بان كي مون يدعو إلى وقف عالمي لإطلاق النار
جو 24 : دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، الى وقف عالمي لإطلاق النار، وذلك بمناسبة "اليوم الدولي للسلام" الذي يصادف غداً السبت.
وقال بان، في رسالة وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت، إن "اليوم الدولي للسلام يعد مناسبة للتأمل.. فهو يوم نكرر فيه قناعتنا بنبذ العنف، وندعو إلى وقف عالمي لإطلاق النار".
وطالب "الناس في كل مكان الوقوف دقيقة صمت، عند الظهر(غدا السبت) لتكريم الذين قضوا في النزاعات والناجين الذين يعيشون وهم يعانون يومياً من الصدمة والألم".
وأشار الى انه في هذا العام "نسلّط الضوء على التعليم من أجل السلام.. فالتعليم أمر حيوي لتعزيز المواطنة العالمية وبناء مجتمعات تنعم بالسلام".
وحث بان "الحكومات والشركاء في التنمية على العمل من أجل التحاق كل طفل بالمدرسة وتلقي تعليم جيد".
ورأى أن "ثمّة قوة دفع جديدة في البلدان التي لديها احتياجات أكبر، كالبلدان المتضررة من النزاعات، وهي موطن لنصف الأطفال المحرومين من التعليم كافة.. ولكن يجب علينا أن نفعل أكثر من ذلك بكثير".
واشار الى أن "هناك 57 مليون طفل لا يزالون محرومين من التعليم.. وهناك ملايين علاوة عليهم في حاجة إلى تعليم أفضل".
وقال بان، "إن تعليم الأطفال الأكثر فقرا وتهميشاً يتطلب قيادة سياسية جريئة وزيادة في الإلتزام المالي.. ولكن المعونة المقدمة للتعليم قد انخفضت للمرة الأولى خلال عقد من الزمان".-(يو بي آي)
وقال بان، في رسالة وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت، إن "اليوم الدولي للسلام يعد مناسبة للتأمل.. فهو يوم نكرر فيه قناعتنا بنبذ العنف، وندعو إلى وقف عالمي لإطلاق النار".
وطالب "الناس في كل مكان الوقوف دقيقة صمت، عند الظهر(غدا السبت) لتكريم الذين قضوا في النزاعات والناجين الذين يعيشون وهم يعانون يومياً من الصدمة والألم".
وأشار الى انه في هذا العام "نسلّط الضوء على التعليم من أجل السلام.. فالتعليم أمر حيوي لتعزيز المواطنة العالمية وبناء مجتمعات تنعم بالسلام".
وحث بان "الحكومات والشركاء في التنمية على العمل من أجل التحاق كل طفل بالمدرسة وتلقي تعليم جيد".
ورأى أن "ثمّة قوة دفع جديدة في البلدان التي لديها احتياجات أكبر، كالبلدان المتضررة من النزاعات، وهي موطن لنصف الأطفال المحرومين من التعليم كافة.. ولكن يجب علينا أن نفعل أكثر من ذلك بكثير".
واشار الى أن "هناك 57 مليون طفل لا يزالون محرومين من التعليم.. وهناك ملايين علاوة عليهم في حاجة إلى تعليم أفضل".
وقال بان، "إن تعليم الأطفال الأكثر فقرا وتهميشاً يتطلب قيادة سياسية جريئة وزيادة في الإلتزام المالي.. ولكن المعونة المقدمة للتعليم قد انخفضت للمرة الأولى خلال عقد من الزمان".-(يو بي آي)