بعد الاختبار الأول.. أوزيل يفرض نفسه كرقم صعب في الكرة الأوربية
جو 24 : ترقبت العديد من جماهير كرة القدم الظهور الأول المنتظر للصفقات التي تمت في أخر أيام الميركاتو الصيفي للاستعداد لموسم 2013/2014 والتي لم تتمكن من المشاركة مع فرقها الجديد نظراً لتوقف المسابقات المحلية بسبب التصفيات المؤهلة لمونديال البرازيل 2014.
وكان تركيز أغلب الجماهير منصب على أربع صفقات بالتحديد والتي كان أولهم الصفقة الأغلى في هذا الصيف بل والأكثر جدلاُ وهو انتقال الويلزي غاريث بيل إلى صفوف النادي الملكي ريال مدريد، كما لم تقل صفقة الألماني مسعود أوزيل والذي رحل إلى صفوف أرسنال الإنكليزي عن صفقة بيل من حيث الاهتمام, كما حظيت كلاً من صفقتي الكاميروني صامويل إيتو والذي أنضم لصفوف تشيلسي الإنكليزي والبرازيلي ريكاردو كاكا العائد لصفوف فريقه القديم ميلان الإيطالي باهتمام كبير نظراً لقيمة اللاعبين الكبيرة.
ومع عودة انطلاق الدوريات المحلية مجدداً انتظرت الجماهير الظهور الأول للألماني مسعود أوزيل مع ناديه الجديد الارسنال الإنكليزي والذي لم تمر عليه سوى 10 دقائق داخل الملعب حتى قدم مقطوعة موسيقية رائعة وصنع الهدف الأول له مع الفريق, كما ساهم الدولي الألماني في صناعة الهدف الثالث لتنتهتي مباراتهم أمام سندرلاند الإنكليزي بنتيجة 3/1 لصالح المدفجية ليحصل أوزيل على العلامة الكاملة من حيث الأداء أو النتيجة.
وانصب التركيز في ثاني المباريات على الأسد الكاميروني صامويل إيتو والذي تنتظر منه جماهير البلوز تشيلسي أن يعوضها عن رحيل الفيل الإيفواري المتألق دائماً ديديه دروغبا، ولكن الظهور الأول لإيتو لم يكن على المستوى المأمول وأضاع ثلاث فرص مؤكدة كانت كفيلة بتعديل نتيجة المباراة والتي انتهت بخسارة البلوز تحت قيادة البرتغالي مورينيو أمام نادي إيفرتون بنتيجة هدف مقابل لا شىء.
وكانت صفقة النفاثة الويلزي غاريث بيل هي الأكثر انتظاراً من جماهير الكرة في العالم وذلك لرغبة الجماهير في رؤية صاحب القيمة المالية العالية والتي انتقل بها من صفوف نادي توتنهام الإنكليزي إلى صفوف ريال مدريد الأسباني ولم يكن أداء بيل في أول ظهور سئ بل تمكن من إحراز أول أهداف مع المرينغي ولكنه لم يقدم المستوى الذي تنتظره جماهير النادي الملكي كما انه لم يتمكن من قيادة فريقه للفوز في أول مباراة رسمية له بعدما انتهت مباراتهم أمام نادي فياريال الاسباني بالتعادل الإيجابي 2/2.
ولم تكن بداية البرازيلي ريكاردو كاكا العائد لعشقه القديم فريق غي سي ميلان الإيطالي أحسن حالا مما سبقه بعدما تأخر الفريق أمام نادي تورينو والذي أحرز هدفين ولكن لاعبي الميلان رفضوا الخروج من المباراة بالخسارة فتمكنوا من التعادل لتنتهي المباراة 2/2، وكان كاكا قد خرج في الدقيقة 70 بعدما لم يتمكن من تقديم ما يشفع له البقاء في الملعب بعد أول مباراة رسمية له مع الفريق.
(يوروسبورت)
وكان تركيز أغلب الجماهير منصب على أربع صفقات بالتحديد والتي كان أولهم الصفقة الأغلى في هذا الصيف بل والأكثر جدلاُ وهو انتقال الويلزي غاريث بيل إلى صفوف النادي الملكي ريال مدريد، كما لم تقل صفقة الألماني مسعود أوزيل والذي رحل إلى صفوف أرسنال الإنكليزي عن صفقة بيل من حيث الاهتمام, كما حظيت كلاً من صفقتي الكاميروني صامويل إيتو والذي أنضم لصفوف تشيلسي الإنكليزي والبرازيلي ريكاردو كاكا العائد لصفوف فريقه القديم ميلان الإيطالي باهتمام كبير نظراً لقيمة اللاعبين الكبيرة.
ومع عودة انطلاق الدوريات المحلية مجدداً انتظرت الجماهير الظهور الأول للألماني مسعود أوزيل مع ناديه الجديد الارسنال الإنكليزي والذي لم تمر عليه سوى 10 دقائق داخل الملعب حتى قدم مقطوعة موسيقية رائعة وصنع الهدف الأول له مع الفريق, كما ساهم الدولي الألماني في صناعة الهدف الثالث لتنتهتي مباراتهم أمام سندرلاند الإنكليزي بنتيجة 3/1 لصالح المدفجية ليحصل أوزيل على العلامة الكاملة من حيث الأداء أو النتيجة.
وانصب التركيز في ثاني المباريات على الأسد الكاميروني صامويل إيتو والذي تنتظر منه جماهير البلوز تشيلسي أن يعوضها عن رحيل الفيل الإيفواري المتألق دائماً ديديه دروغبا، ولكن الظهور الأول لإيتو لم يكن على المستوى المأمول وأضاع ثلاث فرص مؤكدة كانت كفيلة بتعديل نتيجة المباراة والتي انتهت بخسارة البلوز تحت قيادة البرتغالي مورينيو أمام نادي إيفرتون بنتيجة هدف مقابل لا شىء.
وكانت صفقة النفاثة الويلزي غاريث بيل هي الأكثر انتظاراً من جماهير الكرة في العالم وذلك لرغبة الجماهير في رؤية صاحب القيمة المالية العالية والتي انتقل بها من صفوف نادي توتنهام الإنكليزي إلى صفوف ريال مدريد الأسباني ولم يكن أداء بيل في أول ظهور سئ بل تمكن من إحراز أول أهداف مع المرينغي ولكنه لم يقدم المستوى الذي تنتظره جماهير النادي الملكي كما انه لم يتمكن من قيادة فريقه للفوز في أول مباراة رسمية له بعدما انتهت مباراتهم أمام نادي فياريال الاسباني بالتعادل الإيجابي 2/2.
ولم تكن بداية البرازيلي ريكاردو كاكا العائد لعشقه القديم فريق غي سي ميلان الإيطالي أحسن حالا مما سبقه بعدما تأخر الفريق أمام نادي تورينو والذي أحرز هدفين ولكن لاعبي الميلان رفضوا الخروج من المباراة بالخسارة فتمكنوا من التعادل لتنتهي المباراة 2/2، وكان كاكا قد خرج في الدقيقة 70 بعدما لم يتمكن من تقديم ما يشفع له البقاء في الملعب بعد أول مباراة رسمية له مع الفريق.
(يوروسبورت)