من هي مايا غزال أول لاجئة سورية تقود طائرة 2022؟
جو 24 :
وعلى حسابها على إنستغرام، نشرت غزال صورة أخرى لها بجانب سيارة لويس هاميلتون، وشكرت فريق مرسيديس على الدعوة.
في عام 2015، اضطرت مايا غزال لمغادرة دمشق تاركة وراءها منزلها وخططها وأحلامها، "ولكن بفضل تصميمها وتحليها وبالأمل والعزيمة، بدأت حياة جديدة في المملكة المتحدة، لتدرس هندسة الطيران في جامعة برونيل".
وفي عام 2020، حصلت غزال على رخصتها لقيادة الطائرات، لتصبح أول طيارة من بين اللاجئات السوريات.
وكانت غزال قد تم اختيارها لتصبح سفيرة للنوايا الحسنة من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وحصلت على "جائزة إرث الأميرة ديانا"، وهي مدافعة بارزة عن حقوق اللاجئين ودأبت على دعم المفوضية منذ عام 2017. كما دعمت مايا المفوضية أثناء يوم اللاجئ العالمي من خلال حضور فعاليات منها حفل استقبال للمفوضية في قصر ويستمنستر، عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
وفي عام 2019، ألقت مايا خطاباً ملهماً ومؤثراً على مسرح TEDxPalaisDesNationsWomen حيث صححت الصور النمطية وعرضت خمسة حلول لفهم اللاجئين بشكل أفضل ولماذا يجب علينا الاستثمار في إمكاناتهم غير المحدودة.
وكانت غزال قالت في مقابلة مع مجلة "فوغ" البريطانية في يونيو 2021 "أرغب بالحصول على رخصة تجارية. ثم، يوما ما سأرغب بأن أتمكن من الهبوط بطائرة في سوريا".
وأضافت: "أنا مواطنة بريطانية الآن، هذا المكان الذي أصبحت به أحلامي وطموحاتي حقيقة وسأكون ممتنة لذلك للأبد، لكنني لن أتنازل أبدا عن جنسيتي السورية. أنا فخورة جدا بنفسي".
وأشارت غزال، الناشطة بالدفاع عن حقوق اللاجئين، إلى أن نسبة لا تتجاوز 77 بالمئة منهم فقط ممن هم في سن المدرسة الابتدائية يتمكنون من الحصول على التعليم.
كما دعت الدول، خلال مقابلتها، للاستثمار باللاجئين ومنحهم حقوقهم الأساسية، بما يشمل الرعاية الصحية والمياه النظيفة والتعليم.
احتفت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بقيادة طائرة على متنها الممثل الأميركي توم كروز، من قبل الطيارة السورية مايا غزال (23 عاما)، التي لجأت إلى بريطانيا في 2015.
ونشرت المفوضية على حسابها على تويتر صورة تجمع غزال وكروز، على هامش سباق الجائزة الكبرى للفورميلا 1.
وقالت المفوضية، في تعليقها إن غزال أول سورية لاجئة تصبح طيارة، وكانت رسالتها "السماء للجميع".
وعلى حسابها على إنستغرام، نشرت غزال صورة أخرى لها بجانب سيارة لويس هاميلتون، وشكرت فريق مرسيديس على الدعوة.
في عام 2015، اضطرت مايا غزال لمغادرة دمشق تاركة وراءها منزلها وخططها وأحلامها، "ولكن بفضل تصميمها وتحليها وبالأمل والعزيمة، بدأت حياة جديدة في المملكة المتحدة، لتدرس هندسة الطيران في جامعة برونيل".
وفي عام 2020، حصلت غزال على رخصتها لقيادة الطائرات، لتصبح أول طيارة من بين اللاجئات السوريات.
وكانت غزال قد تم اختيارها لتصبح سفيرة للنوايا الحسنة من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وحصلت على "جائزة إرث الأميرة ديانا"، وهي مدافعة بارزة عن حقوق اللاجئين ودأبت على دعم المفوضية منذ عام 2017. كما دعمت مايا المفوضية أثناء يوم اللاجئ العالمي من خلال حضور فعاليات منها حفل استقبال للمفوضية في قصر ويستمنستر، عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.
وفي عام 2019، ألقت مايا خطاباً ملهماً ومؤثراً على مسرح TEDxPalaisDesNationsWomen حيث صححت الصور النمطية وعرضت خمسة حلول لفهم اللاجئين بشكل أفضل ولماذا يجب علينا الاستثمار في إمكاناتهم غير المحدودة.
وكانت غزال قالت في مقابلة مع مجلة "فوغ" البريطانية في يونيو 2021 "أرغب بالحصول على رخصة تجارية. ثم، يوما ما سأرغب بأن أتمكن من الهبوط بطائرة في سوريا".
وأضافت: "أنا مواطنة بريطانية الآن، هذا المكان الذي أصبحت به أحلامي وطموحاتي حقيقة وسأكون ممتنة لذلك للأبد، لكنني لن أتنازل أبدا عن جنسيتي السورية. أنا فخورة جدا بنفسي".
وأشارت غزال، الناشطة بالدفاع عن حقوق اللاجئين، إلى أن نسبة لا تتجاوز 77 بالمئة منهم فقط ممن هم في سن المدرسة الابتدائية يتمكنون من الحصول على التعليم.
كما دعت الدول، خلال مقابلتها، للاستثمار باللاجئين ومنحهم حقوقهم الأساسية، بما يشمل الرعاية الصحية والمياه النظيفة والتعليم.