده الجمهور، والثاني برنامج كوميدي من بطولة أحمد حلمي وناصر القصبي!".
ريا وقصي مستمران في تقديم البرنامج
وفي السياق نفسه، يستمرّ مقدّما البرنامج قصيّ وريا أبي راشد بالتفاعل مع المشتركين والجمهور، إذ يواكبان الموسم الثالث منذ مراحله الأولى التي طاف خلالها عدداً من البلدان والعواصم العربية والعالمية. فيما أوضح قسم الإنتاج البرامجي في "مجموعة MBC" أن التنوع الكبير في المواهب لهذا الموسم بدأ مع انطلاق تجارب الأداء التي لم تكن محصورة في المدن العربية فحسب، بل جرى زيارة العديد من المدن والعواصم في أوروبا وأميركا وكندا بحثاً عن مواهب العرب في دول المهجر. وبموازاة ذلك، تقدّم للاشتراك عدد كبير من المنحدرين من أصول عربية، بالإضافة إلى مختلف الفئات العمريّة والجنسيات. وفي المحصلة، تم قبول نحو 48 مشتركاً متميّزاً سيتابعهم الجمهور في المراحل المباشرة من البرنامج. كما كشف القيّمون على البرنامج أن ألعاب التوازن والأكروبات سيكون لها حصّة كبيرة لهذا الموسم، بالإضافة إلى وجود مواهب مختلفة في الكوميديا، والرقص، وألعاب الخفة، وغناء الهيب هوب وسواها من العروض التي ستُضفي على الحلقات أجواء حماسية ممتعة.
أحمد حلمي:لم أتخيل وجودي في لجنة التحكيم
من جانبه، بدا أحمد حلمي في غاية الحماسة لانطلاق البرنامج، لافتاً إلى أن الحلقات الأولى التي قامت خلالها اللجنة باستعراض المواهب، كانت "ناجحة بل وقوية جداً، إذ تميّزت بوجود العديد من المواهب الشاملة والقادمة من مختلف أنحاء العالم العربي"، وأضاف حلمي: "حرصتُ على متابعة البرنامج في موسميه الأول والثاني، ولكنني لم أتخيّل يوماً وجودي ضمن لجنة التحكيم! ولا أخفي أنه عندما عَرضت عليَّ إدارة MBC الانضمام إلى البرنامج، تردّدتُ قليلاً نظراً للمسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق أعضاء اللجنة." وتابع حلمي: "أذكر أنني عندما حضرت إلى الاستوديو لتسجيل الحلقات الأولى، انتابني مزيج من مشاعر متناقضة، فمن جهةٍ شعرت بمتعة كبيرة وطاقة عالية، ومن ناحيةٍ أخرى أحســـستُ بقلق ومسؤولية كبيريْن، غير أنني، وفي كل الأحوال، ذُهلت فعلاً بهذا الكم الكبير من المواهب العربيّة المتنوعة والاستثنائية".
وعن علاقته بزملائه في اللجنة، اعتبر حلمي أن تقاربه معهم جاء على نحوٍ فوري، ناهيك عن الانسجام والتناغم والروح العائلية السائدة داخل الاستوديو وبين أفراد فريق العمل. وأكّد حلمي أن الدور الرئيسي الذي تلعبه لجنة التحكيم يكمن في تشجيع هذه المواهب على تقديم أفضل ما لديها، وتحفيزها على تطوير قدراتها وتجديدها وتقديم الأفضل في المراحل المتقدمة من البرنامج.
ناصر القصبي: سعيد بانضمام أحمد حلمي
من جهته، أعرب ناصر القصبي عن سروره بانضمام حلمي إلى اللجنة معتبراً إيّاه "الفنان الكوميدي الأبرز في مصر اليوم بين ممثلي هذا الجيل، مشيداً بحسن اختيار حلمي لأعماله وأدواره المتقنة. وأضاف القصبي: "لا شكّ في أن وجود أحمد حلمي إلى جانبنا في لجنة التحكيم هو خيار صائب حتماً." ومن ناحيةٍ أخرى، أثنى القصبي على البداية القوية والمبشرّة للموسم الجديد من البرنامج، سيّما وأنها كانت غنيّة جداً بالمواهب المتنوعة والشاملة، على حدّ وصفه، وأضاف القصبي: "أؤكّد لمتابعي البرنامج أنني قد تفاجأت شخصياً بالعديد من العروض التي لم أتوقّع أن أرها على المسرح، سواءً من حيث نمط تلك المواهب وبُنيتها، أو من حيث قدراتها الفنية والفطرية المُبهرة."
علي جابر:الموسم الثالث سيكون مميزاً
أما "العميد" علي جابر فأوضح أن الموسم الثالث من "Arabs Got Talent" يتميّز عن الموسميْن السابقيْن بأمرين اثنين: "أولاً، نوعية المواهب التي تُعدّ أفضل وأكثر تغيّراً وتنوعاً، ففي الموسم الماضي شاهدنا الكثير من "الهيب هوب" وغيرها من الاستعراضات الراقصة، فيما ضمّ الموسم الأول العديد من المواهب الغنائية.. أما الموسم الثالث فيشتمل على مواهب جديدة كلياً، لم نرها سابقاً. فهناك الكثير من العروض الكوميديَّة المتميّزة على سبيل المثال.." وتابع جابر: "أما الميزة الثانية فتتمثل بوجود خلطة كوميديّة ساحرة ضمن لجنة التحكيم قوامها قطبَي الكوميديا في الخليج ومصر: ناصر القصبي وأحمد حلمي، اللذيْن يتفاعلان معاً، ومع الجمهور، بطريقة مرحة جداً." وأضاف جابر: "أعطى وجود حلمي ضمن لجنة التحكيم نكهةً مصريةً خاصةً لا غنى عنها في مثل هذه البرامج، كما منح وجوده مع القصبي مساحة فنية أكبر للتفاعل مع المشتركين وتقييم أدائهم." وختاماً، أثنى علي جابر على ما أسماه بـ "الكيمياء القوية ما بين أعضاء لجنة التحكيم، وأضاف مبتسماً: "الموسم الثالث من “Arabs Got Talent”هو بمثابة برنامجيْن في برنامج واحد، الأول برنامج المواهب الذي عهده الجمهور، والثاني برنامج كوميدي من بطولة أحمد حلمي وناصر القصبي!".
ريا وقصي مستمران في تقديم البرنامج
وفي السياق نفسه، يستمرّ مقدّما البرنامج قصيّ وريا أبي راشد بالتفاعل مع المشتركين والجمهور، إذ يواكبان الموسم الثالث منذ مراحله الأولى التي طاف خلالها عدداً من البلدان والعواصم العربية والعالمية. فيما أوضح قسم الإنتاج البرامجي في "مجموعة MBC" أن التنوع الكبير في المواهب لهذا الموسم بدأ مع انطلاق تجارب الأداء التي لم تكن محصورة في المدن العربية فحسب، بل جرى زيارة العديد من المدن والعواصم في أوروبا وأميركا وكندا بحثاً عن مواهب العرب في دول المهجر. وبموازاة ذلك، تقدّم للاشتراك عدد كبير من المنحدرين من أصول عربية، بالإضافة إلى مختلف الفئات العمريّة والجنسيات. وفي المحصلة، تم قبول نحو 48 مشتركاً متميّزاً سيتابعهم الجمهور في المراحل المباشرة من البرنامج. كما كشف القيّمون على البرنامج أن ألعاب التوازن والأكروبات سيكون لها حصّة كبيرة لهذا الموسم، بالإضافة إلى وجود مواهب مختلفة في الكوميديا، والرقص، وألعاب الخفة، وغناء الهيب هوب وسواها من العروض التي ستُضفي على الحلقات أجواء حماسية ممتعة.